على تَحرِّي أسبابِ القَبولِ وإجابةِ الدُّعاءِ. وفيه: أنَّ الثَّناءَ على اللهِ والصَّلاةَ على النَّبيِّ صلَّى
https://dorar.net/hadith/sharh/35912على تَحرِّي أسبابِ القَبولِ وإجابةِ الدُّعاءِ. وفيه: أنَّ الثَّناءَ على اللهِ والصَّلاةَ على النَّبيِّ صلَّى
https://dorar.net/hadith/sharh/35912" هذا الشَّعيرُ، "أن فَنِي" وانتَهى بعدَ أنْ كِلْناه، "قالت" أمُّ المؤمنين عائشةُ رَضِي اللهُ عَنها: "فلو كنَّا
https://dorar.net/hadith/sharh/36163عبدُ الله بنُ عمَرَ رَضيَ اللهُ عنهما أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: «إنَّا أمَّةٌ
https://dorar.net/hadith/sharh/5649أنْ يَأتِيَ المَشرَعةَ فيَقْضيَ مِن الماءِ حاجتَه، ويَشرَبَ منها، ويَسقِيَ دَوابَّه، وهذا مِن رِفْقِ
https://dorar.net/hadith/sharh/23438- وهذا يدُلُّ على أنَّه يُضخَّمُ حجْمُ الدَّاخلِ إلى النَّارِ فيُعذَّبُ أشَدَّ العذابِ، ومِن شِدَّةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/92070. وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ أنَسُ بنُ مالكٍ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال يومَ بَدرٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/150607أقوالًا في ماهيَّةِ الرُّوحِ، ومِنها: (السَّادِسُ: أنَّه جِسمٌ مُخالِفٌ بالماهيَّةِ لِهَذا الجِسمِ
https://dorar.net/aqeeda/1732هي مِن هذا الوَجهِ صِفاتُ ذاتٍ؛ حيث إنَّ الذَّاتَ متَّصِفةٌ بها، ومِن حيثُ تعلُّقُها بما ينشَأُ عنها مِن
https://dorar.net/aqeeda/597بعضُ الناس في كتابتها بالتاء المربوطة (ثقاة)، ظنًّا منهم أنَّها مثل: قُضاة وتُقاة. ، أُولَات
https://dorar.net/arabia/2624بَينَ التَّمَنِّي والتَّرَجِّي: أنَّ التَّرَجِّيَ يَكونُ في الأُمورِ المُمكِنةِ مَعَ مُباشَرةِ سَبَبِ
https://dorar.net/osolfeqh/749، فقال: يا رسولَ اللهِ، إنَّ هذا الحيَّ مِن الأنصارِ قد وجَدوا عليك في أنفسِهم لِمَا صنَعْتَ
https://dorar.net/h/YZpYFehNحديث عليٍّ في حِفظِ القُرآنِ: أنَّ الرَّسولَ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ علَّمَه دُعاءً يَدْعو
https://dorar.net/h/ldV31JVcمن السُّنَّة: 1- عن عائشةَ: أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم صلَّى في خَميصةٍ لها أعلامٌ فنَظَر
https://dorar.net/feqhia/1093كَأنَّما علينا الطَّيرُ، تُظَلِّلُنا فعَرَضَت له امرَأةٌ مَعَها صَبيٌّ، فقالت: يا رَسولَ اللَّهِ، إنَّ ابني
https://dorar.net/hBscsroD: لا ولا ولا. كَفَّه، يعني: نَفْسَه وأبا بكرٍ وعُمَرَ. قُلتُ: وكِتابُ اللهِ قائِمٌ، ودِينُه ظاهِرٌ؟ قال: إنَّ الدِّينَ
https://dorar.net/h/1IU91D3Iعَفَّانَ رَضيَ اللهُ عنه، وأنَّه قُتِلَ بِحَقٍّ، ولم يَزالُوا مع عليٍّ رَضيَ اللهُ عنه، حتَّى وَقَعَ
https://dorar.net/hadith/sharh/26697في أحاديثَ أُخَرَ، مِثلُ الَّذي وَرَدَ في الغُسلِ مِنَ الجَنابةِ؛ فقد كان الأمرُ في أوَّلِ الإسلامِ أنَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/26847]"، أي: إِلَّا بِمَا هُوَ أفضلُ وأحفَظُ لِمَالِ اليَتِيمِ، وكَذَلِكَ قولُه تَعَالَى: "{إِنَّ الَّذِينَ
https://dorar.net/hadith/sharh/29602التَّاسعةِ في موسمِ الحجِّ يجهَرُ بهذه البراءةِ، وأمَرَه أنْ يُنادِيَ في النَّاسِ بأمْرِ اللهِ ورسولِه
https://dorar.net/hadith/sharh/42681، {فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ} يقول: فيُشَتَّتُ بكم إنِ اتَّبَعْتُم السُّبلَ المُحدثَةَ، الَّتي ليست للهِ
https://dorar.net/hadith/sharh/42479العِلاجَ والتَّطبُّبَ وأخْذَ الدَّواءِ، وفي هذا إشارةٌ إلى أنَّ التَّداويَ لا يُنافي العُبوديَّةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/42555(1/285). .حُكمُ المُباحِ:مِن تَعريفِ المُباحِ يَتَّضِحُ أنَّ حُكمَه التَّخييرُ بينَ الفِعلِ
https://dorar.net/osolfeqh/108;: أي: ما يَصلُحُ له اللَّفظُ العامُّ، كـ "مَن" في العُقَلاءِ دونَ غَيرِهم، لا أنَّ عُمومَه مُستَغرِقٌ
https://dorar.net/osolfeqh/1068ما عِندَهم فتَبيَّن أنَّ الجميعَ مأمورون بأوسَطِ الأموالِ أداءً وقَبولًا. وفي الحديثِ: بيانُ رفقِ الإسلامِ
https://dorar.net/hadith/sharh/42724: استَعيذوا باللَّهِ من عذابِ القبرِ مرَّتينِ ، أو ثَلاثةً ، زادَ في حديثِ جريرٍ ههُنا وقالَ: إنَّهُ ليسمَعُ
https://dorar.net/h/r7DADELsالله، إنه ليس أحد من الأنصار إلا وقد أتحفك بهدية، وإني لم أجد شيئا أتحفك به غير ابني هذا، فأحب أن تقبله
https://dorar.net/h/uTmt0Fkdابن مفلح (4/301). دَلالةٌ على أنَّ المُفلَّسَ لا يُجبَرُ على التَّكَسُّبِ.ثالثًا: لأنَّ مَنافِعَ
https://dorar.net/feqhia/11331(3/425). .ثانيًا: أنَّ البَيعَ عَقدُ مُعاوَضةٍ فمُطلَقُه يَقتَضي التَّسويةَ بَينَ المُتَعاقِدَينِ
https://dorar.net/feqhia/11344