: من عادى لي وليًّا فقد آذَنتُه بالحَربِ، وما تَقَرَّبَ إليَّ عَبدي بشيءٍ أحَبَّ إليَّ مِمَّا افتَرَضْتُ
https://dorar.net/osolfeqh/77: من عادى لي وليًّا فقد آذَنتُه بالحَربِ، وما تَقَرَّبَ إليَّ عَبدي بشيءٍ أحَبَّ إليَّ مِمَّا افتَرَضْتُ
https://dorar.net/osolfeqh/77رَبَّهُ، وهي وما بعدَها تَمهيدٌ للمقصودِ من الدُّعاءِ، وهو قولُه: فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا
https://dorar.net/tafseer/19/1لا فَرقَ بينهما إلَّا التَّحدِّي الذي هو دعوى الرِّسالةِ؛ فالمعجزةُ عندهم أمرٌ خارقٌ للعادةِ غيرُ مقرونٍ
https://dorar.net/frq/423الْمَوَالِيَ مِنْ وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا يَرِثُنِي وَيَرِثُ
https://dorar.net/tafseer/3/15في كونِها ناقِضةً للعاداتِ، غيرَ أنَّ الفرقَ بينَهما من وجهينِ:أحَدُهما: تَسميةُ ما يَدُلُّ على صِدقِ
https://dorar.net/aqeeda/1660نبيًّا واختارك للمؤمنين وليًّا لقد وجدتُ وصفَك في الإنجيلِ ولقد بشَّر بك ابنُ البتولِ فطوَّل التَّحيَّةَ
https://dorar.net/h/5EO7qd6Mتُحْرَجيأيسَرُ ما قال مُحِبٌّ لدىبَيْنِ حَبيبٍ قَولُه عَرِّجِإنِّي أُتيحَت لي يَمَانِيَةٌإِحْدَى بَني الحارِثِ
https://dorar.net/arabia/6040: ((الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان)) لابن تيمية (ص: 22). .قال ابنُ تَيميَّةَ: (لا يَكونُ وليًّا
https://dorar.net/aqeeda/1632أنَّ مَرجِعَ الأمورِ ومردَّها للهِ وحدَه.ومنه قولُه تعالى: قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ
https://dorar.net/arabia/1689في الدُّنْيا والآخِرةِ، فقَبِل منه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وقال له: أنتَ وَليِّي في الدُّنْيا
https://dorar.net/hadith/sharh/151685للمؤمنين وليا ، لقد وجدت وصفك في الإنجيل ، ولقد بشر بك ابن البتول ، وطول التحية لك والشكر لمن أكرمك وأرسلك
https://dorar.net/h/Q7bsDxP9شَيءٌ قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ أي: يَشهَدُ لي بالحقِّ، وعليكم بالباطِلِ
https://dorar.net/aqeeda/901بغُلامٍ اسْمُه يَحْيى) كانَ قَبْلَ أن يُخلَقَ زَكَرِيَّا، وقَبْلَ أن يقولَ: (هَبْ لي مِن لَدُنْك وَلِيًا
https://dorar.net/article/2070ما لا يَقدِرُ عليه إلَّا اللهُ، سواءٌ أكان هذا المخلوقُ حَيًّا أم مَيِّتًا، نبيًّا أم وَلِيًّا، أو مَلَكًا أم
https://dorar.net/aqeeda/3009