الدرر السنية - الموسوعة العقدية

241 - أنَّ الأئِمَّةَ قَدِ ائتَمَنَهم اللهُ على عِبادِه، وفَرضَ عليهم النَّصيحةَ لَهم؛ لقَولِه عليه السَّلامُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

242 - فِيهَا جِبْرِيلُ، فَنَادَانِي، فَقالَ: إنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ قدْ سَمِعَ قَوْلَ قَوْمِكَ لَكَ، وَما.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

243 - هو ما أرسَلَ به رُسُلَه، وأنزَلَ به كُتُبَه، وجميعُ الرُّسُلِ قد أخبَرَوا عن الله أنَّه شَهِدَ لنَفْسِه بأنَّه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّالِثُ: مَراتِبُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

244 - عَنهما أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((في الجَنَّةِ ثَمانيةُ أبوابٍ، فيها بابٌ يُسَمَّى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الثَّاني: أبوابُ الجَنَّةِ

245 - : (رَأيتُ أهلَ العِلمِ يَقولونَ: كُلُّ مَن رَأى رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وقَد أدرَكَ الحُلُمَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الأوَّلُ: تَعريفُ الصَّحابيِّ لُغةً واصطِلاحًا

246 - ) واللَّفظُ له، ومسلم (2933) باختلافٍ يسيرٍ. . وعَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما أنَّ النَّبيَّ صلَّى.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

247 - ؛ ليس هو كفرًا في الباطِنِ، ولكنَّه دليلٌ في الظَّاهِرِ على الكُفْرِ، ويجوز مع هذا أَنْ يكونَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

248 - المَطلَبُ السَّادِسُ: اعتقادُ أنَّ ظاهِرَ النُّصوصِ هو ما يتبادَرُ منها إلى الذِّهنِ مِن المعاني.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

249 - إبليسُ مِنَ المَلائِكةِ طَرْفةَ عَيٍن قَطُّ، وإنَّه لَأصلُ الجِنِّ كما أنَّ آدَمَ أصلُ الإنسِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ السَّابِعُ: إبليسُ

250 - عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((أشهَدُ أنْ لا إلهَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّاني: فَضائِلُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

251 - يَعتقِدُ أهلُ الحقِّ -أهلُ السُّنَّة والجماعةِ- أنَّ اللهَ مَعَنا على الحقيقةِ، وأنَّه فوقَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

252 - قال الرَّازي: (اتَّفَقوا على أنَّ المَلائِكةَ لا يَأكُلونَ ولا يَشرَبونَ ولا يَنكِحونَ، يُسَبِّحونَ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: صِفاتُ الجِنِّ

253 - قال الألبانيُّ: (مِمَّا سَبَق تَعلَمُ أنَّ التَّوسُّلَ المشروعَ الذي دلَّت عليه نصوصُ الكِتابِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَبحَثُ الثَّاني: أنواعُ التوَسُّلِ

254 - وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: قواعِدُ ومَسائِلُ في بابِ القَضاءِ والقَدَرِ

255 - : قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ وَالإِنْسِ يَقتَضي أنَّ الجِنَّ يَموتونَ كما يَموتُ البَشَرُ.