الدرر السنية - الموسوعة العقدية

286 - جِبْرِيلُ، وَكَانَ يَلْقَاهُ في كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ فَيُدَارِسُهُ الْقُرْآنَ)) [3725.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: أسماءُ المَلائِكةِ الثَّابتةُ في الكِتابِ أو السُّنَّةِ

287 - ثُبوتَه ابنُ تيميَّةَ في ((حقوق آل البيت)) (60)، وقال ابن القيِّم في ((تهذيب السُّنن)) (4/389): «غَلِط.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الرابعُ: أمورٌ تفرَّد بها الأنبياءُ عمَّن سِواهم من البَشَرِ

288 - والتوسُّلاتِ، وإقامةِ الأعيادِ والاحتِفالاتِ البِدْعيَّةِ، والبِناءِ على القُبورِ، والصَّلاةِ عِندَها.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالثُ: خصائِصُ عقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ وسِماتُها

289 - كما يُعبَدُ اللهُ، أو يُعَظَّمَ كما يُعظَّمُ اللهُ، أو يُصرَفَ له نوعٌ مِن خصائِصِ الرُّبوبيَّةِ والإلهيَّةِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الأوَّلُ: الشِّرْكُ الأكبَرُ: تعريفُه وحُكمُه وأقسامُه

290 - أَنَّ قومًا يقولون: إِنَّ من أقرَّ بالصَّلاة والزَّكاةِ والصَّومِ والحجِّ، ولم يفعَلْ من ذلك شيئًا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

291 - به من الإيمانِ، مِثلُ قَولِ: لا إلهَ إلَّا اللهُ، فصار مقتَضى قَولِهم أنَّ هذه الكَلِمةَ مخلوقةٌ، ولم يتكَلَّمِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ السَّادِسُ: مَسائِلُ متفَرِّقةٌ تتعَلَّقُ بالإيمانِ

292 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((الإيمانُ بِضعٌ وسَبعونَ -أو بضعٌ وسِتُّونَ- شُعبةً، فأفضَلُها قَولُ: لا إلهَ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الثَّاني: زيادةُ الإيمانِ ونُقصانُه

293 - الَّذِينَ آَمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ [البقرة: 257].2- قَولُه: ذَلِكَ بِأَنَّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

294 - فَلَق الحَبَّةَ، وبَرَأَ النَّسَمةَ، إنَّه لعَهْدُ النَّبِيِّ الأمِّيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إليَّ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الرَّابِعُ: حُقوقُ وخَصائِصُ آلِ البَيتِ

295 - الله تعالى: قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّاني: قَولُ اللِّسانِ (الإقرارُ باللِّسانِ)

296 - ] يُنظر: ((حاشية السندي على سنن النسائي)) (1/ 60)، ((تيسير العزيز الحميد)) لسليمان آل الشيخ (ص: 140-151.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: أنواعُ التبَرُّكِ الممنوعِ

297 - عن دُعاءِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم) [2433] يُنظر: ((حقوق آل البيت)) (ص: 27.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الرَّابِعُ: حُقوقُ وخَصائِصُ آلِ البَيتِ

298 - فانتَزَعَها مِنه، فأقعى الذِّئبُ على ذَنَبِه، قال: ألَا تَتَّقي اللهَ، تَنزِعُ مِنِّي رِزقًا ساقَه الله إليَّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

299 - إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءتْ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

300 - ). .وعَنه رَضِيَ الله عَنه قال: قال رَسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((لا يَذهَبُ اللَّيلُ والنَّهارُ.