الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
 

1 - قيلَ لأبي بَكرٍ: يا خَليفةَ اللهِ. قال: فقال: بَل خَليفةُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وأنا أرضى به.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبد الله بن أبي مليكة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 64 التخريج : -

2 - قيلَ لأبي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رضيَ اللَّهُ عنهُ يا خَليفةَ اللَّهِ فقالَ : بلْ يا خليفةَ محمَّدٍ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ، وأَنا أرضى بِهِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن أبي مليكة | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر
الصفحة أو الرقم : 1/48 التخريج : أخرجه أحمد بن منيع كما في ((المطالب العالية)) (3873)، والآجري في ((الشريعة)) (1186) باختلاف يسير، وابن أبي شيبة (38203) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الخلفاء مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 - عن عمرَ أنَّهُ قضى على محمَّدِ بنِ [مَسلَمَةَ] بأن يَمُرَّ الضَّحَّاكُ بنُ خليفةَ في أرضِهِ بساقيةٍ من ماءٍ أحبَّ أم كرِهَ
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : - | المحدث : ابن حزم | المصدر : الإعراب عن الحيرة والالتباس
الصفحة أو الرقم : 2/762
التصنيف الموضوعي: مزارعة - الناس شركاء في ثلاث
| أحاديث مشابهة

4 - أنَّ الضَّحَّاكَ بنَ خليفةَ سأله محمَّدُ بنُ مسلمةَ أن يسوقَ خليجًا له فيُجريَه في أرضٍ لمحمَّدِ بنِ مسلمةَ فامتنع فكلَّمه عمرُ في ذلك فأبَى فقال واللهِ لتمرَّنَّ به ولو على بطنِك
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : - | المحدث : الصنعاني | المصدر : سبل السلام
الصفحة أو الرقم : 3/94
التصنيف الموضوعي: أيمان - لفظ اليمين وما يحلف به صلح - الصلح في الشرب مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب أقضية وأحكام - آداب القضاء وكيفية الحكم

5 - أنَّ الضَّحَّاكَ بنَ خليفةَ سأل محمَّدَ بنَ مَسلمةَ أنْ يسوقَ خليجًا له فيمرَّ به في أرضِ محمَّدِ ابنِ مَسلمةَ فامتنعَ، فكلَّمهُ عمرُ في ذلك فأبَى فقال : واللهِ ليمُرَّنَّ به ولو على بطنِكَ
خلاصة حكم المحدث : سنده صحيح
الراوي : [يحيى المازني] | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : فتح الباري لابن حجر
الصفحة أو الرقم : 5/133 التخريج : أخرجه مالك برواية أبي مصعب الزهري (2897)، والبيهقي (12004)، والشافعي في ((الأم)) (7/ 244) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أيمان - لفظ اليمين وما يحلف به صلح - الصلح في الشرب مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب أقضية وأحكام - آداب القضاء وكيفية الحكم
|أصول الحديث

6 - أن الضحاكَ بنَ خليفةَ سأل محمدَ بنَ مسلمةَ أن يسوقَ خليجًا له فيمرَّ به في أرضِ محمدِ بنِ مسلمةَ فامتنع فكلَّمه عمرُ رضِيَ اللهُ تعالَى عنه في ذلك فأبَى فقال واللهِ ليمرَّنَّ به ولو على بطنِك
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : [يحيى المازني] | المحدث : العيني | المصدر : عمدة القاري
الصفحة أو الرقم : 13/15 التخريج : أخرجه مالك برواية أبي مصعب الزهري (2897)، والبيهقي (12004)، والشافعي في ((الأم)) (7/ 244) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - الإصابة في الحكم مظالم - انصر أخاك ظالما أو مظلوما أشربة - فضل سقي الماء مظالم - عدم أداء حقوق الطريق والمجالس
|أصول الحديث

