: ((الصحاح)) للجوهري (6/ 2347)، ((مختار الصحاح)) للرازي (ص 115)، هذا هو الأشهر والأكثر، وقال أحمد مختار
https://dorar.net/arabia/2727: ((الصحاح)) للجوهري (6/ 2347)، ((مختار الصحاح)) للرازي (ص 115)، هذا هو الأشهر والأكثر، وقال أحمد مختار
https://dorar.net/arabia/2727الخميس والجمعة والسبت، والناس في قلق، وبينهم قالةٌ وتشانيع وإرجافات، ونزل السلطان إلى باب السلسلة، واجتمع
https://dorar.net/history/event/3257النوين بن حسين بن أقبغا بن أيلكان بن القال غياث الدين سلطان العراق. أوَّل ما ولي إمرة البصرة من أخيه حسين
https://dorar.net/history/event/3275رفض بشدةٍ وطردهم من مجلسِه، وقال: " إنكم لو دفعتم ملءَ الدنيا ذهبًا، فلن أقبل؛ إنَّ أرضَ فلسطين ليست
https://dorar.net/history/event/5134، وقد مُنِحَ المجانية نظرًا لتفوُّقِه؛ قال الشعر في الرابعة عشرة من عمره، وأُعجِبَ به أستاذه الشيخ (حسين
https://dorar.net/history/event/5066بها النَّثْرَ العَربيَّ؛ فإنَّ الأعاجِمَ -خاصَّةً الفُرْسَ- يَميلونَ إلى الإطْنابِ جدًّا، قالَ ابنُ الأثيرِ
https://dorar.net/arabia/6153، وأصْلُه بالسُّرْيانيَّةِ (ناطورا)، مُشتَقٌّ مِن الفِعلِ (نَطَر)، أي: لاحَظَ وراقَبَ، قَالَ الْأَصْمَعِيُّ
https://dorar.net/arabia/5024; يَشمَلُ اللُّغتَينِ، غيْرَ أنَّه يُطلَقُ على اليونانيَّةِ البيزنْطيَّةِ أكْثَرَ؛ قالَ الشَّيْخُ طاهِرٌ
https://dorar.net/arabia/5028). .سِجِّيلٍ: أي: طينٍ مُتحَجِّرٍ، وقيل: أصلُها فارسيٌّ (سَنكِ وكِل) [410] قال الواحدي
https://dorar.net/tafseer/15/8دراساته وبحوثه في اللغة العربية. ظهر له كتابات امتلأت بالحقد على الإسلام، وهما حول الرسول صلى الله
https://dorar.net/adyan/879حَافِظِينَ، أي: قالوا ذلك، والحالُ أنَّهم ما أُرسِلوا مِن جِهةِ اللهِ تعالى مُوكَّلينَ بهم، يَحفَظون عليْهم
https://dorar.net/tafseer/83/4؛ لعِلْمِه مِن المَقامِ، أي: الَّذين يُكذِّبون بما جاءَهُم به الرَّسولُ مِن تَوحيدِ اللهِ والبَعثِ والجَزاءِ
https://dorar.net/tafseer/52/2مَفتوحًا، أو مَكسورًا أو مَضمومًا، وقد قال الناظم:وقَلْقَلَةً قَرِّبْ إلى الفتحِ مُطْلَقًاولا تُتْبِعَنْها
https://dorar.net/arabia/2216: التَّرجيحُ بموافقةِ الأصلِ سَنَنَ القياسِ [802] قال البِرماويُّ: (أن يَتَرَجَّحَ أحَدُ
https://dorar.net/osolfeqh/1468أو بآخر في هذه الديانات، كما أن بعض كتب هذه الأديان انطوت على إشارات إلى نبوة الرسول صلى الله عليه وسلم
https://dorar.net/adyan/905. - الصلاة المندائية وبعض الطقوس الدينية، لرافد الشيخ عبد الله نجم - بغداد - (1988) م. - اعتقادات فرق
https://dorar.net/adyan/938- (1900) م. - الأديان المعاصرة، راشد عبد الله الفرحان – ط1- شركة مطبعة الجذور - الكويت – ( 1405هـ/1984) م
https://dorar.net/adyan/683) [333] يُنظَر: ((المعاجم اللغوية وطرق ترتيبها)) لأحمد بن عبد الله الباتلي (ص: 69 وما بعدها
https://dorar.net/arabia/2470؛ لأنَّ ما يُقابِلُ الدَّينَ مِنَ النِّصابِ ليس مِلكًا لَه على سَبيلِ الحَقيقةِ؛ لتَعَلُّقِ حُقوقِ
https://dorar.net/osolfeqh/212ووُقوعِه. أمثِلةُ أفعالِ الرَّجاءِ:عسى اللهُ أن يرحَمَنا. عسى: فِعلٌ ماضٍ مَبْنيٌّ على الفَتحِ المقَدَّرِ
https://dorar.net/arabia/364عِلمَ الفِقهِ؛ إذ به يُعرَفُ كيف يُعبَدُ اللهُ سُبحانَه وتعالى، ويُتوَصَّلُ مِن خلالِه إلى معرفةِ
https://dorar.net/article/2005من الغلمانِ والعامَّة طائفةٌ كبيرة، وصرخوا صوتًا واحدًا: اللهُ أكبر، ووقعوا في أركانِ الكنيسة بالمساحي
https://dorar.net/history/event/2931التي لم يُتعرض لها . والكتاب جيد في بابه. أثاب الله مؤلفه، ونفع به قارئه.
https://dorar.net/article/799في بابه، ولَيْتَ مؤلِّفَه -رحمه الله - أتمَّه.
https://dorar.net/article/1696)) للراغب (ص: 788- 789). .قُرْبَانًا: ما يُتقرَّبُ به إلى اللهِ عزَّ وجلَّ مِن ذِبْحٍ أو غيرِه، وصارَ
https://dorar.net/tafseer/5/10