الدرر السنية - الموسوعة العقدية

226 - صِفاتِه، فليس كَعِلْمِه علمُ أحَدٍ، ولا كقدرتِه قُدرةُ أحَدٍ، ولا كرحمتِه رحمةُ أحَدٍ، ولا كاستوائِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

227 - التصديقِ، لكِنَّه إذا قُرِنَ بالباءِ صار تصديقًا متضَمِّنًا للطُّمَأنينةِ والثَّباتِ والقَرارِ، فليس.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تعريفُ الإيمانِ لُغةً واصطلاحًا والعلاقةُ بينهما

228 - حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ [الزمر:56]، فليس في مجرَّدِ الإضافةِ ما يستلزِمُ أن يكونَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالثُ: صِفاتُ اللهِ الواردةُ في الكِتابِ والسُّنَّةِ

229 - الجاهِلِ عليك، والاستعاذةِ به من نَزْغِه، ولغيرِ ذلك من كلامِ خَلْقِه، لا يخفى عليه منه شيءٌ، عليمٌ بما.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

230 - مرفوعًا: ((... وأعوذُ بِكَ مِنك، لا أُحصِي ثناءً عليك، أنتَ كما أثنيتَ على نَفْسِك)) [3038.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

231 - حَسَنةً واحِدةً، لا ظُلْمَ عليك اليَومَ، فتَخرُجُ له بطاقةٌ، فيها: أشهَدُ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ، وأنَّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّانيَ عَشَرَ: الميزانُ

232 - [هود: 37].2- قَولُه: وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي [طه: 39].3.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

233 - إلى أمِّه، وقيل: هو من الْوَلَهِ: وهو ذَهابُ العَقلِ؛ لفَقْدِ مَن يَعِزُّ عليك [433] يُنظر.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الأوَّلُ: اشتِقاق اسمِ اللهِ، والفرقُ بين اسمَيِ: الرَّبِّ والإلهِ

234 - : وَحِّدوني واعبُدوني، أتقَبَّلْ عبادتَكم وأغفِرْ لكم، وقيل: المرادُ بالدُّعاءِ: السُّؤالُ بجَلْبِ النَّفعِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: شِرْكُ العِبادةِ

235 - ذلك؛ فليس على أحَدٍ أن يَقبَلَ مُسَمَّى اسمٍ مِن هذه الأسماءِ، لا في النَّفيِ ولا في الإثباتِ، حتَّى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الثَّامِنُ: أحكامٌ مُتعَلِّقةٌ بالوَصفِ والتَّسميةِ والإخبارِ عن اللهِ

236 - في تَنُّورِ الزُّناةِ والزَّواني، وأرواحٌ في نَهرِ الدَّمِ تَسبَحُ فيه وتُلْقَمُ الحِجارةَ؛ فلَيسَ لِلأرواحِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: الرُّوحُ ومُستَقَرُّها في البَرزَخِ

237 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقالت: يَا رَسولَ اللهِ، هلْ أَتَى عَلَيْكَ يَوْمٌ كانَ أَشَدَّ مِن يَومِ أُحُدٍ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

238 - لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ أي: أنزله اللهُ عليك وأوحاه إليك.نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ: وهو جبريلُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

239 - تُعرَضُ صلاتُنا عليك وقد أَرِمْتَ؟ يعني: بَلِيتَ، قال: إنَّ اللهَ حرَّم على الأرضِ أن تأكُلَ أجسادَ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الرابعُ: أمورٌ تفرَّد بها الأنبياءُ عمَّن سِواهم من البَشَرِ

240 - أمرٌ نِسبيٌّ؛ قد يكون ظاهرًا عندي ما هو خَفِيٌّ عليك، وظاهِرٌ عندك ما هو خَفِيٌّ عليَّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: الجَهْلُ

الموسوعة العقدية

226 - صِفاتِه، فليس كَعِلْمِه علمُ أحَدٍ، ولا كقدرتِه قُدرةُ أحَدٍ، ولا كرحمتِه رحمةُ أحَدٍ، ولا كاستوائِه.

227 - التصديقِ، لكِنَّه إذا قُرِنَ بالباءِ صار تصديقًا متضَمِّنًا للطُّمَأنينةِ والثَّباتِ والقَرارِ، فليس.

228 - حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ [الزمر:56]، فليس في مجرَّدِ الإضافةِ ما يستلزِمُ أن يكونَ.

229 - الجاهِلِ عليك، والاستعاذةِ به من نَزْغِه، ولغيرِ ذلك من كلامِ خَلْقِه، لا يخفى عليه منه شيءٌ، عليمٌ بما.

230 - مرفوعًا: ((... وأعوذُ بِكَ مِنك، لا أُحصِي ثناءً عليك، أنتَ كما أثنيتَ على نَفْسِك)) [3038.

231 - حَسَنةً واحِدةً، لا ظُلْمَ عليك اليَومَ، فتَخرُجُ له بطاقةٌ، فيها: أشهَدُ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ، وأنَّ.

232 - [هود: 37].2- قَولُه: وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي [طه: 39].3.

233 - إلى أمِّه، وقيل: هو من الْوَلَهِ: وهو ذَهابُ العَقلِ؛ لفَقْدِ مَن يَعِزُّ عليك [433] يُنظر.

234 - : وَحِّدوني واعبُدوني، أتقَبَّلْ عبادتَكم وأغفِرْ لكم، وقيل: المرادُ بالدُّعاءِ: السُّؤالُ بجَلْبِ النَّفعِ.

235 - ذلك؛ فليس على أحَدٍ أن يَقبَلَ مُسَمَّى اسمٍ مِن هذه الأسماءِ، لا في النَّفيِ ولا في الإثباتِ، حتَّى.

236 - في تَنُّورِ الزُّناةِ والزَّواني، وأرواحٌ في نَهرِ الدَّمِ تَسبَحُ فيه وتُلْقَمُ الحِجارةَ؛ فلَيسَ لِلأرواحِ.

237 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقالت: يَا رَسولَ اللهِ، هلْ أَتَى عَلَيْكَ يَوْمٌ كانَ أَشَدَّ مِن يَومِ أُحُدٍ.

238 - لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ أي: أنزله اللهُ عليك وأوحاه إليك.نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ: وهو جبريلُ.

239 - تُعرَضُ صلاتُنا عليك وقد أَرِمْتَ؟ يعني: بَلِيتَ، قال: إنَّ اللهَ حرَّم على الأرضِ أن تأكُلَ أجسادَ.

240 - أمرٌ نِسبيٌّ؛ قد يكون ظاهرًا عندي ما هو خَفِيٌّ عليك، وظاهِرٌ عندك ما هو خَفِيٌّ عليَّ.

الموسوعات (15529)

الصفحات المتجددة (200)