موسوعة الآداب الشرعية

عدد النتائج ( 957 ). زمن البحث بالثانية ( 0.019 )

1 - عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ.

2 - أقرَبَ الطَّرقِ إلى تَحصيلِ المَقصودِ، والحِلمُ بَعدَ الأمرِ ليَصبرَ على أذى المَأمورِ المَنهيِّ؛ فإنَّه.

3 - وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ.

4 - الفتوى غَرَضَه أم لا؛ فإن وافقَت غَرَضَه فلا يُسيءُ الأدَبَ مَعَ المُفتي، ويَقولُ: تَوقَّعتُ.

5 - المُختَلفين قَصدُه طاعةُ اللهِ ورَسولِه لَم يَضُرَّ ذلك الاختِلافُ، فإنَّه أمرٌ لا بُدَّ مِنه في النَّشأةِ.

6 - عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ [القصص: 83].6- قال تعالى: فَلَا.

7 - الدَّلالةِ:أنَّ ما كان سببًا للضَّرَرِ فإنَّه مَنهيٌّ عنه؛ لقَولِه تعالى: وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى.

8 - حاجاتِه؛ فإنَّ فَلَتاتِ اللِّسانِ سَريعةُ الحُصولِ، كما قال تعالى: فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ [الإسراء: 23.

9 - التَّقَوِّيَ على طاعةِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ.الدَّليلُ على ذلك مِنَ السُّنَّةِ:1- عن عُمَرَ رضِيَ اللهُ عنه، أنَّ.

10 - الأخلاطِ وتَخفيفِ الغِذاءِ، وهو أمرٌ مَندوبٌ إليه؛ لأنَّه يُضعِفُ الشَّهوةَ ويُسَهِّلُ الطَّاعةَ.

11 - الصَّحابةِ والتَّابعينَ ومَن بَعدَهم إذا تَنازَعوا في الأمرِ اتَّبَعوا أمرَ اللهِ تَعالى في قَوله: فإن.

12 - عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ.

13 - يَنبَغي للآمِرِ بالمَعروفِ النَّاهي عنِ المُنكَرِ أن يَقصِدَ بذلك وَجهَ اللهِ تعالى، وإعزازَ.

14 - إذا قَصرَت عن إدراكِ وَجهِ الحِكمةِ في شَيءٍ مِن ذلك؛ فإنَّ ذلك مِحنةٌ مِنَ اللهِ لعِبادِه، واختِبارٌ لهم.

15 - في الجَهريَّةِ فلا يُندَبُ للإمامِ ويُندَبُ للمَأمومِ إن سَمِعَ قِراءةَ الإمامِ؛ لأنَّه مُؤَمِّنٌ حينَئِذٍ.