الموسوعة الحديثية


- يأيُّها النَّاسُ إنَّما هو خيرٌ يُرْجَى وشَرٌّ يُتَّقَى،وباطلٌ عُرِفَ فاجْتُنِبَ وحَقٌّ تُيُقِّنَ فطُلِبَ وآخِرَةٌ أَظَلَّ إِقْبالُهَا فسُعِيَ لها ودُنْيا أَزِفَ نفاذُهَا فَأُعْرِضَ عَنْهَا وكَيْفَ يعْمَلُ لِلآخِرَةِ مَنْ لا تَنْقَطِعُ عَنِ الدنيا رغبَتُه ولا تَنْقَضِي فِيهَا شَهْوَتُهُ إنَّ العَجَبَ كُلَّ العَجَبِ لِمَنْ صَدَّقَ بِدَارِ البَقَاءِ وهُوَ يَسْعَى لِدَارِ الفناءِ وعَرَفَ أَنَّ رضا اللهِ في طاعَتِهِ وهُوَ يَسْعَى في مُخالَفَتِهِ
خلاصة حكم المحدث : [موضوع، كما في كتاب تاريخ الإسلام 10/ 760]
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الذهبي | المصدر : الأربعون الودعانية الصفحة أو الرقم : 25
التخريج : [لم أقف عليه إلا في الأربعون الودعانية].
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذم حب الدنيا رقائق وزهد - هوان الدنيا على الله رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا رقائق وزهد - من كانت نيته وهمته للدنيا والآخرة
| أحاديث مشابهة