الدرر السنية - الموسوعة العقدية

241 - إِلَيْهِ أي: لَمَّا رآهم لا يأكُلون؛ فإنَّ المَلائِكةَ لا تأكُلُ) [3832] يُنظر: ((تفسير.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الخَلْقِيَّةُ

242 - ] يُنظر: ((الإذاعة لما كان وما يكون بين يدي الساعة)) لصديق حسن خان (ص: 55). ..

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

243 - الكامِلَ كُفرُ القَلْبِ؛ فتبيَّن أَنَّه لو لم يكن النُّطقُ بمجرَّدِه كُفرًا، لما كان للاستثناءِ معنًى.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

244 - إِلَيْكُمُ الإيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ [الحجرات:7].3- قَولُه في حَقِّ الأعرابِ: وَلَمَّا يَدْخُلِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: الاعتِقادُ بالقَلبِ

245 - : (من عَلِمَ فلْيقُلْ، ومن لم يَعلَمْ فليقُل: اللهُ أعلَمُ؛ فإنَّ منَ العِلمِ أن يقولَ لِما لا يَعلَمُ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

246 - هُدِيَ لِما اختُلِفَ فيه من الحَقِّ) [213] يُنظر: ((الصواعق المرسلة)) (2/516). ..

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

247 - ). . وقال السَّعدي: (لَمَّا أمَرَ تعالى بتعظيمِ رَسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، والصَّلاةِ والسَّلامِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: شَهادةُ أنَّ مُحمَّدًا رَسولُ اللهِ

248 - ). ؛ فمن المعلومِ أنَّ جميعَ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم عدولٌ، وقد أجمع العُلَماءُ على عدالتِهم؛ لِما جاء.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ القَوليَّةُ

249 - الحَسَنِ أخا عَبدِ اللهِ بنِ الحَسَنِ، وهو يقولُ لرَجُلٍ ممَّن يغلو فيهم: (وَيْحَكُمْ! أَحِبُّونا للهِ، فإن.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - البابُ الثَّاني: عقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في آلِ البَيتِ

250 - الباري)) (7/ 135). . وعن أبي مُوسى الأشعَريِّ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّالِثُ: المُفاضَلةُ بَينَ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

251 - لا التأبيدِ، وأنَّ هذا القُرْآنَ جيءَ به مُصَدِّقًا لِما بين يَدَيه من الكُتُبِ ومُهيمِنًا عليها، فكان جامعًا.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الرَّابعُ: خصائِصُ القُرْآنِ الكريمِ

252 - فيه يختَلِفون، اهدني لما اختُلِف فيه من الحَقِّ بإذنِك، إنَّك تهدي من تشاءُ إلى صراطٍ مُستقيمٍ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: التفاضُلُ بين المَلائِكةِ، وبَيْن المَلائِكةِ والبَشَرِ

253 - هذا الاعتِقادُ؛ ولهذا لَمَّا سأل الصَّحابةُ رَضِيَ اللهُ عنهم النَّبيَّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ: ((يا رَسولَ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

254 - أَبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((لَمَّا قَضَى اللهُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

255 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كما كان الخَضِرُ مع موسى عليه السَّلامُ؛ فإنَّه يُستتابُ، فإن تاب وإلَّا ضُرِبَت.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: اعتقادُ أنَّ بَعْضَ النَّاسِ لا يجِبُ عليهم اتِّباعُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وأنَّه يَسَعُهم تَرْكُ اتِّباعِ شَرائِعِ الإسلامِ

الموسوعة العقدية