الدرر السنية - موسوعة أصول الفقه

106 - ، ثُمَّ يُحالُ بَيني وبَينَهم)). قال أبو حازِمٍ: فسَمِعني النُّعمانُ بنُ أبي عَيَّاشٍ، فقال: هَكَذا.

البابُ الثَّالثُ: أدِلَّةُ الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - الفَرعُ الثَّالثُ: الخَبَرُ المُتَواتِرُ

107 - بزَوالِها؛ ولهذا التَزَموا الطَّردَ والعَكسَ في بابِ الرِّبا، بأنَّ حُكمَ الرِّبا لا يَثبُتُ اتِّفاقًا دونَ.

البابُ الثَّالثُ: أدِلَّةُ الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَطلبُ السَّابِعُ: قَوادِحُ القياسِ

108 - ومَضَرَّةٍ راجِعةٍ إلى الذَّاتِ.ومِثالُه: أكلُ الميتةِ، والدَّمُ، والخِنزيرُ، وشُربُ الخَمرِ، والزِّنا.

البابُ الثَّاني: الأحكامُ الشَّرعيَّةُ - الفرعُ الخامِسُ: الحَرامُ

109 - من كَفَر من العَرَبِ، قال عُمَرُ: يا أبا بكرٍ، كيف تقاتِلُ النَّاسَ، وقد قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ.

البابُ السَّادِسُ: الاجتِهادُ والتَّقليدُ والإفتاءُ والاستِفتاءُ - المَطلَبُ الخامِسُ: طُرُقُ رَفعِ الخِلافِ

110 - عليه الامتِثالُ [658] يُنظر: ((إرشاد الفحول)) للشوكاني (1/ 36). .فمَن لا يَعقِلُ الخِطابَ.

البابُ الثَّاني: الأحكامُ الشَّرعيَّةُ - الفَرعُ الثَّاني: شُروطُ المُكَلَّفِ

111 - ليس مِن صِفاتِ الباري تعالى، وهو أن يَأمُرَ بالأمرِ لا يَدري ما عاقِبَتُه. وأمَّا النَّسخُ فمِن صِفاتِ.

البابُ الخامِسُ: التَّعارُضُ بَينَ الأدِلَّةِ وطُرُقُ دَفعِه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: الفرقُ بَينَ النَّسخِ والتَّخصيصِ والِاستِثناءِ والشَّرطِ والتَّقييدِ والبَداءِ

112 - الخِلافِ: النَّهيُ: هل عادَ لعينِ الصَّلاةِ، أو لأمرٍ خارِجٍ عنها؟ فمَن قال بالأوَّلِ أبطَلَها.

البابُ الثَّاني: الأحكامُ الشَّرعيَّةُ - الفرعُ الخامِسُ: الحَرامُ

113 - لك على هذا. فقال أُبَيُّ بنُ كَعبٍ: فواللهِ لا يَقومُ مَعَك إلَّا أحدَثُنا سِنًّا. قُم يا أبا سَعيدٍ! فقُمتُ حتَّى.

البابُ السَّادِسُ: الاجتِهادُ والتَّقليدُ والإفتاءُ والاستِفتاءُ - المَطلَبُ السَّادِسُ: أسبابُ اختِلافِ المُجتَهِدينَ

114 - : فقال: وجَبَ أجرُكِ، ورَدَّها عليكِ الميراثُ. قالت: يا رَسولَ اللهِ، إنَّه كان عليها صَومُ شَهرٍ.

البابُ الثَّاني: الأحكامُ الشَّرعيَّةُ - الفَرعُ الأوَّلُ: الواجِبُ

115 - ، فقال: يا رَسولَ اللهِ، ما تَرى في رَجُلٍ مَسَّ ذَكَرَه في الصَّلاةِ؟ قال: وهَل هو إلَّا مُضغةٌ مِنكَ.

البابُ الخامِسُ: التَّعارُضُ بَينَ الأدِلَّةِ وطُرُقُ دَفعِه - المَبحَثُ الثَّاني: النَّسخُ

116 - ، قائِلًا: (كقياسِنا: في الأكلِ في رَمَضانَ أنَّه لا كَفَّارةَ فيه لأنَّه إفطارٌ بغَيرِ مُباشَرةٍ، فأشبَهَ.

البابُ الخامِسُ: التَّعارُضُ بَينَ الأدِلَّةِ وطُرُقُ دَفعِه - الفرعُ الثَّاني: طُرُقُ التَّرجيحِ بَين معقولَينِ (التَّرجيحُ بَينَ الأقيِسةِ)

117 - أي ابنِ مَسعودٍ رَضيَ اللهُ عنه يَسألونَه، فقال: يا أَيُّهَا النَّاسُ، لَقد أتى علينا زَمانٌ لَسنا نَقضي.

البابُ الأوَّلُ: مُقدِّماتٌ في أُصولِ الفِقهِ - المَبحَثُ الثَّاني: أُصولُ الفِقهِ في عَهدِ الصَّحابةِ رَضيَ اللهُ عنهم والتَّابِعينَ

118 - اللهِ تعالى: فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ ‌خَيْرًا ‌يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ.

البابُ الثَّاني: الأحكامُ الشَّرعيَّةُ - الفرعُ الثَّاني: المَندوبُ

119 - مختصر الروضة)) للطوفي (3/532). .مِثالُه: قَولُ الشَّافِعيَّةِ في جَرَيانِ الرِّبا في التُّفَّاحِ.