الدرر السنية - الموسوعة العقدية

181 - عليك كِتابًا لا يَغسِلُه الماءُ، تَقْرَؤُه نائِمًا ويَقْظانَ)) [245] أخرجه مسلم (2865.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّاني: عقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ في القُرْآنِ الكريمِ

182 - وثَناءٌ عليك، فأنت الماكِرُ الفاتِنُ المخادِعُ المضِلُّ اللَّاعِنُ الفاعِلُ الصَّانِعُ، ونَحوُها؛ لَمَا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الثَّامِنُ: أحكامٌ مُتعَلِّقةٌ بالوَصفِ والتَّسميةِ والإخبارِ عن اللهِ

183 - مَلِيًّا * قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا * وَأَعْتَزِلُكُمْ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: مقتضى بَشَريَّةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ

184 - باليَمنِ، وجُندٌ بالعِراقِ))، قال ابنُ حَوالةَ: خِرْ لي يا رَسولَ اللهِ إن أدرَكْتُ ذلك، فقال: ((عليكَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّامِنُ: النَّارُ الَّتي تَحشُرُ النَّاسِ

185 - الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: ما يُناقِضُ عَمَلَ القَلْبِ

186 - هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ [البقرة: 255]، حَتَّى تَختِمَ الآيةَ، فإنَّكَ لَن يَزالَ عليكَ مِنَ اللَّهِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الأدِلَّةُ السَّمعيَّةُ على وُجودِ الجِنِّ

187 - وغَيرِه مِنَ السَّلَفِ أنَّهم قالوا في هذه الآيةِ: الإيمانُ به واجِبٌ، والسُّؤالُ عنه بِدعةٌ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

188 - وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً [آل عمران.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: النَّواقِضُ العَمَليَّةُ

189 - مرتبةُ أهلِ المعارِفِ الذين هم أولياءُ اللهِ، وأمَّا مَن قَصَر فَهْمُه ومَعرفتُه وحقيقتُه فليس له طريقٌ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الرَّابعُ: وُقوعُ الشِّرْكِ في أمَّةِ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

190 - ، وإن لم تَكُن مَخصوصةً بهِم، «نَنشُدُكَ اللهَ» أي: نَسألُكَ باللَّهِ ونُقسِمُ عليكَ «يا أبا الأعوَرِ»، هو كُنيةُ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّالِثُ: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

191 - ) [2971] يُنظر: ((مجموعة دروس وفتاوى الحرم)) (1/152). . وفي سؤالٍ عن كَونِ مُعتَقَدِ أهلِ السُّنَّةِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

192 - )) يَعني السُّؤالَ عنه كما في خَبرِ: ((لا تَزولُ قَدَمَا عَبدٍ يَومَ القيامةِ حَتَّى يُسأَلَ عن أربَعٍ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: أدِلَّةُ إثباتِ الحِسابِ

193 - واحدٍ، فليس دعاؤُه باسمٍ مِن أسمائِه الحُسْنى مضادًّا لدُعائِه باسمٍ آخَرَ، بل الأمرُ، كما قال تعالى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الأَوَّلُ: قواعِدُ في أسْماءِ اللهِ تعالى

194 - البَدَنِ وأعراضَه، ومِنها: الرُّوحُ، فتَفنَى بفَناءِ الأبَدانِ، فلَيسَ عِندَ الطَّائِفتينَ رُوحٌ قائِمةٌ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: الرُّوحُ ومُستَقَرُّها في البَرزَخِ

195 - المَوتِ فلَيسَ هو أمرًا عامًّا لِكُلِّ أحَدٍ، ولا هو أيضًا مُنتَفيًا عَن كُلِّ أحَدٍ، بَل مِنَ النَّاسِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّاني: الاحتِضارُ وما يَتَعَلَّقُ به

الموسوعة العقدية