الدرر السنية - موسوعة الآداب الشرعية

376 - الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ.

الكِتابُ الأوَّلُ: الأدَبُ مَعَ اللهِ ورَسولِه ومَعَ الآخَرينَ - البابُ الثَّاني: الأدَبُ مَعَ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

377 - له وَلَدٌ وتَهنِئَتِه... فإن فاتَته البشارةُ استُحِبَّ له تَهنِئَتُه، والفَرقُ بَينَهما أنَّ البشارةَ إعلامٌ.

الكِتابُ الثَّالثُ: آدابُ التَّعامُلِ - الفَصلُ الأوَّلُ: آدابُ البِشارةِ

378 - : (واتَّفَقوا أنَّ الوَصيَّةَ لا تجوزُ إلَّا بعْدَ أداءِ دُيونِ الناسِ، فإنْ فضَلَ شَيءٌ جازت الوَصيَّةُ.

الكِتابُ الرَّابعُ: الآدابُ الشَّخصيَّةُ - البابُ الثاني عشرَ: آدابُ الوَصِيَّةِ

379 - اللهُ عليه وسلَّم الصَّلاةَ، ثُمَّ أمَرَه أن يَدعوَ بهؤلاء الكَلِماتِ: اللهُمَّ اغفِرْ لي، وارحَمْني.

الكِتابُ الرَّابعُ: الآدابُ الشَّخصيَّةُ - البابُ التَّاسعُ: آدابُ طلبِ الرِّزقِ والاكتِسابِ

380 - فيه، ويَسألَه أن يَحمِلَه فيه على الخَيرِ ويَصرِفَ عنه الشَّرَّ؛ إذعانًا بالافتِقارِ إليه في كُلِّ أمرٍ.

الكِتابُ الثَّاني: آدابُ العباداتِ - البابُ الحادي عشر: آدابُ الاستِخارةِ

381 - : ((تَعلَّموا مِن أنسابِكُم ما تَصِلونَ به أرحامَكُم؛ فإنَّ صِلةَ الرَّحِمِ مَحَبَّةٌ في الأهلِ، مَثراةٌ [1243.

الكِتابُ الأوَّلُ: الأدَبُ مَعَ اللهِ ورَسولِه ومَعَ الآخَرينَ - البابُ الثَّامنُ: الأدَبُ مَعَ الأقارِبِ والأرحامِ

382 - في قِوامِ أمورِ الدُّنيا، كالطِّبِّ؛ إذ هو ضَروريٌّ في حاجةِ بَقاءِ الأبدانِ، وكالحِسابِ؛ فإنَّه ضَروريٌّ.

الكِتابُ الأوَّلُ: الأدَبُ مَعَ اللهِ ورَسولِه ومَعَ الآخَرينَ - البابُ الثَّالثَ عَشَرَ: آدابُ الطَّبيبِ تجاهَ المَريضِ، والمَريضِ تجاهَ الطَّبيبِ، وآدابُ الطَّبيبِ تجاهَ زملائِه

383 - ، لأنَّ فيه امتثالَ أمرِ الله واجتنابَ نهيِه [1300] ينظر: ((تفسير السعدي)) (ص: 86). .ب- مِن السُّنَّةِ 1.

الكِتابُ الثَّاني: آدابُ العباداتِ - البابُ الخامسُ: آدابُ الصِّيامِ

384 - عليه وسلَّم يَنهى عنِ النَّفخِ في الشَّرابِ؟ فقال: نَعَم. قال: فقال رَجُلٌ: فإنِّي لا أروى يا رَسولَ اللهِ مِن.

الكِتابُ الرَّابعُ: الآدابُ الشَّخصيَّةُ - الفَصلُ الثَّاني: آدابُ الشَّرابِ

385 - ). لكن ينبغي للمَرءِ أن يحتاطَ في هذا الأمرِ، فلا يُباشِرَ امرأتَه إلَّا وهي متَّزِرةٌ، كما كان النَّبيُّ صلَّى.

الكِتابُ الأوَّلُ: الأدَبُ مَعَ اللهِ ورَسولِه ومَعَ الآخَرينَ - البابُ التَّاسِعُ: الأدَبُ بَينَ الزَّوجَينِ

386 - ، فهو في أوَّلِ أمرِه، والنَّاشِئُ: السَّحابُ المُرتَفِعُ. ينظر: ((جامع الأصول)) لابن الأثير (4/ 12، 321.

الكِتابُ الرَّابعُ: الآدابُ الشَّخصيَّةُ - البابُ السَّادِسَ عَشرَ: الآدابُ المُتَعَلِّقةُ بالمَطَرِ

387 - له. .قال عياضٌ: (الرَّاعي: هو الحافِظُ المُؤتَمَنُ... فيه أنَّ كُلَّ مَن تَولَّى مِن أمرِ أحَدٍ شَيئًا.

الكِتابُ الأوَّلُ: الأدَبُ مَعَ اللهِ ورَسولِه ومَعَ الآخَرينَ - الفَصلُ الأوَّلُ: آدابُ الرَّئيسِ (المَسؤولِ- أو المديرِ)

388 - على أهلِها؛ فإن أُذِنَ لكُم فادخُلوا، وإلَّا فارجِعوا، فإن لم تَجِدوا فيها أحَدًا يَأذَنُ لكُم فلا تَدخُلوا.

الكِتابُ الثَّالثُ: آدابُ التَّعامُلِ - البابُ الثَّالثُ: آدابُ الاستِئذانِ

389 - مُتَرَبِّعًا.وإذا جَلستَ إليهما فلا تُلقِ بسَمعِك إلى حَديثِهما، إلَّا إذا كان غَيرَ سِرٍّ ولا خاصٍّ بهما؛ فإنَّ.

الكِتابُ الثَّالثُ: آدابُ التَّعامُلِ - الفَصلُ الثالثُ: آدابُ المَجلِسِ

390 - فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ [الحج: 32].أي: ومَن يُعَظِّمْ أعلامَ الدِّينِ الظَّاهرةَ فإنَّه يُبَرهِنُ.

الكِتابُ الأوَّلُ: الأدَبُ مَعَ اللهِ ورَسولِه ومَعَ الآخَرينَ - البابُ الأوَّلُ: الأدَبُ مَعَ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

موسوعة الآداب الشرعية