الدرر السنية - الموسوعة العقدية

181 - ، ووثَّق رجالَه البوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (8/121)، وقال ابن كثير في ((نهاية البداية والنهاية.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الرَّابِعُ: الْمَسيحُ الدَّجَّالُ كأنَّكَ تَراه

182 - ]، وهو الحاسِبُ والجازي لا يُضيعُ عَمَلًا، ولكِنَّه يجزي بالخَيرِ خيرًا وبالشَّرِّ شَرًّا) [2083.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

183 - كلامُ اللهِ، وخيرَ الهَدْيِ هديُ محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ويُؤْثِرون كلامَ الله على كلامِ غيرِه.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابعُ: مَصادِرُ العَقيدةِ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

184 - الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الأُولَى صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

185 - الجامع)) (3683)، وقوَّى إسناده المنذري في ((الترغيب والترهيب)) (1/150)، والبوصيري في ((إتحاف الخيرة.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

186 - الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (7/309)، والبوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (7/120.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

187 - الشَّامِ، فلا يَبقى على وجهِ الأرضِ أحَدٌ في قَلبِه مِثقالُ ذَرَّةٍ مِن خَيرٍ أو إيمانٍ إلَّا قَبَضتْه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

188 - شُهورِ اللهِ، يقَعُ فيه الخَيرُ والشَّرُّ، ولا شَيءَ يقَعُ إلَّا بقَدَرِ اللهِ.وفي حديثِ ((الطِّيَرةُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَبُ الثَّاني: ادِّعاءُ عِلمِ الغَيبِ

189 - المؤمنينَ الخَيرَ واليُسرَ، ويُقَيِّضُ لهم أسبابَ الصَّلاحِ والبِرِّ) [2825] يُنظر: ((المنهاج.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

190 - على خَيرِ ما كانت لا يَغشَاها إلَّا العَوافي -يُريدُ عَوافِيَ السِّباعِ والطَّيرِ- ثُمَّ يَخرُجُ راعيانِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّامِنُ: النَّارُ الَّتي تَحشُرُ النَّاسِ

191 - في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (8/35)، وجوده ابن باز في ((مجموع الفتاوى)) (9/205)، وشعيب الأرناؤوط في تخريج.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: وُجوبُ قيامِ الإمامةِ والأدِلَّةُ على ذلك

192 - ذلك بأعْمَالِ الْخَيْرِ، أو أنَّهُ وصَفَ نفسَه بسُرعةِ حِسابِ الْخَلائِقِ على كثرةِ عَدَدِهِم، وأنَّه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

193 - تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ جَزاءَ ما عَمِلَت من خَيرٍ أو شَرٍّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ بنَقصِ ثَوابٍ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: قَواعِدُ مُحاسَبةِ العِبادِ على أعمالِهم

194 - ورُسُلِه، واليومِ الآخِرِ، وبالقَدَرِ خَيرِه وشَرِّه، وقَولِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((الإيمانُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الثَّاني: زيادةُ الإيمانِ ونُقصانُه

195 - الْفِرْدَوْسَ الَّذي هو أعلى الجَنَّةِ ووسَطُها وأفضَلُها؛ لِأنَّهم حَلُّوا مِن صِفاتِ الخيرِ أعلاها وذِرْوتَها.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الخامِسُ: أصحابُ الجَنَّةِ

الموسوعة العقدية

181 - ، ووثَّق رجالَه البوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (8/121)، وقال ابن كثير في ((نهاية البداية والنهاية.

182 - ]، وهو الحاسِبُ والجازي لا يُضيعُ عَمَلًا، ولكِنَّه يجزي بالخَيرِ خيرًا وبالشَّرِّ شَرًّا) [2083.

183 - كلامُ اللهِ، وخيرَ الهَدْيِ هديُ محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ويُؤْثِرون كلامَ الله على كلامِ غيرِه.

184 - الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الأُولَى صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ.

185 - الجامع)) (3683)، وقوَّى إسناده المنذري في ((الترغيب والترهيب)) (1/150)، والبوصيري في ((إتحاف الخيرة.

186 - الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (7/309)، والبوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (7/120.

187 - الشَّامِ، فلا يَبقى على وجهِ الأرضِ أحَدٌ في قَلبِه مِثقالُ ذَرَّةٍ مِن خَيرٍ أو إيمانٍ إلَّا قَبَضتْه.

188 - شُهورِ اللهِ، يقَعُ فيه الخَيرُ والشَّرُّ، ولا شَيءَ يقَعُ إلَّا بقَدَرِ اللهِ.وفي حديثِ ((الطِّيَرةُ.

189 - المؤمنينَ الخَيرَ واليُسرَ، ويُقَيِّضُ لهم أسبابَ الصَّلاحِ والبِرِّ) [2825] يُنظر: ((المنهاج.

190 - على خَيرِ ما كانت لا يَغشَاها إلَّا العَوافي -يُريدُ عَوافِيَ السِّباعِ والطَّيرِ- ثُمَّ يَخرُجُ راعيانِ.

191 - في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (8/35)، وجوده ابن باز في ((مجموع الفتاوى)) (9/205)، وشعيب الأرناؤوط في تخريج.

192 - ذلك بأعْمَالِ الْخَيْرِ، أو أنَّهُ وصَفَ نفسَه بسُرعةِ حِسابِ الْخَلائِقِ على كثرةِ عَدَدِهِم، وأنَّه.

193 - تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ جَزاءَ ما عَمِلَت من خَيرٍ أو شَرٍّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ بنَقصِ ثَوابٍ.

194 - ورُسُلِه، واليومِ الآخِرِ، وبالقَدَرِ خَيرِه وشَرِّه، وقَولِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((الإيمانُ.

195 - الْفِرْدَوْسَ الَّذي هو أعلى الجَنَّةِ ووسَطُها وأفضَلُها؛ لِأنَّهم حَلُّوا مِن صِفاتِ الخيرِ أعلاها وذِرْوتَها.

الموسوعات (20658)

الصفحات المتجددة (241)