حَديثُ الصُّورِ الطَّويلِ [يعني حديث: لمَّا فرغَ اللهُ من خلقِ السَّماواتِ والأرضِ، خلقَ الصُّورَ
https://dorar.net/h/VVDuZe30حَديثُ الصُّورِ الطَّويلِ [يعني حديث: لمَّا فرغَ اللهُ من خلقِ السَّماواتِ والأرضِ، خلقَ الصُّورَ
https://dorar.net/h/VVDuZe30بأن يَجتَمِعوا على التمَسُّكِ بدين الإسلامِ أو بالقُرآنِ، ونَهاهم عنِ التفَرُّقِ النَّاشِئِ عن الاختِلافِ
https://dorar.net/aqeeda/3115فيهما، كما يُروَى عن ابنِ عَبَّاسٍ، وجابر، وهو رأي سفيان، ومالك جميعًا، ومع هذا فإنَّه قد كان ما يخرُجُ
https://dorar.net/feqhia/2406بها؛ لأنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فَعَلَ ذلك، كما جاء في حديث جابرٍ، وهذا قول سفيان، ومالك، والشافعي
https://dorar.net/feqhia/3019الكُفْرِ. وهذا جزءٌ من حديثٍ طويلٍ، وفيه تقولُ أمُّ المؤمنين عائشةُ رضِيَ اللهُ عنها: "خرَجْتُ يومَ
https://dorar.net/hadith/sharh/91732، كما قد تختلف نُسَخُ بعض كُتُبِ الحديثِ أو تُبَدَّلُ بعضُ ألفاظِ بَعضِ النُّسَخِ، وهذا خِلافُ القُرْآنِ المَجيدِ
https://dorar.net/aqeeda/1359في أخْلاقِ النَّصارى، وأمَّا أهْلُ الشَّامِ فليس يَعرِفونَ إلَّا آلَ أبي سُفْيانَ وطاعةَ بَني مَرْوانَ
https://dorar.net/arabia/6166فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى حُجةٌ على مَن يقولُ بخَلْقِ القرآنِ، ويزعمُ أنَّ
https://dorar.net/tafseer/20/2على الجَنْب أو الاستلقاء [5781] يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (3/486)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لمحيي
https://dorar.net/tafseer/3/55: وأُقسِمُ لَقَدْ أَتَيْنا هَؤلاءِ الكفَّارَ بالقُرآنِ الَّذي بَيَّنَّا فِيه جَمِيعَ ما يَحتاجُ النَّاسُ إلَى
https://dorar.net/tafseer/7/12إلى ما تقدَّم في هذه السُّورةِ مِن ذِكرِ الأنبياءِ. وقيل: الإشارةُ إلى القرآنِ بجملتِه. يُنظر: ((تفسير ابن جزي
https://dorar.net/tafseer/38/10) تَأْتي في القرآنِ لِمَعانٍ، والمرادُ بها هنا اعتقَد. يُنظر: ((أضواء البيان)) للشنقيطي (6/396). قال
https://dorar.net/tafseer/43/4المُفارِقَ بالقُرآنِ يُفارِقُ عن بَصيرةٍ في الدِّينِ، والمُفارِقَ بالسِّحرِ يُفارِقُ عن خَلَلٍ في ذِهنِه
https://dorar.net/tafseer/43/5، وهو أن يُقالَ: إنَّكم -أيُّها العَرَبُ- تُرَكِّبونَ كَلامَكم مِن هذه الحُروفِ، والقرآنُ لم يأتِ بحَرفٍ
https://dorar.net/tafseer/42/1حيان)) (10/475)، ((تفسير أبي السعود)) (9/157)، ((تفسير ابن عاشور)) (30/335)، ((إعراب القرآن
https://dorar.net/tafseer/89/3بالتَّنويهِ بشَأْنِ القُرآنِ؛ لأنَّه جامعُ الهُدى الَّذي تَضمَّنَتْه هذه السُّورةُ وغيرُها، ولأنَّ جِماعَ
https://dorar.net/tafseer/32/1)، ((معاني القرآن وإعرابه)) للزجاج (3/398)، ((تفسير السمرقندي)) (2/432)، ((الوسيط)) للواحدي (3/245
https://dorar.net/tafseer/21/12أنَّ كَوْنَ القرآنِ مُنَزَّلًا مِن عِندِ اللهِ أمْرٌ لا رَيبَ فيه، فيَنشأُ في نُفوسِ السَّامِعينَ أنْ
https://dorar.net/tafseer/40/2شَهِد القرآنُ والرَّسولُ لمن شهد له من الصَّحابةِ وغَيرِهم بالعِلمِ، وأنَّهم عالِمون بصِدقِ الرَّسولِ
https://dorar.net/frq/380في الصحيحين)) (150). . قال ابنُ أبي العِزِّ عن حديثِ البَراءِ الآنِفِ الذِّكرِ: (ذَهَب إلى مُوجِبِ
https://dorar.net/frq/1226فيه، والذي يُفضي إلى الكلامِ الباطلِ. وفي الحديثِ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((إنَّ العبدَ
https://dorar.net/alakhlaq/1912. وفي هذا الحَديثِ يَروي حُذَيفةُ بنُ اليَمانِ رَضيَ اللهُ عنهما أنَّ عُمرَ رَضيَ اللهُ عنه في عَهدِ خِلافتِه سَأَل
https://dorar.net/hadith/sharh/1211رَسولًا إلَّا بآيةٍ بَيِّنةٍ تَدُلُّ على صِدقِه، وقدْ أكَّدَ ذلك الحَديثُ الثَّابتُ عن النَّبيِّ صلَّى
https://dorar.net/tafseer/40/8من الزيادة في الدنيا ومنه حديث مكة [ هي أمُّ رُحْم ] أي أصلُ الرَّحمة - وفيه [ من مَلَك ذا رَحِمٍ مَحْرم
https://dorar.net/ghreeb/1401[العلق: 3]. الدَّليلُ من السُّنَّةِ: 1- حديثُ عَوفِ بنِ مالكٍ رَضِيَ اللهُ عنه مرفوعًا في الدُّعاءِ
https://dorar.net/aqeeda/801صِفةٌ فعليَّةٌ ثابتةٌ بالكِتابِ والسُّنَّةِ، و(المنَّان) مِن أسماءِ اللهِ، الثَّابتةِ بالحديثِ
https://dorar.net/aqeeda/855في هذا الحديثِ، أنَّه: "خَسفتِ الشَّمسُ" ومُسمَّى الخُسوفِ أو الكُسوفِ يَقعُ في الشَّمسِ، وهو انطِماسُ الضوءِ
https://dorar.net/hadith/sharh/40789وتَحمُّلِهم، وحتَّى لا تملَّ النُّفوسُ منَ العباداتِ ومن أوامِرِ الدِّينِ. وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ أنسُ بنُ
https://dorar.net/hadith/sharh/23002