موسوعة القواعد الفقهية

تَمهيدٌ حولَ الاختِلافِ في القَواعِدِ الفِقهيَّةِ


يَعودُ الاختِلافُ في القَواعِدِ الفِقهيَّةِ إلى اختِلافٍ في الأُصولِ واختِلافٍ في الفُروعِ، فمَرجِعُ الخِلافِ في كَثيرٍ مِن صورِه انعِكاسٌ للخِلافِ الأُصوليِّ بناءً على نَوعِ الأدِلَّةِ وغَيرِها، وأمَّا الخِلافُ الفُروعيُّ المَذهَبيُّ فقد ألقى أيضًا بظِلالِه على التَّقعيدِ الفِقهيِّ مِن خِلالِ اجتِهاداتِ الفُقَهاءِ وتَعليلاتِهم [473] يُنظر لهذا الفصل: ((معلمة زايد)) (2/ 94 - 108)، ((القواعد الكلية والضوابط الفقهية)) لمحمد شبير (ص: 82- 83)، ((نظرية التقعيد الفقهي)) للروكي (ص: 247- 251). .

انظر أيضا: