قولَ الحق، وهو مِنْ إضافةِ الموصوفِ إلى صفتِه، أي: القولَ الحَقَّ، كقولِك: هو عبدُ اللهِ حَقًّا
https://dorar.net/tafseer/19/6قولَ الحق، وهو مِنْ إضافةِ الموصوفِ إلى صفتِه، أي: القولَ الحَقَّ، كقولِك: هو عبدُ اللهِ حَقًّا
https://dorar.net/tafseer/19/6عثيمين- سورة الزمر)) (ص: 504). .2- حَرَّم اللهُ سُبحانَه الجنَّةَ على مَن في قَلبِه نَجاسةٌ وخُبثٌ
https://dorar.net/tafseer/39/19النَّحْر] [الإفاضة] [أخْرَج اللّه ذُرِّية آدم من ظَهْره فأفاضهم إفاضةَ القِدْح] [ثم أفِضْها في مالِك
https://dorar.net/ghreeb/2915[لعن اللّه القاشِرة والمَقْشورة] [فكنت إذا رأيتُ رجُلاً ذا رُواء وذا قِشْر] [إنّ المَلَك يقول
https://dorar.net/ghreeb/3010ثم مَرَّ ثالثاً فلم يَصْنَع شيئاَ فوَضَع الدِّرَّة بين أُذُنَيْه ضَرْباً فجاءت هِند وقالت : واللّه لَرُبَّ
https://dorar.net/ghreeb/3091يمْتَحِنه اللّه بالذَّنْب ثم يَتُوب ثم يعُود ثم يَتُوب . يقال : فَتَنْتُه أفْتِنُه فَتْناً وفُتُنونا
https://dorar.net/ghreeb/2753] [ولا سَمِعْتُ له فَحْصا] [إن اللّهَ بارَك في الشَّام وخَصَ بالتَّقْديس مِن فَحْصِ الأُرْدُنّ إلى رَفَح
https://dorar.net/ghreeb/2764[أنه قال لِعَدِيّ بن حاتم : ما يُفِرُّك إلَّا أن يقال لا إله إلا اللّه] [قال سُرَاقة : هَذانِ
https://dorar.net/ghreeb/2789عبد اللّه [من أحبّ القرآن فَلْيَبْشَر] أي فليَفْرَح ولْيُسَرّ أراد أن محبة القرآن دليل على محض
https://dorar.net/ghreeb/291؟ كطَعامٍ يُؤكَل أو كالصَّقْر ؟ وفي حديث أبي بكر رضي اللّه عنه [ أنه دعا في مَرَضِه بدَوَاة ومِزْبَر فكتب
https://dorar.net/ghreeb/1581عُمرَ يُوسُف بنُ عبدِ الله بن محمدِ بن عبدِ البَرِّ بن عاصمٍ النمريُّ، الأَندَلُسيُّ، القُرطُبيُّ
https://dorar.net/history/event/1626: إذنِ -واللهِ- أُكْرِمَك، ومن ذلك قَولُ الشَّاعِرِ:إذَنْ واللهِ نَرْمِيَهُم بحَرْبٍيَشِيبُ الطِّفلُ مِن
https://dorar.net/arabia/455يوصَفُ اللهُ عزَّ وجلَّ بأنَّه حَفِيٌّ، وهذا ثابتٌ بالكِتابِ العزيزِ.الدَّليلُ:قولُه تعالى: قَالَ
https://dorar.net/aqeeda/625بالمدْحِ، بلْ يَشمَلُ جَميعَ الأغراضِ والمعاني. كقَولِه تعالى: لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ
https://dorar.net/arabia/1973/ 86)، ((أسباب اختلاف الفقهاء)) للصاعدي (ص: 90). : قَولُ اللهِ تعالى: وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ
https://dorar.net/osolfeqh/1553: مِنَ الكِتابِ 1- قول الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَنْفِقُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا
https://dorar.net/feqhia/2361يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ [البقرة: 282] وَجْهُ الدَّلالةِ: أنَّ الآيةَ
https://dorar.net/feqhia/6883)، ((الإنصاف)) للمرداوي (10/174). .الأدِلَّة:ِأوَّلًا: مِنَ الكتابِقَولُ اللهِ تعالى: مَنْ كَفَرَ
https://dorar.net/feqhia/12746) ((كشاف القناع)) للبهوتي (3/340). . الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِن الكتابِ قال اللهُ عزَّ وجلَّ: كُلُّ
https://dorar.net/feqhia/9174، وإلَّا فالأصلُ تركُ ذلك؛ لئلَّا يتشَبَّهَ بأعداء الله إذا كان من أخلاقِ أعداءِ اللهِ، أمَّا
https://dorar.net/feqhia/4034). ((شرح صحيح البخاري)) (8/309). الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِنَ الكتابِ 1- قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى
https://dorar.net/feqhia/5502الآثارِ1- عن عبدِ اللهِ بنِ عُمَرَ رضِيَ اللهُ عنهما أنَّ غُلامًا قُتِل غِيلةً، فقال عُمَرُ: (لوِ اشتَرَكَ
https://dorar.net/feqhia/12206القَولِ في ذلك عندَنا أن يُقالَ: إنَّ اللهَ تعالى ذِكْرُه أقسَمَ بالمُرسَلاتِ عُرْفًا، وقد تُرسَلُ
https://dorar.net/tafseer/77/1- مُتضمِّنًا معنى آخَرَ، كقولِه تعالى: لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآَخِرَةِ [القصص: 70]؛ فهذا مِن
https://dorar.net/tafseer/19/10عَظيمًا واقِعًا مَوقِعَه؛ فالاستِفهامُ للتَّفخيمِ والتَّعظيمِ والتَّقريرِ، وهو أنَّ عذابَ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/54/3يُصَلُّون على أَحَدِهم ما دام في مَـجْلِسِه الذي صَلَّى فيه، يَقولون: اللَّهمَّ اغْفِرْ له، اللَّهمَّ
https://dorar.net/h/yxIeP052