الدرر السنية - الموسوعة العقدية

241 - فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاء هَـؤُلَاءِ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ * قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: الصِّفاتُ الخُلُقِيَّةُ

242 - على الفِطرةِ))، فقال بعضُ المُسلِمين: يا رَسولَ اللهِ، وأولادُ المشركين؟ فقال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ السَّادِسُ: مَسائِلُ متفَرِّقةٌ تتعَلَّقُ بالإيمانِ

243 - ، البصيرِ؛ فمن عَقَل هذه الأسماءَ، وتعَبَّد بمقتضاها، حصَلَت له المراقبةُ. واللهُ أعلَمُ) [3487.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

244 - عندَه، أو لم يتمَكَّنْ مِنْ فَهْمِها، وقد يكونُ قد عَرَضَت له شُبُهاتٌ يَعذِرُه اللهُ بها، فمَنْ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

245 - أخبر اللهُ تعالى أنَّه أنزل التوراةَ والإنجيلَ والقُرْآنَ، فقال: نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: معنى الإيمانِ بالكُتُبِ

246 - ، أو استِكبارٌ، أو إباءٌ، أو إعراضٌ؛ فمَن لم يحصُلْ في قَلْبِه التَّصديقُ والانقيادُ، فهو كافِرٌ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الأوَّلُ: الشِّرْكُ الأكبَرُ: تعريفُه وحُكمُه وأقسامُه

247 - اللهُ عنهما كان إذا سلَّم على ابنِ جَعفَرٍ قال: (السَّلامُ عليك يا ابنَ ذي الجناحينِ) [2353.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الخامِسُ: فَضائِلُ بَعضِ رجالِ آلِ البَيتِ

248 - للإيمانِ بالكُتُبِ آثارُه العظيمةُ على المُؤمِنِ؛ فمِن ذلك:1- قُوَّةُ الإيمانِ باللهِ تعالى ومعرفةُ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُتُبِ وحُكمُ الإيمانِ بها ومعناه وثَمَراتُه ومواضِعُ الاتفاقِ والاختلافِ بينها ووقوعُ التحريفِ فيها سِوى القُرْآنِ

249 - بكرٍ الصِّدِّيقِ، قال: فقال أبو بَرْزةَ : ألا أضرِبُ عُنُقَه؟ فانتَهَره وقال: ما هي لأحدٍ بعد رَسولِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: سَبُّ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

250 - منها مَلائِكةً يَحرُسونَها. فقال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وطَعَن بمِخْصَرَتِه في المنبرِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

251 - الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى إحداهما فأخذ بغُصنٍ من أغصانها، فقال: انقادِي عليَّ بإذنِ اللهِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

252 - قال اللهُ تعالى: وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ قَالَ إِنَّكُمْ مَاكِثُونَ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: أسماءُ المَلائِكةِ الثَّابتةُ في الكِتابِ أو السُّنَّةِ

253 - مُؤمِنًا، فقال: (من أتى هذه الأربعةَ: الزِّنا، والسَّرِقةَ، وشُرْبَ الخَمرِ، والنُّهبةَ التي يرفع النَّاسُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الثَّاني: أنواعُ الكُفْرِ وضَوابِطُ مَعرفتِه

254 - : ((..فيُقالُ: يا محمَّدُ، ارفَعْ رأسَك، وقُلْ يُسْمَعْ، وسَلْ تُعْطَهْ، واشفَعْ تُشَفَّعْ. فأقولُ: يا ربِّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

255 - : ((العِزُّ إزارُه، والكِبرياءُ رِداؤُه؛ فمَن يُنازِعُني عذَّبتُه)) [2736] أخرجه مسلم (2620.