الدرر السنية - الموسوعة العقدية

151 - الأَشْقَى [الأعلى: 11.]- وقَولُ اللهِ عزَّ وجَلَّ: وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

152 - الإعجابَ)( يُنظر: ((مجموع فتاوى ابن عثيمين)) (3/260). .وذكر أيضًا مِن ثَمَراتِ الإيمانِ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: ثَمَراتُ الإيمانِ بالقَدَرِ

153 - يَومَ المَعادِ، كَما قال تعالى: قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَكِنْ لَا تَعْلَمُونَ [الأعراف: 38]، وقال تعالى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: أهلُ النَّارِ

154 - تعالى: فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالثُ: خصائِصُ عقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ وسِماتُها

155 - [الذاريات: 58]، وقال: فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ [الأعراف.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الأوَّلُ: تَعريفُ توحيدِ الرُّبوبيَّة ومَنزِلتُه

156 - قال اللهُ تعالى: وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا [آل عمران: 103].فأحَدُ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: فَضائِلُ القُرْآنِ الكريمِ

157 - فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوَءٍ [الأعراف: 73].وقد أخبر اللهُ أنها كانت آيةً.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: أنواعُ الآياتِ

158 - . أي: أنَّ صاحِبَها لَيسَ على الصِّراطِ المُستَقيمِ، وهو مَعنى عَدَمِ القَبولِ، كما قال اللَّهُ تعالى: وَلَا.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: خُطورةُ البِدعةِ وآثارُها السَّيِّئةُ

159 - ، والمَحَبَّةُ والموالاةُ لهم تُنافي الإيمانَ.قال اللهُ تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

160 - لا يعلم حقيقة ذلك إلا الله سبحانه [1303] يُنظر: ((منهج ودراسات لآيات الأسماء والصفات.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

161 - الْعَظِيمِ [الحاقة: 52].وقال اللهُ عَزَّ وجَلَّ: مَا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا * وَقَدْ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الثَّالِثُ: وسائِلُ الشِّرْكِ

162 - قال اللهُ تعالى: يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الثَّالِثُ: وسائِلُ الشِّرْكِ

163 - ، ودُعاءِ غيرِ اللهِ. والعياذُ باللهِ.قال اللهُ تعالى: وَلَا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُكَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

164 - السَّبعَ والأرَضينَ السَّبعَ، ومن فيهما كما قال: وَلَا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

165 - [الزُّمَر: 16]، وقال: لَوْ يَعْلَمُ الَّذِينَ كَفَرُوا حِينَ لَا يَكُفُّونَ عَنْ وُجُوهِهِمُ النَّارَ وَلَا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الثَّاني: صُوَرٌ مِن عَذابِ أهلِ النَّارِ

الموسوعة العقدية

151 - الأَشْقَى [الأعلى: 11.]- وقَولُ اللهِ عزَّ وجَلَّ: وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا.

152 - الإعجابَ)( يُنظر: ((مجموع فتاوى ابن عثيمين)) (3/260). .وذكر أيضًا مِن ثَمَراتِ الإيمانِ.

153 - يَومَ المَعادِ، كَما قال تعالى: قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَكِنْ لَا تَعْلَمُونَ [الأعراف: 38]، وقال تعالى.

154 - تعالى: فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا.

155 - [الذاريات: 58]، وقال: فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ [الأعراف.

156 - قال اللهُ تعالى: وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا [آل عمران: 103].فأحَدُ.

157 - فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوَءٍ [الأعراف: 73].وقد أخبر اللهُ أنها كانت آيةً.

158 - . أي: أنَّ صاحِبَها لَيسَ على الصِّراطِ المُستَقيمِ، وهو مَعنى عَدَمِ القَبولِ، كما قال اللَّهُ تعالى: وَلَا.

159 - ، والمَحَبَّةُ والموالاةُ لهم تُنافي الإيمانَ.قال اللهُ تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا.

160 - لا يعلم حقيقة ذلك إلا الله سبحانه [1303] يُنظر: ((منهج ودراسات لآيات الأسماء والصفات.

161 - الْعَظِيمِ [الحاقة: 52].وقال اللهُ عَزَّ وجَلَّ: مَا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا * وَقَدْ.

162 - قال اللهُ تعالى: يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ.

163 - ، ودُعاءِ غيرِ اللهِ. والعياذُ باللهِ.قال اللهُ تعالى: وَلَا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُكَ.

164 - السَّبعَ والأرَضينَ السَّبعَ، ومن فيهما كما قال: وَلَا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ.

165 - [الزُّمَر: 16]، وقال: لَوْ يَعْلَمُ الَّذِينَ كَفَرُوا حِينَ لَا يَكُفُّونَ عَنْ وُجُوهِهِمُ النَّارَ وَلَا.

الموسوعات (31217)

الصفحات المتجددة (393)

الموسوعة العقدية

151 - الأَشْقَى [الأعلى: *11*.]- وقَولُ اللهِ عزَّ وجَلَّ: وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا.

152 - الإعجابَ)( يُنظر: ((مجموع فتاوى ابن عثيمين)) (3/260). .وذكر أيضًا مِن ثَمَراتِ الإيمانِ.

153 - يَومَ المَعادِ، كَما قال تعالى: قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَكِنْ لَا تَعْلَمُونَ [الأعراف: 38]، وقال تعالى.

154 - تعالى: فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا.

155 - [الذاريات: 58]، وقال: فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ [الأعراف.

156 - قال اللهُ تعالى: وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا [آل عمران: 103].فأحَدُ.

157 - فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوَءٍ [الأعراف: 73].وقد أخبر اللهُ أنها كانت آيةً.

158 - . أي: أنَّ صاحِبَها لَيسَ على الصِّراطِ المُستَقيمِ، وهو مَعنى عَدَمِ القَبولِ، كما قال اللَّهُ تعالى: وَلَا.

159 - ، والمَحَبَّةُ والموالاةُ لهم تُنافي الإيمانَ.قال اللهُ تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا.

160 - لا يعلم حقيقة ذلك إلا الله سبحانه [1303] يُنظر: ((منهج ودراسات لآيات الأسماء والصفات.

161 - الْعَظِيمِ [الحاقة: 52].وقال اللهُ عَزَّ وجَلَّ: مَا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا * وَقَدْ.

162 - قال اللهُ تعالى: يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ.

163 - ، ودُعاءِ غيرِ اللهِ. والعياذُ باللهِ.قال اللهُ تعالى: وَلَا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُكَ.

164 - السَّبعَ والأرَضينَ السَّبعَ، ومن فيهما كما قال: وَلَا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ.

165 - [الزُّمَر: 16]، وقال: لَوْ يَعْلَمُ الَّذِينَ كَفَرُوا حِينَ لَا يَكُفُّونَ عَنْ وُجُوهِهِمُ النَّارَ وَلَا.

151 - الأَشْقَى [الأعلى: 11.]- وقَولُ اللهِ عزَّ وجَلَّ: وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا.