الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - نَزَلَ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: {لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ} [الفتح: 2]، مَرجِعَنا مِن الحُدَيْبيةِ، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: لقد أُنزِلَتْ عليَّ آيةٌ أحَبُّ إليَّ ممَّا على الأرضِ، ثُم قَرَأَها عليهم النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالوا: هَنيئًا مَريئًا يا رسولَ اللهِ، لقد بيَّنَ اللهُ عزَّ وجلَّ لك ماذا يَفعَلُ بكَ، فماذا يَفعَلُ بنا؟ فنَزَلَتْ عليهم: {لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ} [الفتح: 5]، حتى بَلَغَ {فَوْزًا عَظِيمًا} [النساء: 73].
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 13035 التخريج : أخرجه مسلم (1785)، والترمذي (3263)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (11502)، وأحمد (13035) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - نزول الوحي عليه صلى الله عليه وسلم فضائل سور وآيات - سورة الفتح قرآن - أماكن نزول القرآن مناقب وفضائل - أهل الحديبية
|أصول الحديث

2 - نزلَتْ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا} [الفتح: 1] إلى آخِرِ الآيةِ، مَرجِعَه مِنَ الحُدَيْبيَةِ، وأصحابُه مُخالِطو الحُزنِ والكآبةِ، فقال: نزَلَتْ علَيَّ آيةٌ هي أحَبُّ إلَيَّ مِنَ الدُّنيا وما فيها جميعًا، قال: فلمَّا تَلاها نبيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال رجُلٌ مِنَ القَومِ: هَنيئًا مَريئًا، قد بَيَّنَ اللهُ لك ماذا يَفعَلُ بك، فماذا يَفعَلُ بنا؟ فأنزَلَ اللهُ عزَّ وجلَّ الآيةَ التي بَعْدَها: {لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ} [الفتح: 5] حتى ختَمَ الآيةَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 13639 التخريج : أخرجه البخاري (4172)، ومسلم (4834)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (11498) مختصراً، وأحمد (13639) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - نزول الوحي عليه صلى الله عليه وسلم فضائل سور وآيات - سورة الفتح فضائل سور وآيات - فضل بعض الآيات والسور كالمسبحات ونحوها قرآن - أماكن نزول القرآن
|أصول الحديث

3 - أنَّها نزَلَتْ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مَرجِعَه منَ الحُدَيْبيَةِ، وأصحابُه مُخالِطونَ الحُزنَ والكآبةَ، وقد حيلَ بينهم وبين مَناسِكِهم، ونَحَروا الهَدْيَ بالحُدَيْبيَةِ، {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا} [الفتح: 1]، إلى قولِه: {صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا} [الفتح: 2]، قال: لقد أُنزِلَتْ عليَّ آيتانِ، هُما أَحَبُّ إليَّ منَ الدُّنيا جميعًا، قال: فلمَّا تَلاهُما قال رجُلٌ: هَنيئًا مَريئًا يا نبيَّ اللهِ، قد بيَّن اللهُ لكَ ما يَفعَلُ بكَ، فما يَفعَلُ بنا، فأَنزَلَ اللهُ عزَّ وجلَّ الآيةَ التي بعدَها: {لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ} [الفتح: 5] حتى ختَمَ الآيةَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحح على شرط الشيخين
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 12374 التخريج : أخرجه البخاري (4172، 4834)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (11498) مختصراً، وأحمد (12374) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الفتح قرآن - أسباب النزول مغازي - صلح الحديبية مغازي - غزوة الحديبية فضائل سور وآيات - سورة الفتح
|أصول الحديث