الذي لا يستُرُ البَشَرةَ، وغير ذلك؛ فإنَّ المرأةَ تُنهى عنه، وعلى وليِّها كأبيها وزَوجِها أن ينهاها
https://dorar.net/feqhia/3154الذي لا يستُرُ البَشَرةَ، وغير ذلك؛ فإنَّ المرأةَ تُنهى عنه، وعلى وليِّها كأبيها وزَوجِها أن ينهاها
https://dorar.net/feqhia/3154أصفَرَ، عليها هَودَجٌ، وعلى الهَودَجِ السُّندُسُ والإستَبرَقُ، تَمُرُّ بك على الصِّراطِ كالبَرقِ الخاطِفِ
https://dorar.net/h/1wUU5mK2نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ
https://dorar.net/feqhia/1129تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ [المائدة: 2]). ((الشرح الممتع)) (9/94). ، وذلك باتِّفاقِ
https://dorar.net/feqhia/7784من حديثِ عَليٍّ رَضِيَ اللهُ عنه. أخرجه الترمذي (1423) بلَفظ: (المَعتوهِ حتَّى يَعقِلَ)، وأخرجه أحمد
https://dorar.net/feqhia/12763، فسُئِلَ عن ذلك ابنُ عبَّاسٍ، فلم يَرَ به بأسًا، ورُوِيَ عن علِيٍّ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّه سُئِلَ عن مِثلِ
https://dorar.net/feqhia/8643إلى السَّماءِ السَّابِعَةِ، ثُمَّ يُقالُ: اكتُبوا كِتابَهُ في عِلِّيِّينَ، ثُمَّ يُقالُ: أرْجِعوا عَبْدي
https://dorar.net/h/YRrc54E9، وهو الَّذي أتاهُ رَئيُّهُ بظُهورِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالَ عُمَرُ عليَّ به، فدُعيَ به، فقالَ
https://dorar.net/h/3a88JnIWمحمَّدًا رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قيل: هذا إشارةٌ إلى أنَّ الطَّائِفَتينِ هُم علِيٌّ رضِيَ
https://dorar.net/hadith/sharh/23620فَشِلْتُمْ}، إلى قَوْلِه: {وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ}، وإنَّما عَنى
https://dorar.net/h/pnuME2Owأنَّ إحدادَ سَنةٍ عَلى زَوجِها أهوَنُ عليها مِن رَميِ تلك البَعرةِ، والنَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ
https://dorar.net/hadith/sharh/150013أشهُرٍ، ولها ثَمانٍ وعِشرونَ سَنةً، وغَسَّلَها علِيٌّ رَضِيَ اللهُ عنه، وصَلَّى عليها، ودُفِنتْ
https://dorar.net/hadith/sharh/150271يَكْرهُه الشَّخصُ ويشُقُّ عَليه، أي: يتَوضَّأُ مع بَردٍ شَديدٍ وعِللٍ يتأذَّى معها بمَسِّ الماءِ، ومَع
https://dorar.net/hadith/sharh/78042"، أي: هَرَبوا، "من عُمرَ"؛ لِمَا فيه مِن المهابةِ، ولخَوفِهم مِن إنكارِه عليهم، وهذَا الأمْرُ مَبْنيٌّ عَلى
https://dorar.net/hadith/sharh/42712التَّعبُّديَّاتُ فلا يُشتَرَطُ فيها ظُهورُ العِلَّةِ؛ ولذلك مَثَّلوا به في الزَّكاةِ لأنَّها تَعَبُّديَّةٌ، فلَو
https://dorar.net/osolfeqh/1294التَّقليدُ، وهو حاصِلٌ بتَقليدِه لأيِّ المُفتيَينِ شاءَ. وهيَ رِوايةٌ عِندَ الحَنابِلةِ، وعليها جُمهورُهم
https://dorar.net/osolfeqh/1692)) (9/507). وقال الشَّوْكانيُّ في ((السَّيل الجَرَّار)) (4/89): لا عِلَّةَ فيه. وصحَّح إسنادَه ابنُ
https://dorar.net/feqhia/3906حَرامٍ وعليه دَينٌ، فاستَعَنتُ النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم على غُرَمائِه أن يَضَعوا مِن دَينِه
https://dorar.net/feqhia/11145