ابنِ عُثيمينَ [229] قال ابنُ عُثيمينَ: (إذا كان مقرونًا بشرطٍ فهو على الفَورِ، مِن حينِ يوجَدُ الشَّرطُ
https://dorar.net/feqhia/5851ابنِ عُثيمينَ [229] قال ابنُ عُثيمينَ: (إذا كان مقرونًا بشرطٍ فهو على الفَورِ، مِن حينِ يوجَدُ الشَّرطُ
https://dorar.net/feqhia/5851اللهُ، وأنَّ محمَّدًا عَبدُه ورَسولُه، وما منَعَني منَ الإسْلامِ عندَه إلَّا تَخوُّفًا أنْ تظُنُّوا
https://dorar.net/h/7a8gxd0Yالمُرتابُون، إنَّ مِن وَرائكم فِتنًا يَكثُرُ فيها المالُ، ويُفتَحُ فيها القرآنُ حتَّى يَأخُذَه الرَّجلُ
https://dorar.net/h/os4h6d26مَنِ اشتَرى سِلعةً ثمَّ أفلسَ وتَغَيَّر المَبيعُ بالنَّقصِ، فللبائِعِ الرُّجوعُ في المَبيعِ [674
https://dorar.net/feqhia/11376لو لم يَتَعَدَّ أو يُفرِّطْ [1944] بمعنى أنَّه يَضمَنُها إذا تَلِفَت اللُّقَطةُ بغيرِ تَعَدٍّ مِنه
https://dorar.net/feqhia/11866)، ((مطالب أولي النهى)) للرحيباني (4/234). .الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِعن زَيدِ بنِ خالِدٍ
https://dorar.net/feqhia/11879القناع)) للبهوتي (4/218). .الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِعن زَيدِ بنِ خالِدٍ الجُهَنيِّ رَضيَ
https://dorar.net/feqhia/11897). ، وقَولُ أبي يوسُفَ مِنَ الحَنَفيَّةِ [2026] ((المبسوط)) للسرخسي (11/11). ويُنظر: ((درر الحكام)) لمنلا
https://dorar.net/feqhia/11900الشَّخصَ لقَتلِه، فلو قَصَدَ شَيئًا فأصابَ غَيرَه فلا يَكونُ قَتلَ عَمدٍ، مِثالُه: مَن أطلقَ سَهمًا
https://dorar.net/feqhia/12076صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بوَقيَّتَينِ مِن فِضَّةٍ أو ذَهَبٍ، وقالت: اشتَرِ حُلَّةً فاهدِها لي، وكَبشًا
https://dorar.net/h/D03B1CmVطَعامُه في سلَّةٍ في المَخدَعِ، فكانَتْ تَجيءُ منَ الكُوَّةِ كهَيْئةِ السِّنَّورِ حتَّى تأخُذَ الطَّعامَ
https://dorar.net/h/j4C2wOMhقرأْتَ بأمِّ القرآنِ، ثُمَّ قرأْتَ بما معَك مِن القرآنِ، ثُمَّ ركعْتَ، حتَّى تطمئِنَّ راكِعًا، ثُمَّ
https://dorar.net/h/Q3a6MKonأن يكونَ مَن أخفَّ صلاتَه لم يُصلِّ ، فقال الرجلُ في آخرِ ذلك : فأَرِني وعلِّمْني ، فإنما أنا بشرٌ أُصيبُ
https://dorar.net/h/1sKZAoYwما يبرِئُ صدورَ قريشٍ منِّي قال : أنْ تأتيَهُ في مجلسِهِ فتبزُقَ في وجههِ ففعل فلم يزدِ النبيُّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/h/Otd4EHZmعلى قَولِهم: إنَّه يَكفي شاهِدُ فرعٍ واحِدٌ، فالمَذهَبُ أنَّه لا يَشهَدُ على شَهادةِ أكثَرَ مِن أصلٍ
https://dorar.net/feqhia/13443منها، فإذا أخَذ لنفسِه مِن صالحِ ما يأخُذُ النَّاسُ، فقد ذهب عنه اليُتمُ. وكَتبتَ تَسألُني عن الخُمُسِ لِمن
https://dorar.net/frq/1317لبّ عاملها إلى حصن قلهرة الذي كان اتَّخذه شانجه على أهلها. فلما قصَدَته الخيلُ أخلاه مَن
https://dorar.net/history/event/1055[النساء: 129]، ومنه قَولُك: ضربتُه بعْضَ الضَّربِ.فَلَا تَمِيلُوا: لا: ناهيةٌ جازمةٌ، تميلوا: فِعلٌ
https://dorar.net/arabia/556في السنة فجاءت كثيرة, ومنها الإخبار عنها مع التحذير منها واجتنابها, والثبات على الحق, ومنها الدعاء والتعوذ
https://dorar.net/article/1444عمرُ ! ويا عليُّ ! إذا أنتما لقيتماه فاطلُبا إليه أن يستغفرَ لكما يغفرِ اللهُ تعالَى لكما . قال : فمكثا
https://dorar.net/h/i0qlGZd4تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ
https://dorar.net/adyan/459، وكان كما قال اللهُ تبارك وتعالى: قُلْ يا محمَّدُ: ... وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ [ص: 86] فكيف وقد عاب
https://dorar.net/alakhlaq/2246أو ينهى عن المنكَرِ؛ قال تعالى: وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ [الأحزاب: 53].بل الأمرُ بالمعروفِ
https://dorar.net/alakhlaq/1274عن خُروجِ الحَرفِ منَ الحَنَكِ إلى قاعِ الفَمِ، وحُروفُه واحِدٌ وعِشرونَ حَرفًا، وهيَ غَيرُ حُروفِ
https://dorar.net/arabia/2216هذا إذا أدَّيتني وحملتُ رحلي مسيرةَ أربعٍ بعد الحساءِ فلما سمعتُه منهُ بكيتُ فخفقني بالدِّرَّةِ وقال ما عليك يا
https://dorar.net/h/JJ78tSooسيس، ومعهم عسكَرُ ابن فرمان فتركوها أوحشَ مِن بطن حمار، فبعث تكفور رسُلَه في البحر إلى دمياط، فلم
https://dorar.net/history/event/2998في هذه المسألةِ خُصوصًا الحنفيَّةَ منهم الذين بيَدِهم الأمرُ، وعلى مذهبِهم الحُكمُ؛ فهم لا يُنكِرون أنَّ الدِّينَ
https://dorar.net/frq/1016لشُبُهاتِهم وضَلالاتِهم: (وأرجو ألَّا يَطَّلِعَ ذو النُّهى منِّي على تعَمُّدٍ لتَمويهٍ، ولا إيثارٍ لهوًى
https://dorar.net/frq/988حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ
https://dorar.net/aqeeda/1351الأُمَّةِ وللمُجتَهدِ. والمُبتَدِعُ ليسَ مِن أهلِ هذه الكَرامةِ، فلا يُقبَلُ قَولُه في إخبارِه؛ فالتَحَقَ
https://dorar.net/osolfeqh/383