الدرر السنية - الموسوعة العقدية

1531 - عليه عَتبًا -مِن بابَيْ ضَرَب وقَتَل- ومَعْتَبًا أيضًا: لامَه في تسَخُّطٍ، فهو عاتِبٌ... وعاتَبَه معاتبةً.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1532 - ، ومُناصَحةُ ولاةِ الأمرِ، ولُزومُ الجَماعةِ؛ فإنَّ دَعوَتَهم تُحيطُ مِن وَرائِهم)) [921] رواه ابن.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الأوَّلُ: الحَثُّ على لُزومِ الجَماعةِ

1533 - مَاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: وُجوبُ قيامِ الإمامةِ والأدِلَّةُ على ذلك

1534 - صَلى الله عليه وعلى آلِه وسَلَّمَ عَن قَولِه: وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَب الثَّاني: سَعةُ جَهَنَّمَ وبُعْدُ قَعْرِها

1535 - في تكفيرِ جاحدِ المعلومِ مِن الدِّينِ بالضَّرورةِ، كقَولِ الخطَّابي، والنَّووي، وابنِ تيميَّةَ، وقد تقَدَّم.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يناقِضُ قَولَ القَلْبِ: إنكارُ حُكمِ مَعلومٍ مِن الدِّينِ بالضَّرورةِ

1536 - في هذا البابِ مِن كلامِ أئمَّةِ المُسلِمين وقَولِ الفُقَهاءِ والتَّابعين ما إنْ عَمِلَ به المُؤمِنُ العاقِلُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الخامِسُ: الاستثناءُ في الإيمانِ

1537 - وقياسِه وتأويلِه مِن غيرِ حُجَّةٍ من السُّنَّة والجماعةِ، فقد قال على اللهِ ما لا يعلَمُ، ومن قال.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابعُ: مَصادِرُ العَقيدةِ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

1538 - حكى غيرُ واحدٍ الإجماعَ على أنَّ سبَّ اللهِ ورسولِه كُفرٌ مُخرِجٌ مِنَ المِلَّةِ، ومن هؤلاء: إسحاقُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: سَبُّ اللهِ تعالى والاستهزاءُ به

1539 - كُلَّ ذنبٍ مُكَفِّرٍ مِن قَولٍ أو فِعلٍ أو اعتقادٍ، يَهدِمُ أصلَ الإيمانِ. ومن أتى بأصلِ الإيمانِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الرَّابعُ: دَرَجاتُ الإيمانِ ومَراتِبُه

1540 - من حَقِّه أن يستوثِقَ مِن أمرِ دينِه.2- التقليدُ المذمومُ:هو تقليدُ رجُلٍ واحدٍ مُعَيَّنٍ دون غيرِه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الخامِسُ: التقليدُ

1541 - )) (17492). . ومعنى هذا أنَّ المعالِجَ للمرَيضِ مِن الآدميِّينَ وإن كان حاذِقًا مُتقَدِّمًا في صناعتِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1542 - فأسْتفْتِحُ، فيَقولُ الخازِنُ: مَن أنْتَ؟ فأقُولُ: مُحَمَّدٌ، فيَقولُ: بكَ أُمِرْتُ لا أفْتَحُ لأحَدٍ قَبْلَكَ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

1543 - الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا يقول: إن ما تقرأُ به في صلاةِ الفَجرِ مِن القرآنِ، كان مشهودًا؛ يشهَدُه -فيما.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

1544 - : ((تفسير ابن جرير)) (17/232). . وقال الزَّجَّاجيُّ: (المُبِينُ: اسمُ الفاعِلِ مِن أبانَ يُبِينُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1545 - في أقوالِه وأعمالِه أحيانًا مِن غيرِ أن يَعلَمَ أنَّه شِرْكٌ، وقد يكونُ الشِّرْكُ الخَفِيُّ شِركًا أكبَرَ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الثَّاني: الشِّرْكُ الأصغَرُ: تعريفُه وحُكمُه وأقسامُه

الموسوعة العقدية

1531 - عليه عَتبًا -مِن بابَيْ ضَرَب وقَتَل- ومَعْتَبًا أيضًا: لامَه في تسَخُّطٍ، فهو عاتِبٌ... وعاتَبَه معاتبةً.

1532 - ، ومُناصَحةُ ولاةِ الأمرِ، ولُزومُ الجَماعةِ؛ فإنَّ دَعوَتَهم تُحيطُ مِن وَرائِهم)) [921] رواه ابن.

1533 - مَاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ.

1534 - صَلى الله عليه وعلى آلِه وسَلَّمَ عَن قَولِه: وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.

1535 - في تكفيرِ جاحدِ المعلومِ مِن الدِّينِ بالضَّرورةِ، كقَولِ الخطَّابي، والنَّووي، وابنِ تيميَّةَ، وقد تقَدَّم.

1536 - في هذا البابِ مِن كلامِ أئمَّةِ المُسلِمين وقَولِ الفُقَهاءِ والتَّابعين ما إنْ عَمِلَ به المُؤمِنُ العاقِلُ.

1537 - وقياسِه وتأويلِه مِن غيرِ حُجَّةٍ من السُّنَّة والجماعةِ، فقد قال على اللهِ ما لا يعلَمُ، ومن قال.

1538 - حكى غيرُ واحدٍ الإجماعَ على أنَّ سبَّ اللهِ ورسولِه كُفرٌ مُخرِجٌ مِنَ المِلَّةِ، ومن هؤلاء: إسحاقُ.

1539 - كُلَّ ذنبٍ مُكَفِّرٍ مِن قَولٍ أو فِعلٍ أو اعتقادٍ، يَهدِمُ أصلَ الإيمانِ. ومن أتى بأصلِ الإيمانِ.

1540 - من حَقِّه أن يستوثِقَ مِن أمرِ دينِه.2- التقليدُ المذمومُ:هو تقليدُ رجُلٍ واحدٍ مُعَيَّنٍ دون غيرِه.

1541 - )) (17492). . ومعنى هذا أنَّ المعالِجَ للمرَيضِ مِن الآدميِّينَ وإن كان حاذِقًا مُتقَدِّمًا في صناعتِه.

1542 - فأسْتفْتِحُ، فيَقولُ الخازِنُ: مَن أنْتَ؟ فأقُولُ: مُحَمَّدٌ، فيَقولُ: بكَ أُمِرْتُ لا أفْتَحُ لأحَدٍ قَبْلَكَ.

1543 - الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا يقول: إن ما تقرأُ به في صلاةِ الفَجرِ مِن القرآنِ، كان مشهودًا؛ يشهَدُه -فيما.

1544 - : ((تفسير ابن جرير)) (17/232). . وقال الزَّجَّاجيُّ: (المُبِينُ: اسمُ الفاعِلِ مِن أبانَ يُبِينُ.

1545 - في أقوالِه وأعمالِه أحيانًا مِن غيرِ أن يَعلَمَ أنَّه شِرْكٌ، وقد يكونُ الشِّرْكُ الخَفِيُّ شِركًا أكبَرَ.

الموسوعات (220585)

الصفحات المتجددة (497)