الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - عمَّن شَهِدَ ذاك قالَ: صلَّى النَّبيُّ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ-، فلمَّا قَضى صَلاتَه قالَ: "تَقرَؤونَ والإمامُ يَقرَأُ؟"، قالوا: إنَّا لَنَفعَلُ، قالَ: "فلا تَفعَلوا إلَّا أن يَقرَأَ أحَدٌ مِنكم في نَفْسِه أُمَّ الكِتابِ".
خلاصة حكم المحدث : ليس في إسناده إلا ثقة وثبت
الراوي : [من شهد ذاك] | المحدث : الحاكم | المصدر : الخلافيات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 1868 التخريج : أخرجه أحمد (20765) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: صلاة - القراءة خلف الإمام صلاة - قراءة الفاتحة صلاة - ما ينهى عنه في الصلاة صلاة - القراءة في السرية والجهرية للإمام والمأموم والمنفرد صلاة الجماعة والإمامة - المأموم
|أصول الحديث

2 - "مَن صلَّى صَلاةً لم يَقرَأْ فيها بفاتِحةِ الكِتابِ فلم يُصَلِّ، إلَّا وَراءَ الإمامِ".
خلاصة حكم المحدث : وهم الراوي عن إسماعيل السدي في رفعه بلا شك فيه، فقد خالفه الثبت عن إسماعيل وأوقفه
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الحاكم | المصدر : الخلافيات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 1835
التصنيف الموضوعي: صلاة - القراءة خلف الإمام صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - قراءة الفاتحة صلاة - القراءة في السرية والجهرية للإمام والمأموم والمنفرد فضائل سور وآيات - سورة الفاتحة

3 - عن عَبْدِ اللهِ قالَ: صلَّى بنا رَسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- صَلاةً، فلمَّا سلَّمَ قالَ: "أيُّكم قَرَأَ خَلْفي؟"فسَكَتَ القَوْمُ، فقالَ: "أيُّكم قَرَأَ خَلْفي؟"فقالَ رَجُلٌ: أنا يا رَسولَ اللهِ، فقالَ: "ما لي أُنازَعُ القُرْآنَ، إذا صلَّى أحَدُكم خَلْفَ إمامٍ فلْيَصمُتْ؛ فإنَّ قِراءتَه له قِراءةٌ، وصَلاتَه له صَلاةٌ".
خلاصة حكم المحدث : هذا حديث لم نكتبه إلا عن هذا الشيخ بهذا الإسناد، ولا سمعنا أحدا من فقهاء أهل الكوفة ذكره في هذا الباب، ولو ثبت مثل هذا عن الثوري عن مغيرة لكان لا يخفى على أئمة أهل الكوفة وأحمد بن مُحمَّد العجلاني هذا لا نعرفه، ولم نسمع بذكره إلا في هذا الخبر
الراوي : [عبد الله بن مسعود] | المحدث : الحاكم | المصدر : الخلافيات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 1914 التخريج : أخرجه البيهقي في ((القراءة خلف الإمام)) (369)، والخطيب البغدادي في ((تاريخه)) (13/ 377) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: صلاة - القراءة خلف الإمام صلاة الجماعة والإمامة - جهر المأموم بالقراءة صلاة - القراءة في السرية والجهرية للإمام والمأموم والمنفرد
|أصول الحديث