الدرر السنية - الموسوعة العقدية

256 - يَكُنْه فلَن تُسَلَّطَ عليه، وإن لَم يَكُنْه فلا خَيرَ لَكَ في قَتلِه)) [2672] أخرجه البخاري.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ العاشِرُ: ابنُ صيَّادٍ وأقوالُ العُلَماءِ فيه

257 - قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ أي: فلا يَصِلُ إلى قُلوبِهم هدى، ولا يخلُصُ إليها خيرٌ، فلا تعي ولا تهتَدي.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الثَّاني: أنواعُ الكُفْرِ وضَوابِطُ مَعرفتِه

258 - ذكَرني في نَفْسِه، ذَكرتُه في نفْسِي، وإنْ ذَكَرني في ملأٍ، ذكرتُه في ملأٍ خيرٍ منهم)) [3045.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

259 - الألباني في ((صحيح الترغيب)) (2374)، وصحح إسناده المنذري، والبوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (6/99.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّاني: واجِبُ المُؤمِنين تُجاهَ المَلائِكةِ

260 - من نارٍ، كما قال: أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَار ٍوَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ [الأعراف:12، ص:76.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ

261 - والرُّسُلِ واليَومِ الآخِرِ، والقَدَرِ خَيرِه وشَرِّه. وأمَّا تحقيقُ الثَّانيةِ، وهي "شَهادةُ أنَّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: شَهادةُ أنَّ مُحمَّدًا رَسولُ اللهِ

262 - الرَّبَّانيِّين، وبلَّغ بقَولِه وفِعْلِه وكُتُبِه ورُسُلِه، فلم يَبْقَ خيرٌ إلَّا دلَّ أمَّتَه عليه، ولا شَرٌّ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

263 - كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلَّا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: مقتضى بَشَريَّةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ

264 - البَرَكاتِ وتَوالي الخَيراتِ بسَبَبِ العَدْلِ وعَدَمِ الظُّلمِ، وحينَئِذٍ تُخرِجُ الأرضُ كُنوزَها وتَقِلُّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّالِثُ: نُزولُ الْمَسيحِ عيسى بنِ مَريَمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ

265 - )، والألبانيُّ في ((ضعيف سُنن ابن ماجهْ)) (778)، وضعَّف إسنادَه البُوصيريُّ في ((إتحاف الخِيَرة المَهَرة)) (2.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: التَّوسُّلُ الممنوعُ

266 - ؟! فقال ابنُ عُمرَ: (إذا نادَوا حَيَّ على خَيرِ العَمَلِ أجَبْنا، وإذا نادَوا إلى قَتلِ نَفْسٍ قُلْنا.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - المبحثُ الثَّاني: واجِباتُ الرَّعيةِ تِجاهَ الإمامِ

267 - الجَنَّةَ والنَّارَ مُمَثَّلَتَيْنِ في قِبْلَةِ هذا الجِدَارِ، فَلَمْ أَرَ كَاليَومِ في الخَيْرِ والشَّرِّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

268 - خَيرٌ مِن عَمَلِ أحَدِكم عُمُرَه) [1894] أخرجه ابن ماجه (162)، وابن أبي شيبة (33082.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّالِثُ: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

269 - العِبادِ وأكسابِهم وصدورِها عن تقديرٍ منه وخَلقٍ لها خيرِها وشَرِّها، والقَدَرُ اسمٌ لِما صدر مُقدَّرًا.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: قواعِدُ ومَسائِلُ في بابِ القَضاءِ والقَدَرِ

270 - مُناكَحَتُه.قال اللهُ عَزَّ وجلَّ: وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الشِّرْكِ وبيانُ أنَّ الأصلَ في النَّاس التَّوحيدُ وبيانُ بَدءِ الشِّرْكِ وخَطَرِه

الموسوعة العقدية