الدرر السنية - الموسوعة العقدية

1516 - قال اللهُ تعالى: عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاء وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الأوَّلُ: إخبارُ القُرآنِ ببِشاراتِ الأنبياءِ السَّابِقين بمُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

1517 - ؛ فالعدولُ عنه أَولى.ولأنَّ نَفْيَ التَّشْبيهِ على الإطلاقِ غيرُ صحيحٍ؛ فما من شيئينِ مِن الأعيانِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: لوازمُ مَنهَجِ الاستِدلالِ على مَسائِلِ الاعتِقادِ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

1518 - اللَّازمُ مِن قَولِ الله تعالى، وقَولِ رَسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، إذا صَحَّ أن يكونَ لازمًا.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

1519 - وغيرِهم مِنَ النَّاس.وممَّن خالف هذه القاعدةَ أيضًا مَن فَرَّقَ بين الكِتابِ والسُّنَّةِ، فاعتمد الكِتابَ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

1520 - ، ومُناصَحةُ ولاةِ الأمرِ، ولُزومُ الجَماعةِ؛ فإنَّ دَعوَتَهم تُحيطُ مِن وَرائِهم)) [921] رواه ابن.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الأوَّلُ: الحَثُّ على لُزومِ الجَماعةِ

1521 - : ((تفسير السعدي)) (ص: 848). .والمؤمِنُ عندما يعلَمُ أنَّ مِن أوصافِه تعالى القُوَّةَ المُطلَقةَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

1522 - ببارِقةِ السُّيوفِ)) أي بالسُّيوفِ البارِقةِ؛ مِنَ البُروقِ: بمَعنَى اللَّمَعانِ، والإضافةُ من إضافةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الرَّابعُ: المَعصومونَ من فتنةِ القَبرِ وعَذابِه

1523 - في النَّارِ، وأمَّا الأصغَرُ فلا يُخَلَّدُ فيها، فإن دخلَها يكونُ حُكمُه كسائِرِ مُرتَكِبي الكبائِرِ مِن.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الثَّاني: الشِّرْكُ الأصغَرُ: تعريفُه وحُكمُه وأقسامُه

1524 - ، وسَمَّوا تَرْكَ الفرائضِ ذنبًا بمنزلةِ ركوبِ المحارمِ، وليس بسواءٍ؛ لأَنَّ ركوبَ المحارمِ مِن غيرِ استحلالٍ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

1525 - الوَعيدِ حَقٌّ، لكِنَّ الشَّخصَ المُعَيَّنَ لا يُشهَدُ عليه بالوعيدِ، فلا يُشهَدُ لمُعَيَّنٍ مِن أهلِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّالِثُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ والفَرْقُ بينه وبين التَّكفيرِ المُطلَقِ

1526 - : (واجِبٌ على المؤمِنِ أن يُؤمِنَ بكُلِّ ما أخبَرَ اللهُ عنه ورَسولُه مِن أسْماءِ اللهِ وصِفاتِه، ويَعرِفُها.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

1527 - في الطَّريقِ المعنويِّ، فيُرشِدُ الخَلقَ بما شَرَعَه على ألسِنَةِ رُسلِه مِن الهِداية الكامِلةِ، ويُرشِدُ.

1528 - منه ما لم يَدُلَّ عليه، أو اعتقَدَ شيئًا ظَنَّه مِن العَقليَّاتِ وهو من الجَهليَّاتِ، أو من الكُشوفاتِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالثُ: خصائِصُ عقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ وسِماتُها

1529 - مَخلوقًا؛ لأنَّه لا يستطيعُ أن يقولَ: عِلمُ اللهِ مَخلوقٌ، والقرآنُ مِن عِلمِ اللهِ، وإن أجاب بالنَّفيِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

1530 - كان للسَّلَفِ مَوقِفٌ واضِحٌ وصَريحٌ مِنَ الجَدَلِ والخُصوماتِ في مَسائِلِ الاعتِقادِ، حتى عدُّوا.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفصلُ الأوَّلُ: خصائِصُ مَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في تَقريرِ مَسائِلِ الاعتِقادِ

الموسوعة العقدية

1516 - قال اللهُ تعالى: عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاء وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ.

1517 - ؛ فالعدولُ عنه أَولى.ولأنَّ نَفْيَ التَّشْبيهِ على الإطلاقِ غيرُ صحيحٍ؛ فما من شيئينِ مِن الأعيانِ.

1518 - اللَّازمُ مِن قَولِ الله تعالى، وقَولِ رَسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، إذا صَحَّ أن يكونَ لازمًا.

1519 - وغيرِهم مِنَ النَّاس.وممَّن خالف هذه القاعدةَ أيضًا مَن فَرَّقَ بين الكِتابِ والسُّنَّةِ، فاعتمد الكِتابَ.

1520 - ، ومُناصَحةُ ولاةِ الأمرِ، ولُزومُ الجَماعةِ؛ فإنَّ دَعوَتَهم تُحيطُ مِن وَرائِهم)) [921] رواه ابن.

1521 - : ((تفسير السعدي)) (ص: 848). .والمؤمِنُ عندما يعلَمُ أنَّ مِن أوصافِه تعالى القُوَّةَ المُطلَقةَ.

1522 - ببارِقةِ السُّيوفِ)) أي بالسُّيوفِ البارِقةِ؛ مِنَ البُروقِ: بمَعنَى اللَّمَعانِ، والإضافةُ من إضافةِ.

1523 - في النَّارِ، وأمَّا الأصغَرُ فلا يُخَلَّدُ فيها، فإن دخلَها يكونُ حُكمُه كسائِرِ مُرتَكِبي الكبائِرِ مِن.

1524 - ، وسَمَّوا تَرْكَ الفرائضِ ذنبًا بمنزلةِ ركوبِ المحارمِ، وليس بسواءٍ؛ لأَنَّ ركوبَ المحارمِ مِن غيرِ استحلالٍ.

1525 - الوَعيدِ حَقٌّ، لكِنَّ الشَّخصَ المُعَيَّنَ لا يُشهَدُ عليه بالوعيدِ، فلا يُشهَدُ لمُعَيَّنٍ مِن أهلِ.

1526 - : (واجِبٌ على المؤمِنِ أن يُؤمِنَ بكُلِّ ما أخبَرَ اللهُ عنه ورَسولُه مِن أسْماءِ اللهِ وصِفاتِه، ويَعرِفُها.

1527 - في الطَّريقِ المعنويِّ، فيُرشِدُ الخَلقَ بما شَرَعَه على ألسِنَةِ رُسلِه مِن الهِداية الكامِلةِ، ويُرشِدُ.

1528 - منه ما لم يَدُلَّ عليه، أو اعتقَدَ شيئًا ظَنَّه مِن العَقليَّاتِ وهو من الجَهليَّاتِ، أو من الكُشوفاتِ.

1529 - مَخلوقًا؛ لأنَّه لا يستطيعُ أن يقولَ: عِلمُ اللهِ مَخلوقٌ، والقرآنُ مِن عِلمِ اللهِ، وإن أجاب بالنَّفيِ.

1530 - كان للسَّلَفِ مَوقِفٌ واضِحٌ وصَريحٌ مِنَ الجَدَلِ والخُصوماتِ في مَسائِلِ الاعتِقادِ، حتى عدُّوا.

الموسوعات (223391)

الصفحات المتجددة (499)