7 - عنِ ابنِ عبَّاسٍ رَضيَ اللهُ عنهُما، قالَ: لقد أَخْرَجَ اللهُ آدمَ مِنَ الجنَّةِ قبلَ أنْ يَدخُلَها أَحَدٌ، قالَ اللهُ تَعالَى: {إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ} [البقرة: 30]. وقد كان فيها قبلَ أنْ يُخلَقَ بألْفَيْ عامٍ الجِنُّ بنو الجانِّ، فأَفْسَدوا في الأرضِ، وسَفَكوا الدِّماءَ، فلمَّا قالَ اللهُ تَعالَى: {إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ} [البقرة: 30]، يَعنونَ الجِنَّ بني الجانِّ، فلمَّا أَفْسَدوا في الأرضِ بَعَثَ عليهم جُنودًا مِنَ الملائكةِ، فضَرَبوهم حتَّى أَلْحَقوهم بجزائرِ البُحورِ. قالَ: فقالتِ الملائكةُ: أتجْعلُ فيها من يُفسِدُ فيها كما فَعَلَ أولئك الجِنُّ بنو الجانِّ؟ قالَ: فقالَ اللهُ: {إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 30].
خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد
الراوي : مجاهد | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 3076
التصنيف الموضوعي: أنبياء - آدم تفسير آيات - سورة البقرة إيمان - أعمال الجن والشياطين إيمان - الجن والشياطين إيمان - الملائكة

8 - أنَّ الضَّحَّاك بنَ خليفةَ ساقَ خليجًا من العريضِ فأرادَ أنْ يمرَّ في أرضِ محمَّدِ بنِ مسلمةَ، فأبَى، فكلَّم فيه عمرُ فدعَى محمَّدًا وأمرَهُ أن يخلِّي سبيلَهُ فقال : لا واللهِ، فقال له عمرُ : لم تمنعْ أخاكَ ما ينفَعهُ وهو لك نافعٌ تَسقي به أولًا وآخرًا وهو لا يضرُّكَ ؟ - ‍ فقال له محمَّدٌ : لا واللهِ فقال عمرُ : واللهِ ليمرَّنَّ به ولو على بطنِك، فأمرَهُ عمرُ أن يمرَّ به ففعَلَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : يحيى المازني | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل
الصفحة أو الرقم : 1427 التخريج : أخرجه مالك (2760)، والشافعي في ((مسنده-ترتيب سنجر)) (1495)، والبيهقي في ((معرفة السنن والآثار)) (12264) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أيمان - لفظ اليمين وما يحلف به صلح - الصلح في الشرب مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب أقضية وأحكام - آداب القضاء وكيفية الحكم
|أصول الحديث

9 - أنَّ الضحَّاكَ بنَ خليفةَ ساق خليجًا له مِنَ العريضِ فأراد أنْ يُمِرَّه في أرضٍ لمحمدِ بنِ مَسلمةَ فأبى محمدٌ، فكلم فيه الضحاكُ عمرَ بنَ الخطابَ رضي الله عنه، فدعا محمدَ بنَ مسلمةَ فأمره أنْ يُخليَ سبيلَه، فقال محمدُ بنُ مَسلمةَ : لا، فقال عمرُ رضي الله عنه : لِمَ تمنعُ أخاك ما ينفعُه، وهو لك نافعٌ تشربُ به أولًا وآخرًا ولا يضرُّك، فقال محمدٌ : لا، فقال عمرُ رضي الله عنه : لِمَ تَمنعُ واللهِ ليَمُرَّنَّ به ولو على بطنِك
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : يحيى المازني | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 6/157 التخريج : أخرجه مالك (2760)، والشافعي في ((مسنده-ترتيب سنجر)) (1495)، والبيهقي في ((معرفة السنن والآثار)) (12264) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أيمان - لفظ اليمين وما يحلف به صلح - الصلح في الشرب مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب أقضية وأحكام - آداب القضاء وكيفية الحكم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

