). .وهذا المَعْنى اللُّغويُّ قَريبٌ مِنَ المَعْنى الاصْطِلاحيِّ في عِلمِ الأصْواتِ الحَديثِ؛ فقد عرَّف
https://dorar.net/arabia/2560). .وهذا المَعْنى اللُّغويُّ قَريبٌ مِنَ المَعْنى الاصْطِلاحيِّ في عِلمِ الأصْواتِ الحَديثِ؛ فقد عرَّف
https://dorar.net/arabia/2560: وفِّرُوها؛ مِن قَولِك: عفا النَّبتُ: إذا طرَّ وكَثُر). ((أعلام الحديث)) (3/2154). وقال القاضي عياض: (قولُه
https://dorar.net/feqhia/3252النووي على مسلم)) (4/81). ، واختيارُ ابن تيميَّة [437] قال ابن تيمية: (الصَّوابُ مذهبُ أهلِ الحديث، ومَن
https://dorar.net/feqhia/726اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال: ((إنَّكم تَسيرونَ عَشيَّتَكم وليلتَكم..)) ، وذكر الحديث، وفيه
https://dorar.net/feqhia/850صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وهو الجامِعُ بين الحديثين). ((مجموع فتاوى ابن باز)) (11/62). وابنُ عُثَيمين
https://dorar.net/feqhia/971بين يدي المصلي، وقد ورد بذلك حديثٌ صريح فيه ضَعْفٌ، ولكنه ينجبِرُ بما ورد في ذلك من الآثار عن ابنِ الزبير
https://dorar.net/feqhia/1048إلى اليمنِ يَدعوهم إلى الإسلامِ، فذَكَر الحديثَ في بعثِه عليًّا، وإقفاله خالدًا، ثم في إسلامِ هَمْدان، قال
https://dorar.net/feqhia/1202/119، 120). وقال النوويُّ: (حديث جابر: «مَن خاف أنْ لا يقوم من آخر الليل فليوتر أوَّلَه، ومَن طمع
https://dorar.net/feqhia/1241مُعلَّمٍ ... فإنْ قيل: حَديثُ جَوازِ اتِّخاذِ (كلْبِ الصَّيدِ والماشيةِ والزَّرعِ)، كيْف يُتَّخَذُ الكلْبُ
https://dorar.net/feqhia/7264بَيْنَ الأَدِلَّةِ الَّذي لا يُحتَمَلُ سِواه، وهو قَوْلُ البَصْريِّينَ وغَيْرِهم مِن فُقَهاءِ الحَديثِ
https://dorar.net/feqhia/8701النَّاسُ في دِينِ اللهِ أفْواجًا. وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ جابرُ بنُ عبدِ اللهِ رَضيَ اللهُ عنهما أنَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/152482من المالِ، كما في هذا الحديثِ، حيثُ يقولُ عبْدُ اللهِ بن عُمَرَ رضِي اللهُ عنهما: "كَتَبَ رسولُ اللهِ صلَّى
https://dorar.net/hadith/sharh/91710برُؤيتِه سُبحانه في الآخرةِ، وهذا مِن أكمَلِ النِّعَمِ الَّتي يَنالُها المؤمنُ في الآخرةِ. وفي هذا الحديثِ
https://dorar.net/hadith/sharh/152501)) [1252] أخرجه أحمد (12900)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (5942) مطولًا من حديث أنس رَضِيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/aqeeda/3219إلى عاصمة أوربية، وطفت في بعض المدن والقرى، فكنت أرى تعطفاً وائتلافاً بين الجند والشرطة وبقية الشعب
https://dorar.net/article/978-في رواية أخرى عنه- وسعيد بن جُبَير، والسُّدِّي، وقتادة، والرَّبيع، وسفيان. يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (2
https://dorar.net/tafseer/2/22باعتبار الاتِّفاق في اللَّفظ وعدمه، وأنَّ التواتر يفيد العلمَ الضروريَّ. ثم انتقلت إلى الحديث عن مسائل
https://dorar.net/article/1726قَبلَها:أنَّه لَمَّا استدَلَّ الفِتيةُ على مُعتَقَدِهم، وعَلِموا سَفَهَ مَن خالَفَهم، وهم قَومٌ لا قُدرةَ لهم
https://dorar.net/tafseer/18/5؛ لاتِّباعِهم إيَّاهم في التَّبذيرِ والسَّفَهِ ومَعصيةِ اللهِ [415] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (14
https://dorar.net/tafseer/17/7معهم! وتحقَّق ما أراد الرسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فلمَّا رأى أبو سفيانَ هذا تراجَعَ عن مهاجمةِ
https://dorar.net/article/612أولًا: كيفيَّةُ توَلِّيه الخِلافةَ رَضِيَ اللهُ عنهورد في حديثِ عَمرِو بنِ مَيمونٍ الطَّويلِ
https://dorar.net/aqeeda/3333