الدرر السنية - الموسوعة العقدية

316 - عَن أبي ذَرٍّ رَضيَ اللهُ عَنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((أُدخِلْتُ الجَنَّةَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

317 - اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ [لقمان: 34].قال الألوسيُّ: (أمرُ السَّاعةِ أخفى الأُمورِ المَذكورةِ... ما أطلَعَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ

318 - هم أفضَلُ الخَلقِ، كما قال عزَّ وجَلَّ: ومَنْ يُطِعِ اللَّهَ والرَّسُولَ فأولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: شفاعةُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

319 - على رَسولِ اللَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم التُّرابَ؟!)) [1374] أخرجه البخاري (4462). .قال.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: سَكَراتُ المَوتِ وغَمَراتُه

320 - رسولَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أن يفعَلَه: أن يكَبِّرَ اللهَ تعالى ويعظِّمَه وَحْدَه، وأن يُنذِرَ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: تاريخُ عقيدةِ التَّوحيدِ

321 - الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: حُكْمُ الإيمانِ بالأنبياءِ والرُّسُلِ ومعناه وثَمَراتُه

322 - ، ومسلم (2747) واللَّفظُ له. .وعن ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما قال: ((سَمِعْتُ رَسولَ اللَّهِ صلَّى.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: عِصمةُ الأنبياءِ والرُّسُلِ

323 - اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا [الجن: 23].قال القُرطبيُّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُفْرِ والرِّدَّةِ وبيانُ أنواعِ الكُفْرِ، وضوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّة والجماعةِ

324 - في الخيرِ) [2459] يُنظر: ((تفسير الشوكاني)) (2/ 432). .وقال اللهُ سُبحانَه: وَعَدَ اللَّهُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: نواقِضُ الإيمانِ المُتعَلِّقةُ باليومِ الآخِرِ

325 - : 199). .وقال إسحاقُ بنُ راهَوَيه: (أجمع المُسلِمونَ على أنَّ من سَبَّ اللهَ أو سَبَّ رَسولَه صلَّى.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: سَبُّ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

326 - قال أبو القاسِمِ الأصبهانيُّ: (ممَّا يدُلُّ على أنَّ أهلَ الحَديثِ هم على الحَقِّ أنَّك لو طالعْتَ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفصلُ الأوَّلُ: خصائِصُ مَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في تَقريرِ مَسائِلِ الاعتِقادِ

327 - 1- عَن عامِرٍ قال: سَألْتُ عَلقَمةَ: هَل كانَ ابنُ مَسعودٍ شَهدَ مَعَ رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: تَكليفُ الجِنِّ

328 - قُتِلوا لم يسامِحوا أحَدًا في كَلِمةٍ يتقَوَّلُها على رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ولا فَعَلوا هم.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

329 - اللغة)) لابن فارس (6/110)، ((لسان العرب)) لابن منظور (11/724). .قال اللهُ تعالى: يَا أَيُّهَا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الأوَّلُ: التوسُّلُ

330 - ومن مواضِعِ ذلك: التشَهُّدُ الأخيرُ في الصَّلاةِ.عن أبي مَسعودٍ الأنصاريِّ قال: أتانا رسولُ اللهِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الرَّابِعُ: حُقوقُ وخَصائِصُ آلِ البَيتِ

الموسوعة العقدية