الدرر السنية - الموسوعة العقدية

181 - حُذَيفةَ رَضِيَ الله عَنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال في وصفِ الدَّجَّالِ: ((جُفَالُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الرَّابِعُ: الْمَسيحُ الدَّجَّالُ كأنَّكَ تَراه

182 - رَضيَ اللهُ عَنها أنَّها سَمِعَتِ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَقولُ في آخِرِ لَحَظاتِ حَياتِه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: مُستَقَرُّ الأرواحِ في البَرزَخِ

183 - قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - البابُ الرَّابعُ: الوَحيُ ومَراتِبُه

184 - عَن أبي هُرَيرةَ رَضيَ اللهُ عَنه عَنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((لا تَقومُ السَّاعةُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

185 - إلى هذا يا أبا مُحمَّدٍ؟ قال: فضرَب صدرَه ضربةً شديدةً، وقال: مَن أنتَ يا حُمَيدُ؟ وما أنتَ يا حُمَيدُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

186 - : ((يمين الله)) .قال الشافعيُّ: (لِلهِ تبارَك وتعالى أسماءٌ وصِفاتٌ جاءَ بها كِتابُه، وأخبَر بها نبيُّه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

187 - في ذلك [1275] يُنظر: ((أحكام أهل الذمة)) (1/494). .3- قال اللهُ سُبحانَه: يَا أيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: شُروطُ انعِقادِ الإمامةِ

188 - قال: يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ بالمَوتِ

189 - اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ [الحجرات: 1].قال الرَّبيعُ بنُ خُثَيمٍ: (يا عبدَ اللهِ، ما علَّمَك.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفصلُ الأوَّلُ: خصائِصُ مَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في تَقريرِ مَسائِلِ الاعتِقادِ

190 - ، هذا المَوتُ، قال: ويُقالُ: يا أهلَ النَّارِ هَل تَعرِفُونَ هذا؟ قال فيشرَئِبُّونَ ويَنظُرُونَ ويَقُولُونَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأولُ: الجَنَّةُ

191 - من الآلهةِ فإنَّما هي مخلوقاتٌ عاجِزةٌ مقهورةٌ. وبهذا جادل نبيُّ اللهِ يوسُفُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

192 - اللهِ بنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنهما أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((يا مَعْشرَ النِّساءِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّاني: النَّارُ

193 - ))، فَسَمِعَ عُمَرُ قَوْلَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فَقالَ: يا رَسولَ اللهِ، كيفَ يَسْمَعُوا وَأنَّى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: الرُّوحُ ومُستَقَرُّها في البَرزَخِ

194 - النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال في أهلِ النَّارِ: ((مِنهم مِن تَأخُذُه النَّارُ إلى كَعْبَيه، ومِنهم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: صِفةُ النَّارِ

195 - أهلُ بَيتِه يا زيدُ؟ أليس نساؤُه من أهلِ بَيتِه؟ قال: إنَّ نِساءَه من أهلِ بَيتِه، ولكِنَّ أهلَ بَيتِه.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بآلِ البَيتِ لُغةً واصطِلاحًا

الموسوعة العقدية