). قال القَرافيُّ: (فأدِلَّةُ مَشروعيَّتِها: الكِتابُ، والسُّنَّةُ، والقياسُ، والإجماعُ، والبَراءةُ
https://dorar.net/osolfeqh/243). قال القَرافيُّ: (فأدِلَّةُ مَشروعيَّتِها: الكِتابُ، والسُّنَّةُ، والقياسُ، والإجماعُ، والبَراءةُ
https://dorar.net/osolfeqh/243. اللَّهُمَّ أعظِمْ لي نُورًا، وأعطِني نُورًا، واجعَلْ لي نُورًا. سُبْحانَ الذي تعطَّفَ بالعِزَّ وقال
https://dorar.net/h/zmWxaZxD). واخْتارَه ابنُ حَزْمٍ [428] قالَ ابنُ حَزْمٍ: (جائِزٌ الاسْتِئْجارُ بكلِّ ما يَحِلُّ مِلْكُه وإن لم يَحِلَّ
https://dorar.net/feqhia/8093الدين، فسَيَّرَه إلى الملك مسعود بن قلج أرسلان، صاحِبِ قونية، وأقصرا، وقال له: هذا سِلاحُ زَوجِ ابنَتِك
https://dorar.net/history/event/2040، فابتدره نائبُه على مصر بدر الدين بيدرا فضربَه بالسيف فقطَعَ يَدَه، فصاح حسامُ الدين لاجين عليه، وقال
https://dorar.net/history/event/2812إلى أخيه علاء الدين الحسين قال شعرًا معناه: إنْ لم أقلَعْ غزنةَ في مَرَّةٍ واحدة، فلَسْتُ الحسين بن الحسين
https://dorar.net/history/event/2047وقال: ليس أحدٌ يترُكُ المُلكَ مُختارًا، ولولا أنَّه مُضطهدٌ ما تركه، فعُزِلَ وأقيم غيره، واستحلَفَهم
https://dorar.net/history/event/2883، إلى أن رحل إلى شيراز وفيها توفي عن 82 عامًا. قال ابن حجر: "وقد انتهت إليه رئاسة علم القراءات في الممالك
https://dorar.net/history/event/3365الأعْشى، ومِنه: شاهَسْفَرَم، ومَعْناه: الرَّيْحانُ، وأصْلُه: شاهسپرم؛ قالَ الأعْشى:(وشاهَسْفَرَمْ
https://dorar.net/arabia/5003اللَّهوُ واللَّعِبُ، ولشَبُّوا لا يُحسِنونَ صُنعًا؛ ولِذلك قال الشَّاعِرُ:فقَسا ليزدَجِروا ومن يَكُ راحِمًا
https://dorar.net/alakhlaq/4631: 316)، ((تفسير القرطبي)) (15/47)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 350). وقال ابنُ عاشورٍ
https://dorar.net/tafseer/36/11)) للكفوي (ص: 519). .نُطْفَةً: النُّطفةُ: هي المنيُّ [104] وقال الشنقيطي: (النُّطْفة
https://dorar.net/tafseer/23/2: هو أن يُلْصِقَ أَلْيَتَيْه بِعَقِبَيه في السجود وقال الأزهري : التَّورُّك في الصَّلاة ضَرْبَان : سُنَّةٌ ومَكْروه
https://dorar.net/ghreeb/4021إلى المعَاني ومن أمر الدنيا إلى أمر الآخرة . وقال : وليس بدواء وإن كان فيه دواء من بعض الأمراض على التَّغْليب
https://dorar.net/ghreeb/1281كتابِ ((الشامل))، وقال: لا يجوزُ أن يَنفَصِلَ هذا الجَمْعُ إلَّا عن مُدَرِّسٍ، ولم يَبقَ ببغداد مَن
https://dorar.net/history/event/1613به، وقال له: متى أخِذَت حلب أخِذَت أنطاكية وعَظُم عليك الخَطبُ، وكان قد توسَّطَ بلادَ البلغار، فعاد وجَدَّ
https://dorar.net/history/event/1308، وترك التعرُّض له، وقال للرسول: إن رأيت أخي وقد قصدهم وسار نحوهم، أو قارب أن يسير، فلا تمنَعْه
https://dorar.net/history/event/1831قال ابنُ مالكٍ:هَاكَ حُرُوفَ الْجَرِّ وَهْيَ (مِنْ إِلَىحَتَّى خَلَا حَاشَا عَدَا فِي عَنْ
https://dorar.net/arabia/665] قالَ ابنُ عُثَيْمينَ: (والصَّحيحُ أنَّه كما قُلْنا: تَجوزُ المُصالَحةُ بعِوَضٍ عن إسْقاطِ الشُّفْعةِ
https://dorar.net/feqhia/8821التكليف. قال: وإن خسرو العالم الأعلى إنما يدبر بالحروف التي مجموعها الاسم الأعظم، ومن تصور من تلك الحروف
https://dorar.net/adyan/1093، أمَّا لو كان البَيتُ كبيرًا فلا تُقبَلُ؛ لأنَّه يَكونُ بمَنزِلةِ البَيتَينِ، وقال مالِكٌ والشَّافِعيُّ
https://dorar.net/feqhia/12510الألوسي)) (18/19-22)، ((تفسير ابن عاشور)) (18/29 - 32). قال ابنُ عاشور: (عُنِي هؤلاء النحاريرُ
https://dorar.net/tafseer/23/3المقدسة حتى جاوزت المئات، ووصلت إلى الألوف، و في الديانات السماوية يكون مصدر تقديس الكتب أنها كلام الله
https://dorar.net/adyan/947ما أنزل الله تعالى, وعلى شهادة الزور. بقي أن ننوه أن الكتاب في أصله رسالة علمية، تقدم بها المؤلف لنيل
https://dorar.net/article/1212التعريف بموضوع الكتاب: الصيام أحد العبادات الجليلة التي شرعها الله عز وجل، وجعل لها حدودا يجب
https://dorar.net/article/1315، مِن قولِهم: أصاب اللهُ بك خيرًا: أي: أراد الله بك خيرًا، وأصلُ (صوب): يدُلُّ على نزولِ شَيءٍ
https://dorar.net/tafseer/38/7قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ [البقرة: 206]؛ وذلك أنَّ العِزَّةَ محمودةٌ
https://dorar.net/tafseer/56/4