الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يقولُ في خُطبتِه بعد التَّشهُّدِ: إنَّ أحسَنَ الحديثِ كتابُ اللهِ، وأحسَنَ الهَدْيِ هَدْيُ محمَّدٍ -قال يَحْيى: ولا أعلَمُه إلَّا قال: وشرَّ الأُمورِ مُحدثاتُها- وكان إذا ذكَرَ السَّاعةَ أَعْلى بها صوتَه، واشتَدَّ غَضبُه، كأنَّه مُنذِرُ جيشٍ ، ثُم يقولُ: بُعِثتُ أنا والسَّاعةَ كهاتَيْنِ، وأَوْمأَ: وصَفَ يَحْيى بالسَّبابةِ، والوُسْطى.

2 - خطَبَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: فحمِدَ اللهَ، وأثْنى عليه بما هو له أهْلٌ، ثُم قال: أمَّا بعدُ، فإنَّ أصدَقَ الحديثِ كتابُ اللهِ، وإنَّ أفضلَ الهَدْيَ هَدْيُ محمَّدٍ، وشرَّ الأمورِ مُحدَثاتُها، وكلَّ بِدعةٍ ضلالةٌ، ثُم يرفَعُ صوتَه، وتحمَرُّ وَجْنَتاه ، ويشتَدُّ غضَبُه إذا ذكَرَ السَّاعةَ، كأنَّه مُنذِرُ جيشٍ ، قال: ثُم يقولُ: أتَتْكمُ السَّاعةُ، بُعِثْتُ أنا والسَّاعةَ هكذا -وأشارَ بإصبَعَيهِ السَّبَّابةِ والوُسْطى– صبَّحَتْكمُ السَّاعةُ ومسَّتْكم، مَن ترَكَ مالًا فلأهلِه، ومَن ترَكَ دَينًا أو ضَياعًا فإليَّ، وعليَّ والضَّياعُ: يَعْني ولَدَه المساكينَ.
 

1 - كانَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَقومُ، فيَخطُبُ، فيَحمَدُ اللهَ، ويُثني عليه بما هو أهلُه، ويَقولُ: مَن يَهدِه اللهُ فلا مُضِلَّ لَه، ومَن يُضلِلْ فلا هاديَ لَه، إنَّ خَيرَ الحَديثِ كِتابُ اللهِ، وخَيرَ الهَديِ هَديُ مُحَمَّدٍ، وشَرَّ الأُمورِ مُحدَثاتُها، وكُلَّ مُحدَثةٍ بدعةٌ، وكانَ إذا ذَكَرَ السَّاعةَ احمَرَّت وجنَتاه، وعَلا صَوتُه، واشتَدَّ غَضَبُه كَأنَّه مُنذِرُ جَيشٍ، صَبَّحَكُم مَسَّاكُم. مَن تَرَكَ مالًا فلِلورَثةِ، ومَن تَرَكَ ضَياعًا أو دَينًا فعليَّ وإليَّ، وأنا وليُّ المُؤمِنينَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 14984 التخريج : -

2 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يقولُ في خُطبتِه بعد التَّشهُّدِ: إنَّ أحسَنَ الحديثِ كتابُ اللهِ، وأحسَنَ الهَدْيِ هَدْيُ محمَّدٍ -قال يَحْيى: ولا أعلَمُه إلَّا قال: وشرَّ الأُمورِ مُحدثاتُها- وكان إذا ذكَرَ السَّاعةَ أَعْلى بها صوتَه، واشتَدَّ غَضبُه، كأنَّه مُنذِرُ جيشٍ ، ثُم يقولُ: بُعِثتُ أنا والسَّاعةَ كهاتَيْنِ، وأَوْمأَ: وصَفَ يَحْيى بالسَّبابةِ، والوُسْطى.

3 - خطَبَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: فحمِدَ اللهَ، وأثْنى عليه بما هو له أهْلٌ، ثُم قال: أمَّا بعدُ، فإنَّ أصدَقَ الحديثِ كتابُ اللهِ، وإنَّ أفضلَ الهَدْيَ هَدْيُ محمَّدٍ، وشرَّ الأمورِ مُحدَثاتُها، وكلَّ بِدعةٍ ضلالةٌ، ثُم يرفَعُ صوتَه، وتحمَرُّ وَجْنَتاه ، ويشتَدُّ غضَبُه إذا ذكَرَ السَّاعةَ، كأنَّه مُنذِرُ جيشٍ ، قال: ثُم يقولُ: أتَتْكمُ السَّاعةُ، بُعِثْتُ أنا والسَّاعةَ هكذا -وأشارَ بإصبَعَيهِ السَّبَّابةِ والوُسْطى– صبَّحَتْكمُ السَّاعةُ ومسَّتْكم، مَن ترَكَ مالًا فلأهلِه، ومَن ترَكَ دَينًا أو ضَياعًا فإليَّ، وعليَّ والضَّياعُ: يَعْني ولَدَه المساكينَ.