المُتَأخِّرينَ بأصحابِ هذا القِسمِ الشَّيخَ تَقيَّ الدِّينِ ابنَ تَيميَّةَ -رَحمةُ اللهِ عليه- وتَصَرُّفاتُه
https://dorar.net/osolfeqh/1495المُتَأخِّرينَ بأصحابِ هذا القِسمِ الشَّيخَ تَقيَّ الدِّينِ ابنَ تَيميَّةَ -رَحمةُ اللهِ عليه- وتَصَرُّفاتُه
https://dorar.net/osolfeqh/1495)) [1801] أخرجه مسلم (2928) من حَديثِ أبي سعيدٍ الخُدْريِّ رَضِيَ اللهُ عنه. .وهو مُعرَّبٌ مِن
https://dorar.net/arabia/5160صِلْ [1270] يُنظر: ((شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك)) لابن عقيل (4/ 140
https://dorar.net/arabia/1247؛ فالاسْمُ مِثْلُ: صِلِّيان، والصِّفةُ مِثْلُ: عِنْظِيان [425] الصِلِّيان: شَجَرٌ، والعِنْظِيان
https://dorar.net/arabia/923الفَلاسِفةِ، مَعْناه: المادَّةُ الأُولى (الجَوهَرُ الفَرْدُ) الَّتي شَكَّلَ اللهُ مِنها جَميعَ الصُّوَرِ
https://dorar.net/arabia/5192)) للسجستاني (ص: 182). .تَصْطَلُونَ: أي: تَستَدفِئونَ، والصَّلا: النَّارُ العظيمةُ، وأصلُ (صلى) هنا
https://dorar.net/tafseer/28/7داود (ص: 77-81)، ((اللغة العربية النشأة والملامح والمناهج والصلة بالعلوم الأخرى)) أمين ناصر (ص: 2- 3). .
https://dorar.net/arabia/2367قَرضٌ رِبويٌّ وإنْ كان في ظاهرِه صُورةً مِن صُوَرِ التَّورُّقِ... وعليه فإنَّنا نَرى حُرمةَ التَّعامُلِ
https://dorar.net/feqhia/7197والأدلَّةِ. ثمَّ ذكر حُكمَ السُّجودِ مِن غيرِ سَببٍ، ورجَّحَ أنه لا يُتقرَّبُ إلى الله تعالى بسَجدةٍ
https://dorar.net/article/1915: (أساس التقديس، لوامع البيِّنات شرح أسماء الله تعالى والصِّفات). ابنُ حجر الهيتمي، وذكر من أبرز
https://dorar.net/article/1956، وينتهون بوفاة شيخ المذهب في زمانه أبي عبد الله الحسن بن حامد 403هـ. - طبقة المتوسطين (403هـ إلى 884هـ
https://dorar.net/article/2017كلابَك المعَلَّمَة، وذكَرْتَ اسمَ اللهِ، فَكُلْ مِمَّا أَمْسَكْنَ عليك، وإن قَتَلْنَ، إلَّا أنْ يأكُلَ
https://dorar.net/article/1862خيالٍ، فالَّذي يَظهر في الجوابِ- والله أعلم- أنَّهم أخَذوا كثيرًا مِنَ الحبالِ والعِصيِّ، وخيَّلوا
https://dorar.net/tafseer/7/24، مأخوذٌ من النَّفس، وهو الخروجُ مِن الجوف، أو مِن نفَّسَ الله كُربتَه؛ أي: فرَّجها، وعُرفًا (دم تُرخيه
https://dorar.net/feqhia/628)، ((التلويح)) للتفتازاني (1/430). قال مُحَمَّدٌ الأمينُ الشِّنقيطيُّ: (الذي يَظهَرُ -واللهُ أعلَمُ
https://dorar.net/osolfeqh/1032لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فمن
https://dorar.net/article/456، وأراد به المؤلف استعمال النجس والمتنجس بما له صلة بالطهارة أو التطهير, كالوضوء من الآنية النجسة, وبيَّن
https://dorar.net/article/1285والباطِنيِّ هو التحويلُ) [265] يُنظَر: ((قواعد تحويلية للغة العربية)) لمحمد علي الخولي (ص: 22
https://dorar.net/arabia/2436إلى ظَهْرِها، فبَعَثَهم اللهُ تعالى أحياءً [15] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (24/175)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/82/1وعامية)، زار كلًّا من الجزائر والمغرب، وفي الجزائر انعقدت الصلة بينه وبين بعض كبار المستشرقين مثل
https://dorar.net/adyan/877، فأمره القاضي شرف الدين بتقبيل حافرِ الفرس، فامتنع من ذلك قليلًا، ثم أجاب بعد أن قال: واللهِ، إن هذه عادة
https://dorar.net/history/event/3375، وبحسَبِ المَناطِقِ والجِهاتِ.3- تَغْييراتٌ ذاتُ صِلةٍ بأشْكالِ اسْتِعمالاتِ اللُّغةِ ومُسْتوياتِها
https://dorar.net/arabia/2392التعريف بموضوع الكتاب : تمتلك أمتنا الإسلامية – بحمد الله – تراثًا علميًّا
https://dorar.net/article/1516حُسَينُ بنُ عبْدِ اللهِ بنِ أبي حُصَيْنةَ:وكأنَّما (زَرَجونةٌ) جاءَتْ بهاسُقِيَتْ مُذابَ التِّبْرِ عنْدَ
https://dorar.net/arabia/5166وأصْلِك، وإذا غَضِبَ أحَدُهم على الآخَرِ قالَ: واللهِ لأُقيمَنَّك على التُّرِّ، أي: لأرُدَّنَّك إلى أصْلِك
https://dorar.net/arabia/5150