الدرر السنية - الموسوعة العقدية

256 - عليه وسلَّم؛ لأنَّها غيبٌ، والتَّسليمُ بالغَيبِ مِن صِفاتِ المؤمِنينَ التي مدَحَهم اللهُ بها، كما قالَ سبحانه.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالثُ: خصائِصُ عقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ وسِماتُها

257 - عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((يَتَقارَبُ الزَّمانُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

258 - وأكَلَ ذَبيحَتَنا، فذلك المسلِمُ الذي له ذِمَّةُ اللهِ وذِمَّةُ رَسولِه؛ فلا تُخْفِروا اللهَ في ذِمَّتِه.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّاني: حقيقةُ الإيمانِ الشَّرعيَّةُ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

259 - ، والرَّبُّ: المالِكُ؛ يُقال: هذا ربُّ الدَّارِ، وربُّ الضَّيْعةِ، وربُّ الغُلامِ، أي: مالِكُه؛ قال اللهُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

260 - 1- قال ابنُ حَزمٍ عن الصِّراطِ: (هو طَريقٌ يُوضَعُ بينَ ظَهْرانَيْ جَهنَّمَ فيَنجو من شاءَ الله.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَعنى الصِّراطِ لُغةً واصطِلاحًا

261 - رَسولَ اللَّهِ، اليَهُودُ والنَّصارَى؟ قالَ: ((فَمَنْ؟)) [669] أخرجه البخاري (7320) واللفظ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: أسبابُ التبَرُّكِ المَمنوعِ

262 - اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: ((إنَّا -مَعاشِرَ الأنبياءِ- دينُنا واحِدٌ)) [97] أخرجه البخاري.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

263 - . . وقال صاحِبُه أبو بَرْزةَ الأسلميُّ: إني صَحِبتُ رَسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وشَهِدتُ تيسيرَه.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الخامِسُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ والاختلافِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

264 - التكفير عند السلف)) للوهيبي (1/94). .قال اللهُ تعالى: ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ

265 - يَخَافُونَ أَن يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ * إِنَّمَا كَانَ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّالثُ: عَمَلُ الجوارحِ

266 - وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الأوَّلُ: تَرتيبُ الصَّحابةِ في الفَضلِ

267 - يَعْلَمُونَ * وَأُمْلِي لَهُمْ [القلم: 44، 45].وقال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "بُعِثْتُ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: معنى الإيمانِ بالكُتُبِ

268 - اللهُ عنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((إنَّ لله ملائكةً يطوفون في الطُّرُقِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

269 - 1- عن أبي سَعيدٍ الخُدْريِّ رَضِيَ اللهُ عنه قال: قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الخامِسُ: فَضائِلُ بَعضِ رجالِ آلِ البَيتِ

270 - الكرامةُ له أو لغيرِه؛ لأنَّ ذلك عِلمُ غَيبٍ، لا يَعلمُه إلَّا من أطلَعَه اللهُ عليه من رَسولٍ، قال اللهُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: الكَراماتُ

الموسوعة العقدية