; تردَّد على أقلام الكتَّاب العرب وعلى ألسنة خطبائهم منذ عهد قريب، كلمات: (الوعي)، (اليقظة)، (النهضة
https://dorar.net/article/1121; تردَّد على أقلام الكتَّاب العرب وعلى ألسنة خطبائهم منذ عهد قريب، كلمات: (الوعي)، (اليقظة)، (النهضة
https://dorar.net/article/1121الثاني: وهو بعنوان: أثر اختلاف الفُقَهاء في قواعِد الحُكمِ علـى مسـائل قضـائيَّة. ويشتمِلُ على فصلين
https://dorar.net/article/1898يؤكده قول الله تعالى: {الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ} [النساء: 34] ثم إنه قد أقر أن المرأة
https://dorar.net/article/1268بالكتاب الدكتور علي بن حمزة العمري، وفيما يلي بيان أهم ما احتوى عليه الكتاب، وأهم المآخذ عليه. أولا
https://dorar.net/article/955قد قُبِضَ عليهما، فأُحرِقا خارجَ الميدان، وخرج كريم الدين الكبير من الميدان وعليه التشريفُ، فصاحت به العامة
https://dorar.net/history/event/2932موقفهم ممَّن رمَى عائشة رضي الله عنها بالإفك, وموقفهم من مَقتل عليٍّ رضي الله عنه, وموقفهم من مَقتل
https://dorar.net/article/1631على هذا التَّقصير؛ وعليه وجَب على الطبيب المسلم تعلُّمُ الأحكام الشرعيَّة، والآداب المرعيَّة المتعلِّقة بعَمله
https://dorar.net/article/1786فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَاللَّهُ
https://dorar.net/tafseer/8/22عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، وتنبيهًا على علُوِّ مَرتبتِه، وعلى القولِ بأنَّه يعودُ على التَّنزيلِ، وفُسِّر
https://dorar.net/tafseer/10/22إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ في موضِعِ العِلَّةِ لقولِه: فَاسْتَجَابَ المعطوفِ بفاءِ التَّعقيبِ
https://dorar.net/tafseer/12/8كَالْأَعْلَامِ * إِنْ يَشَأْ يُسْكِنِ الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ رَوَاكِدَ عَلَى ظَهْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ
https://dorar.net/tafseer/14/2؛ كالرَّحمة، والمغفرةِ، والعِلم، والقدرة، وغير ذلك مِن صفاتِه العُلى، حكيمٌ في جميع أفعالِه وأقداره وشَرْعِه
https://dorar.net/tafseer/4/35عونٌ لكم على عظيمِ الأعمال. وذلك مِثل تحمُّل الطاعات كالقِتال في سبيل الله، وترْك المحظورات، وعلى
https://dorar.net/tafseer/2/25ورحمتِه، واستدلَّ بقولِ اللهِ تعالى: وَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ
https://dorar.net/frq/914منها حُجَّةً على الإسلامِ وعلى أهلِه، لالتَزَموا ما جاء به القرآنُ، ولقالوا بما قال به محمَّد عَبدُه، والمراغي
https://dorar.net/frq/1022على ما ظننْتَه، بل العِلمُ بأنَّه ليس بحَضرتِنا شيءٌ يستنِدُ إلى أنَّه لو كان لرأيناه، وعلى هذا فإنَّ الأعمى
https://dorar.net/frq/711قولٌ وعَملٌ كما دلَّ عليه الكتابُ والسُّنَّةُ، وأجمَع عليه السَّلفُ، وعلى ما هو مُقرَّرٌ في مَوضِعِه
https://dorar.net/frq/1422اللهِ مُحمَّدَ بنَ عليٍّ الصَّغيرَ مَلِكَ غَرْناطةَ إلى تَسْليمِ مَفاتيحِ قَصْرِ الحَمْراءِ للنَّصارى
https://dorar.net/arabia/6177الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ تذييلٌ لِمَا قَبْلَه؛ فلذلك فُصِلَ [1938] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/6/32أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ [144] يُنظر: ((فتح الباري)) لابن حجر (13/386
https://dorar.net/tafseer/7/3عَلِيمٌ جملة: إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ في موقِعِ العلةِ للأمرِ بالاستعاذةِ بالله مِن الشَّيطانِ
https://dorar.net/tafseer/7/48ليس بمعْلَمِجادَتْ عليهِ كُلُّ عَيْنٍ ثَرَّةٍفتَرَكْنَ كلَّ قَرارةٍ كالدِّرهَمِسَحًّا وتَسْكابًا
https://dorar.net/arabia/5886أحوالُ أبي هاشِمٍ.إذًا أبرَزُ مواقِفِ المُعتَزِلةِ مِن الصِّفاتِ طريقانِ:1- فأغلبيَّتُهم -وعلى رأسِهم
https://dorar.net/frq/691العالم يعيش ليحترق بأسرع ما يمكن أن يحترق، وهذا هو العلة في امتياز هذه المدنية بالسرعة والنشاط والتوقد
https://dorar.net/article/1065له صومي، فدخل عليَّ فألقيتُ له وسادةً من أَدَمٍ [2276] أدم: الجلد المدبوغ. يُنظَر: ((فتح
https://dorar.net/alakhlaq/820اللهُ عليه وسلَّم وحِرصُه على سُؤالِ حاطِبٍ عن سَبَبِ كتابتِه إلى المُشرِكين: عن عَليٍّ رَضِيَ اللَّهُ
https://dorar.net/alakhlaq/551وتعالى: أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ
https://dorar.net/tafseer/79/3- كُلُّ ذلك تشمَلُه هذه الآيةُ... وما رُوي عن عليٍّ رَضِيَ الله عنه مِن أنَّهم أهلُ حَروراءَ معناه أنهم
https://dorar.net/tafseer/18/26لتَكذيبِهم صالحًا عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، وعلى هذا التَّأويلِ يكونُ قولُه: قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا
https://dorar.net/tafseer/91/1اختار في الجُملةِ القَولَ الثَّانيَ -أي: أنَّ ذلك عبارةٌ عن هلاكِه-: الأخفَشُ، والمبَرِّدُ، وأبو عليٍّ
https://dorar.net/tafseer/101/1