الدرر السنية - الموسوعة العقدية

1696 - يُوصَفُ اللهُ عزَّ وجلَّ بأنَّه الوَدُودُ، الذي يَوَدُّ ويحِبُّ عِبادَه الصَّالِحين ويَودُّونه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1697 - قال اللهُ تعالى: جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الحاديَ عَشَرَ: نِساءُ أهلِ الجَنَّةِ

1698 - إلى نفوسِكم وحَسَّنه في قُلوبِكم) [24]يُنظر: ((تفسير ابن كثير)) (7/372). .وقال اللهُ عَزَّ وجَلَّ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: الاعتِقادُ بالقَلبِ

1699 - المَطلَبُ التَّاسِعُ: دُخُولُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الجَنَّةَ ورُؤيَتُه أناسًا مِن.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

1700 - يُجازي اللهُ العِبادَ بأعمالِهم خَيرِها وشَرِّها، ولا يَحمِلُ أحَدٌ ذَنبَ غَيرِه.قال اللهُ تعالى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: قَواعِدُ مُحاسَبةِ العِبادِ على أعمالِهم

1701 - مِن صِفاتِ اللهِ الثَّابتةِ بالكِتابِ العزيزِ. الدَّليلُ: قولُه تَعالَى: وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1702 - التمَكُّنِ مِن مَعرفتِها فهذا الذي نفى اللهُ التعذيبَ عنه حتى تقومَ حُجَّةُ الرُّسُل) [1770.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابعُ: الإعراضُ والتَّولِّي عن دينِ اللهِ

1703 - قال اللُه تعالى: وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: الصِّفاتُ الخُلُقِيَّةُ

1704 - في الإسلامِ؛ مِن فِعلِ مَن لم يَعرِفْ شريعةَ الإسلامِ، وما بَعَث اللهُ به محمدًا صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: أسبابُ التبَرُّكِ المَمنوعِ

1705 - - خَفِيٌّ.فالظَّاهِرُ: يكونُ بالفِعلِ، كالرِّياءِ، فيتصَنَّعُ لغيرِ اللهِ بعَمَلٍ في ظاهِرِه أنَّه للهِ، وفي باطِنِه.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الثَّاني: الشِّرْكُ الأصغَرُ: تعريفُه وحُكمُه وأقسامُه

الموسوعة العقدية

1696 - يُوصَفُ اللهُ عزَّ وجلَّ بأنَّه الوَدُودُ، الذي يَوَدُّ ويحِبُّ عِبادَه الصَّالِحين ويَودُّونه.

1697 - قال اللهُ تعالى: جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ.

1698 - إلى نفوسِكم وحَسَّنه في قُلوبِكم) [24]يُنظر: ((تفسير ابن كثير)) (7/372). .وقال اللهُ عَزَّ وجَلَّ.

1699 - المَطلَبُ التَّاسِعُ: دُخُولُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الجَنَّةَ ورُؤيَتُه أناسًا مِن.

1700 - يُجازي اللهُ العِبادَ بأعمالِهم خَيرِها وشَرِّها، ولا يَحمِلُ أحَدٌ ذَنبَ غَيرِه.قال اللهُ تعالى.

1701 - مِن صِفاتِ اللهِ الثَّابتةِ بالكِتابِ العزيزِ. الدَّليلُ: قولُه تَعالَى: وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي.

1702 - التمَكُّنِ مِن مَعرفتِها فهذا الذي نفى اللهُ التعذيبَ عنه حتى تقومَ حُجَّةُ الرُّسُل) [1770.

1703 - قال اللُه تعالى: وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً.

1704 - في الإسلامِ؛ مِن فِعلِ مَن لم يَعرِفْ شريعةَ الإسلامِ، وما بَعَث اللهُ به محمدًا صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

1705 - - خَفِيٌّ.فالظَّاهِرُ: يكونُ بالفِعلِ، كالرِّياءِ، فيتصَنَّعُ لغيرِ اللهِ بعَمَلٍ في ظاهِرِه أنَّه للهِ، وفي باطِنِه.

1706 - : (لا تُخاصِموا هذه القَدَريَّةَ ولا تجالِسوهم، والذي نفسي بيَدِه لا يجالِسُهم رجلٌ لم يجعَلِ اللهُ له فِقهًا.

1707 - المَطلَبُ الحادِيَ عَشَرَ: من قواعِدِ صِفاتِ اللهِ: دَلالةُ الكِتابِ والسُّنَّةِ على ثُبوتِ.

1708 - المَطلَبُ السَّابِعَ عَشَرَ: مِن قواعِدِ صِفاتِ اللهِ: ما جاء في الكِتابِ أو السُّنَّةِ وجَبَ.

1709 - المَبحَثُ الأوَّلُ: اعتقادُ أنَّ بَعْضَ النَّاسِ لا يجِبُ عليهم اتِّباعُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ.

1710 - للإيمانِ بالكُتُبِ آثارُه العظيمةُ على المُؤمِنِ؛ فمِن ذلك:1- قُوَّةُ الإيمانِ باللهِ تعالى ومعرفةُ.

الموسوعات (306915)

الصفحات المتجددة (575)