ما بعْدَ فاءِ الجزاءِ هو عِلَّةُ الجوابِ، أُقِيمَت مُقامَه، واستُغْنِيَ بها عن ذِكرِه؛ إيجازًا، ولِيَحصُلَ
https://dorar.net/tafseer/35/3ما بعْدَ فاءِ الجزاءِ هو عِلَّةُ الجوابِ، أُقِيمَت مُقامَه، واستُغْنِيَ بها عن ذِكرِه؛ إيجازًا، ولِيَحصُلَ
https://dorar.net/tafseer/35/3، بَيْدَ أنَّ المرادَ بالنَّجمِ هنا هو النَّباتُ الَّذي لا ساقَ له، وعلى ذلك ففي النَّصِ إيهامٌ للتَّناسُبِ
https://dorar.net/tafseer/55/1كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ [الحديد: 22].وقال اللهُ سُبحانَه
https://dorar.net/aqeeda/2954مَاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ
https://dorar.net/aqeeda/3219وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْدًا
https://dorar.net/aqeeda/2847سُرَادِقِ الحجَّاجِ، فخرجَ وعليهِ مِلْحَفَةٌ مُعَصْفَرَةٌ، فقالَ: ما لَكَ يا أبا عبدِ الرحمنِ؟ فقالَ
https://dorar.net/feqhia/1373القناع)) للبهوتي (2/122). قوله تعالى: وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ
https://dorar.net/feqhia/1926التي وصلَتْ إليها الإنسانيَّةُ إلى اليومِ. 15. التحامُلُ الشَّديدُ على المدرَسةِ السلفيَّةِ، وعلى مُنتَجِها
https://dorar.net/article/1492منه هذه المقَدِّمات لكانت المرأةُ قد رأت ذلك، وهي من النِّسوةِ اللَّاتي شَهِدنَ وقُلنَ: مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/12/7على تكفيرِ مُرتَكِبي الذُّنوبِ منهم) [462] ((الفَرْق بين الفِرَق)) (ص: 73). .وعلى
https://dorar.net/frq/1244تَفْشَلَا وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (122)إِذْ هَمَّتْ
https://dorar.net/tafseer/3/39أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ
https://dorar.net/tafseer/17/9منه هذا القَولُ، مِثلُ قَولِه: أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذَابِ [الزمر: 19]؛ فإنَّه يُمكِنُ ألَّا
https://dorar.net/tafseer/41/5عَمِلُوا أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ - قولُه: يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ
https://dorar.net/tafseer/58/2معروفانِ للعلماءِ: الأوَّلُ منهما: أَنَّ الدِّهانَ هو الجلدُ الأحمَرُ، وعليه فالمعنَى أنَّها تَصِيرُ
https://dorar.net/tafseer/55/7إلى عِلَّةِ الخَبَرِ، أي: إنَّهم استَمَرُّوا على التَّكذيبِ لتَأصُّلِ الكُفرِ فيهم، وكَونِهم يُنعَتونَ
https://dorar.net/tafseer/84/3مُتناجُونَ. وعلى وجهِ إبدالِ الَّذِينَ ظَلَمُوا من واوِ وَأَسَرُّوا؛ فيكونُ ذلك إشْعارًا بأنَّهم المَوسومونَ
https://dorar.net/tafseer/21/1قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى
https://dorar.net/tafseer/48/7، وهو الأسَدُ، وعلى هذا فهو تَشبيهٌ مُبتكَرٌ لحالةِ إعراضٍ مَخلوطٍ برُعْبٍ ممَّا تَضمَّنَتْه قَوارعُ القرآنِ
https://dorar.net/tafseer/74/6لَهُم: إنِّي سائِلٌ هذا عن مُحَمَّدٍ، فإنْ كذَبَ علَيَّ فكَذِّبوه؛ والمعنى: لا تَستَحْيُوا منه فتَسكُتوا
https://dorar.net/hadith/sharh/7178: ما ذهب إليه أبو حنيفةَ، وشيخُ الإسلام؛ لأنَّنا إذا حَكَمنا بأنَّ هذه نَجِسةٌ، فإمَّا أن نقول: إنَّه
https://dorar.net/feqhia/187بهما وأدبَرَ، بدأ بمُقدَّمِ رأسِه، حتَّى ذهب بهما إلى قَفاه، ثم ردَّهما إلى المكانِ الذي بدأ
https://dorar.net/feqhia/258إلى أورشليم، وأخذ جميع خزائن بيت الرب، وخزائن بيت الملك، وأخذ كل شيء، وأخذ جميع أتراس الذهب التي عملها سليمان
https://dorar.net/adyan/189قالَ مُحَمَّدُ بنُ نَصرٍ المَروزيُّ في شَرحِ حَديثِ جَبريلَ عَلَيه السَّلامُ: (أمَّا قَولُه
https://dorar.net/aqeeda/1664هذا على أنَّ في الذُّنوبِ كبائِرَ وصغائِرَ، وعلى هذا جماعةُ أهلِ التأويلِ، وجماعةُ الفُقَهاءِ) [657
https://dorar.net/aqeeda/2641مَثلًا:الدُّكتورُ: عليُّ عبد الواحِدِ وافي في كِتابِه: (عِلمُ اللُّغةِ)، والدُّكتورُ: عبدُ الصَّبورِ شاهين
https://dorar.net/arabia/2339، والمَعْنى البعيدَ المُرادَ هو أنَّ ثُريَّا هي مَعْشوقةُ عُمرَ بنِ أبي رَبيعَةَ، وهِي بنتُ عليِّ بنِ عبدِ
https://dorar.net/arabia/1907- السَّبَبيَّةُ: وهيَ إطلاقُ اسمِ السَّبَبِ على المُسَبَّبِ، أو: إطلاقُ العِلَّةِ على المَعلولِ.مِثالُه: قَولُ
https://dorar.net/osolfeqh/877؟ قال: بَنو المُنتَفِقِ، أهلُ ذلك. قال: فانصرَفْنا، وأقبَلتُ عليهُ، فقُلتُ: يا رسولَ اللهِ، هل لِأحدٍ
https://dorar.net/h/iZIQUMHL