القَدَرُ عَمِيَ البَصَرُ، وذَهَب الحَذَرُ! فقال له نافِعٌ: واللهِ لا أجادِلُك في شيءٍ من القرآنِ أبدًا
https://dorar.net/frq/1168القَدَرُ عَمِيَ البَصَرُ، وذَهَب الحَذَرُ! فقال له نافِعٌ: واللهِ لا أجادِلُك في شيءٍ من القرآنِ أبدًا
https://dorar.net/frq/1168اللهُ فيها، كما وقع لأصحابِ الجنَّةِ الذين ذكَرَهم اللهُ في القُرآنِ؛ قال تعالى: إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ
https://dorar.net/alakhlaq/5052). .ثالِثًا: أدِلَّةُ القاعِدةِ.دَلَّ على هذه القاعِدةِ القُرآنُ والسُّنَّةُ:1- مِنَ القُرآنِ الكَريمِ:- قال
https://dorar.net/alakhlaq/9541- في قَولِه تعالى: هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ إلى قَولِه: لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِنْ
https://dorar.net/tafseer/88/1: ((ثَلاثٌ مَن كُنَّ فيه وَجَد حلاوةَ الإيمانِ: أن يكونَ اللهُ ورَسولُه أحَبَّ إليه ممَّا سِواهما...)) الحديث
https://dorar.net/aqeeda/345حجر في ((الإصابة)) (3/651)، وحسنه ابن كثير في ((تفسير القرآن)) (2/82). والحديث روي بلفظ: ((وعدني
https://dorar.net/aqeeda/2139) [2607] ((تفسير القرآن العظيم)) (1/67). .2- الجِدِّيَّةُ عِندَ رُؤيةِ المُنكَراتِ بالمُسارَعةِ
https://dorar.net/alakhlaq/895، فجعَلَت تدعو على سَعدٍ، فأنزل اللهُ عزَّ وجَلَّ في القُرآنِ هذه الآيةَ: وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ
https://dorar.net/tafseer/29/2الدَّلالةِ مِنَ الحَديثَينِ: أنَّه نَهى عن بَيعِ ما ليسَ عِندَه، ومِن بَيعِ ما ليسَ عِندَه بَيعُ
https://dorar.net/feqhia/6917لما جاء به القرآن. لقد كنَّا خلاصة البشر، وصفوة الإنسانية. وجعلنا حقًّا واقعاً ما كان يراه
https://dorar.net/article/1101، فما رأيت فيها فائدة تساوي الفائدة التي وجدتُها في القرآنِ؛ لأنَّه يسعى في تسليم العظمة والجلالة لله
https://dorar.net/history/event/2374[الواقعة: 32 - 33]. ومِثلُه في القرآنِ كثيرٌ.وذكَرَ أهلَ النَّارِ فقال: لا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا
https://dorar.net/frq/1122خَفيٌّ، يُعرَفُ بالمَعنى الباطِنِ؛ فألفاظُ القُرآنِ مَثَلًا لها مَعنى باطِنٌ غَيرُ المَعنى الظَّاهِرِ.قال
https://dorar.net/frq/2183]) [3039] ((أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن)) (6/ 46). .(يقولُ اللَّهُ: وَكَانَ الشَّيْطَانُ
https://dorar.net/alakhlaq/3948هو الصِّدِّيقَ رَضِيَ اللَّهُ عنه وعن بِنتِه) [6913] ((تفسير القرآن العظيم)) لابن كثير (6/31
https://dorar.net/alakhlaq/2101فَصْلٌ * وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ [الطارق: 13-14].قال الثَّعلبيُّ: (إنَّه: يعني القرآنَ لَقَوْلٌ فَصْلٌ
https://dorar.net/alakhlaq/899على الجَهميَّةِ في بابِ «الجَعْلِ» الَّذي لا يَعُدُّونه إلَّا خَلْقًا؛ لِيَتطَرَّقوا إلى خَلْقِ القُرآنِ، وهم
https://dorar.net/tafseer/43/4لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ؛ فقد بَيَّن القُرآنُ أنَّ مَن
https://dorar.net/tafseer/50/7ذلك مِن الآياتِ؟الجوابُ: أنَّ الهُدى يُستعمَلُ في القُرآنِ خاصًّا وعامًّا؛ فالمُثبَتُ: العامُّ، والمنفيُّ
https://dorar.net/tafseer/92/2السعود)) (9/131)، ((تفسير ابن عاشور)) (30/219)، ((إعراب القرآن)) لدرويش (10/422). .- ومُتعلَّقُ
https://dorar.net/tafseer/84/1[24] يُنظر: ((تفسير أبي السعود)) (9/200)، ((تفسير ابن عاشور)) (30/544، 545)، ((إعراب القرآن
https://dorar.net/tafseer/105/1). [الإسراء: 2]. 4- جاء الفَرَحُ في القُرآنِ على نَوعينِ: مُطلَقٌ، ومُقَيَّدٌ:فالمُطلَقُ: جاء في الذَّمِّ
https://dorar.net/tafseer/28/16عدَل عنِ اسْتِخدامِ اسمِ الفاعِلِ إلى اسمِ المَفْعولِ.ومنه قولُه تعالى أيضًا: وَإِذَا قَرَأْتَ
https://dorar.net/arabia/1853الثَّالثُ: لا يُؤكَلُ مِن الهَديِ الواجِبِ إلَّا هَديَ المُتعةِ، وهَديَ القِرانِ. وهو قَولُ الحَنَفيَّةِ
https://dorar.net/osolfeqh/521