موسوعة الآداب الشرعية

عدد النتائج ( 973 ). زمن البحث بالثانية ( 0.022 )

886 - إلى السنن الكبرى)) للبيهقي (ص: 278). .4- قال أبو يوسُفَ القاضيَ: (خَمسةٌ يَجِبُ على النَّاسِ مُداراتُهم.

887 - ). .أمَّا التَّعليلُ: فلأنَّ الخُطبةَ وجبَتْ في الجُمُعةِ تذكيرًا للناسِ، وموعظةً لهم، فإذا لم يجِبِ.

888 - بمعنى التَّثبُّتِ والسُّكونِ. وقيل: بالفَتحِ، أي: على رِفقِك ولِينِك، وأصلُه من السَّيرِ اللَّيِّنِ.

889 - وهو يُصلِّي يسألُ اللهَ عزَّ وجلَّ حاجةً إلَّا أعطاه إيَّاها، قال كعبٌ: ذلك في كلِّ سَنةٍ يومٌ؟ فقلتُ: بل.

890 - بَعضُهم: قد خَرَجتَ لأمرٍ ولا نَرى أن تَرجِعَ عنه، وقال بَعضُهم: مَعَك بَقيَّةُ النَّاسِ وأصحابُ رَسولِ.

891 - ، فرُبَّما نَزَل على بَعضِهمُ الضَّيفُ، وقِدرُ أحَدِهم على النَّارِ، فيَأخُذُها صاحِبُ الضَّيفِ لضَيفِه.

892 - ، كان له كعَدلِ رَقَبةٍ، ومَن أعتَقَ رَقَبةً مُؤمِنةً أعتَقَ اللهُ بكُلِّ عُضوٍ مِنها عُضوًا مِنه مِنَ النَّارِ.

893 - ، فلمَّا رَآه كَرِهَ أكلَها، قال: كُلْ فإنِّي أُناجي مَن لا تُناجي)) [726] أخرجه البخاري (855)، ومسلم (564.

894 - طَريقِ التَّواضُعِ؛ حتَّى لا يَرى لنَفسِه مَزيَّةً على عَبدِه؛ إذِ الكُلُّ عَبيدُ اللهِ، والمالُ مالُ.

895 - استِحبابُ تَقديمِ المَشيئةِ في كُلِّ شَيءٍ، واستَدَلَّ الشَّافِعيُّ وغَيرُه بها على أنَّ الاستِثناءَ.

896 - مِن زَوجِها كُلَّه لها. وإنَّما قَولُه: «لتَكتَفِئَ»، تَفتَعِلُ، مِن: كَفأتُ القِدرَ وغَيرَها.

897 - ثِمارُ قُلوبِنا، وعِمادُ ظُهورِنا، ونَحنُ لهم أرضٌ ذَليلةٌ، وسَماءٌ ظَليلةٌ، وبهم نَصولُ عِندَ كُلِّ.

898 - - بحَسْبِ امرِئٍ مِنَ الشَّرِّ أن يحقِرَ أخاه المُسلمَ، كُلُّ المُسلمِ على المُسلمِ حَرامٌ؛ دَمُه، ومالُه.

899 - ، فيَأتيَ بحُزمةِ الحَطَبِ على ظَهرِه فيَبيعَها، فيَكُفَّ اللهُ بها وجهَه: خَيرٌ له مِن أن يَسألَ النَّاسَ.

900 - ، فهذه لا أثَرَ لها، ولا تُكرَهُ التَّضحيةُ بها ولا تَحْرُمُ، وإن كانت قد تُعَدُّ عندَ النَّاسِ عَيبًا.