10 - عَنْ أَسِيدِ بْنِ صَفْوَانَ قَالَ «لمَّا تُوفِّيَ أبو بَكرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللهُ عنه فسَجَّوه بثَوْبٍ ارْتَجَّتِ المَدينةُ بالبُكاءِ، ودُهِشَ القَوْمُ كيَوْمَ قُبِضَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وجاءَ علِيُّ بنُ أبي طالِبٍ رَضِيَ اللهُ عنه باكِيًا مُسْتَرْجِعًا، وهو يَقولُ: اليَوْمَ انْقَطَعَتْ خِلافةُ النَّبيِّ، حتَّى وَقَفَ على بابِ البَيْتِ الَّذي فيه أبو بَكْرٍ، فقالَ: رَحِمَك اللهُ أبا بَكْرٍ، كُنْتَ أوَّلَ القَوْمِ إسْلامًا، وأَخلَصَهم إيمانًا، وأَشَدَّهم يَقينًا، وأَخوَفَهم للهِ، وأَعظَمَهم غَناءً، وأَحوَطَهم على رَسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأَحدَبَهم على الإسْلامِ، وأَيمَنَهم على أصْحابِه، أَحسَنَهم صُحْبةً، وأَفضَلَهم مَناقِبَ، وأَكثَرَهم سَوابِقَ، أَرفَعَهم دَرَجةً، وأَقرَبَهم مِن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم  وأَشبَهَهم به هَدْيًا وخُلُقًا وسَمْتًا وفَضْلًا، أَشرَفَهم مَنزِلةً، وأَكرَمَهم عليه، وأَوثَقَهم عنه، فجَزاك اللهُ عن الإسْلامِ وعن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم والمُسلِمينَ خَيْرًا، صَدَّقْتَ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حينَ كَذَّبَه النَّاسُ، فسمَّاك اللهُ في كِتابِه صِدِّيقًا: {وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ} مُحَمَّدٌ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، {وَصَدَّقَ بِهِ} أبو بَكْرٍ، واسَيْتَه حينَ بَخِلوا، وقُمْتَ معَه حينَ عنه قَعَدوا، صَحِبْتَه في الشِّدَّةِ أَكرَمَ الصُّحْبةِ، ثانيَ اثْنَينِ وصاحِبَه، والمُنَزَّلَ عليه السَّكينةُ، رَفيقَه في الهِجْرةِ ومَواطِنِ الكُرْهِ، خَلَفْتَه في أُمَّتِه بأَحسَنِ الخِلافةِ حينَ ارْتَدَّ النَّاسُ، وقُمْتَ بدينِ اللهِ قِيامًا لم يَقُمْه خَليفةُ نَبيٍّ قَطُّ، قَوِيتَ حينَ ضَعُفَ أصْحابُك، وبَرَزْتَ حينَ اسْتَكانوا، ونَهَضْتَ حينَ وَهَنوا، ولَزِمْتَ مِنْهاجَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذ هَمُّوا، ولم تُصدَعْ برَغْمِ المُنافِقينَ، وضِغْنِ الفاسِقينِ وغَيْظِ الكافِرينَ وكُرْهِ الحاسِدينَ، وقُمْتَ بالأمْرِ حينَ فَشِلوا، ونَطَقْتَ حين تَتَعْتَعوا، ومَضَيْتَ بنورِ اللهِ إذ وَقَفوا، واتبَّعَوك فهُدوا، كُنْتَ أَخفَضَهم صَوْتًا، وأَعْلاهم فَوْقًا، أَقَلَّهم كَلامًا وأَصوَبَهم مَنطِقًا، وأَطوَلَهم صَمْتًا، وأَبلَغَهم قَوْلًا، كُنْتَ أَكبَرَهم رَأيًا، وأَشجَعَهم قَلْبًا، وأَشَدَّهم يَقينًا، وأَحسَنَهم عَمَلًا، وأَعرَفَهم بالأمورِ، كُنْتَ واللهِ للدِّينِ يَعْسوبًا أوَّلًا حينَ تَفرَّقَ النَّاسُ عنه، وآخِرًا حين قَبِلوا، كُنْتَ للمُؤمِنينَ أبًا رَحيمًا إذ صاروا عليك عِيالًا، فحَمَلْتَ مِن الأثْقالِ ما عنه ضَعُفوا، وحَفِظْتَ ما أضاعوا، ورَعَيْتَ ما أَهْمَلوا، وشَمَّرْتَ إذ خَنَعوا، وعَلَوْتَ إذ هَلَعوا، وصَبَرْتَ إذ جَزِعوا، فأَدرَكْتَ آثارَ ما طَلَبوا، ونالوا بك ما لم يَحْتَسِبوا، كُنْتَ على الكافِرينَ عَذابًا صَبًّا ولَهَبًا، وللمُسلِمينَ غَيْثًا وخِصْبًا، فَطِرْتَ واللهِ بغَنائِها، وفُزْتَ بحِبائِها، وذَهَبْتَ بفَضائِلِها، وأَحرَزْتَ سَوابِقَها، لم تَفْلُلْ حُجَّتُك، ولم يَزِغْ قَلْبُك، ولم تَضعُفْ بَصيرتُك، ولم تَجبُنْ نفْسُك، ولم تَخُنْ، كُنْتَ كالجَبَلِ لا تُحَرِّكُه العَواصِفُ، ولا تُزيلُه القَواصِفُ، كُنْتَ كما قالَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أَمَنَّ النَّاسِ عليه في صُحْبتِك وذاتِ يَدِك، وكما قالَ: ضَعيفًا في بَدَنِك قَوِيًّا في أمْرِ اللهِ ، مُتَواضِعًا في نفْسِك عَظيمًا عنْدَ اللهِ، جَليلًا في الأرْضِ، كَبيرًا عنْدَ المُؤمِنينَ، لم يكنْ لأحَدٍ فيك مَهمَزٌ، ولا لقائِلٍ فيك مَغمَزٌ، ولا لأحَدٍ فيك مَطمَعٌ، ولا عنْدَك هَوادةٌ لأحَدٍ، الضَّعيفُ الذَّليلُ عنْدَك قَوِيٌّ عزَيزٌ حتَّى تَأخُذَ له بحَقِّه، والقَوِيُّ العَزيزُ عنْدَك ضَعيفٌ حتَّى تَأخُذَ مِنه الحَقَّ، القَريبُ والبَعيدُ عنْدَك في ذلك سَواءٌ، شَأْنُك الحَقُّ، والصِّدْقُ والرِّفْقُ، وقَوْلُك حُكْمٌ وحَتْمٌ، وأمْرُك حِلْمٌ وحَزْمٌ، ورَأيُك عِلمٌ وعَزْمٌ، فأَبلَغْتَ وقد نُهِجَ السَّبيلُ وسَهُلَ العَسيرُ، وأُطْفِئَتِ النِّيرانُ، واعْتَدَلَ بك الدِّينُ وقَوِيَ الإيمانُ، وظَهَرَ أمْرُ اللهِ ولو كَرِهَ الكافِرونَ، وثَبَتَ الإسْلامُ والمُؤمِنونَ، فسَبَقْتَ واللهِ سَبْقًا بَعيدًا، وأَتعَبْتَ مَن بَعْدَك إتْعابًا شَديدًا، وفُزْتَ بالخَيْرِ فَوْزًا مُبينًا، فجَلَلْتَ عن البُكاءِ، وعَظُمَتْ رَزِيَّتُك في السَّماءِ، وهَدَّتْ مُصيبتُك الأنامَ؛ فإنَّا للهِ وإنَّا إليه راجِعونَ، رَضينا عن اللهِ قَضاءَه، وسَلَّمْنا له أمْرَه، فوَاللهِ لن يُصابَ المُسلِمونَ بَعْدَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بمِثلِك أبَدًا. كُنْتَ للدِّينِ عِزًّا وكَهْفًا، وللمُؤمِنينَ حِصْنًا وفِئةً وأُنْسًا، وعلى المُنافِقينَ غِلْظةً وغَيْظًا، فأَلْحَقَك اللهُ بنَبِيِّك عليه السَّلامُ، ولا حَرَمَنا اللهُ أجْرَك، ولا أَضَلَّنا بَعْدَك، وإنَّا للهِ وإنَّا إليه راجِعونَ. وسَكَتَ النَّاسُ حتَّى انْقَضى كَلامُه، وبَكَوا كيَوْمَ ماتَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وقالوا: صَدَقْتَ يا خَتَنَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم».
خلاصة حكم المحدث : أورده في المختارة وقال [هذه أحاديث اخترتها مما ليس في البخاري ومُسلِم]
الراوي : عبد الملك بن عمير | المحدث : الضياء المقدسي | المصدر : الأحاديث المختارة
الصفحة أو الرقم : 398
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم جنائز وموت - الحزن لموت الأفاضل مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين