الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - ذكَر مَن دخَل عليه فوجَده يَبكي فقال: ما يُبكيكَ يا أبا عُبَيدَةَ فقال: نَبكي أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذكَر يومًا ما يَفتَحُ اللهُ على المُسلِمينَ ويَفيءُ عليهِم حتى ذكَر الشامَ فقال: إنْ يُنسَأْ في أجَلِكَ يا أبا عُبَيدَةَ فحَسبُكَ منَ الخدَمِ ثلاثةٌ خادِمٌ يَخدُمُكَ وخادِمٌ يُسافِرُ معَكَ وخادِمٌ يَخدُمُ أهلَكَ ويَرِدُ عليهِم وحَسبُكَ منَ الدَّوابِّ ثلاثةٌ دابَّةٌ لرَجُلِكَ ودابَّةٌ لثُقلِكَ ودابَّةٌ لغُلامِكَ ثم هذا أنا أنظُرُ إلى بيتي قدِ امتَلَأ رَقيقًا وأنظُرُ إلى مِربَطي قدِ امتَلَأ دوابَّ وخيلًا فكيفَ أَلقى رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بعدَ هذا وقد أَوصانا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ أحَبَّكم إليَّ وأَقرَبَكم مِنِّي مَن لَقِيَني على مِثلِ الحالِ الذي فارَقَني عليها
 

1 - دخَلنا على أبي عُبَيْدةَ نعودُهُ من شَكْوًى أصابَهُ - وامرأتُهُ تُحَيْفةُ قاعدةٌ عندَ رأسِهِ - قلنا : كيفَ باتَ أبو عُبَيْدةَ ؟ قالت : واللَّهِ لقد باتَ بأجرٍ، قالَ أبو عُبَيْدةَ : ما بتُّ بأجرٍ وَكانَ مقبلًا بوجهِهِ على الحائطِ، فأقبلَ على القومِ بوجهِهِ، وقالَ : ألا تسألوني عمَّا قلتُ ؟ قالوا : ما أعجبَنا ما قلتَ، فنَسألُكَ عنهُ ! قالَ : سَمِعْتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ : مَن أنفقَ نفقةً فاضلةً في سبيلِ اللَّهِ، فبسبعِمائةٍ، ومنِ أنفقَ على نفسِهِ وأَهْلِهِ، أو عادَ مريضًا، أو مازَ أذًى، فالحسنةُ بعشرَةِ أمثالِها، والصَّومُ جنَّةٌ ما لم يخرِقها، ومنِ ابتلاهُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ ببلاءٍ في جسدِهِ فَهوَ لَهُ حِطَّةٌ
خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
الراوي : أبو عبيدة عامر بن الجراح | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/319 التخريج : أخرجه أحمد (1690) واللفظ له، والبخاري في ((التاريخ الكبير)) (7/21) باختلاف يسير، والطيالسي في ((مسنده)) (224) مختصراً
التصنيف الموضوعي: صدقة - فضل الصدقة والحث عليها صيام - فضل الصيام مريض - فضل المرض والنوائب مريض - كفارة المرض مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها
|أصول الحديث

2 - ذكَر مَن دخَل عليه فوجَده يَبكي فقال: ما يُبكيكَ يا أبا عُبَيدَةَ فقال: نَبكي أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذكَر يومًا ما يَفتَحُ اللهُ على المُسلِمينَ ويَفيءُ عليهِم حتى ذكَر الشامَ فقال: إنْ يُنسَأْ في أجَلِكَ يا أبا عُبَيدَةَ فحَسبُكَ منَ الخدَمِ ثلاثةٌ خادِمٌ يَخدُمُكَ وخادِمٌ يُسافِرُ معَكَ وخادِمٌ يَخدُمُ أهلَكَ ويَرِدُ عليهِم وحَسبُكَ منَ الدَّوابِّ ثلاثةٌ دابَّةٌ لرَجُلِكَ ودابَّةٌ لثُقلِكَ ودابَّةٌ لغُلامِكَ ثم هذا أنا أنظُرُ إلى بيتي قدِ امتَلَأ رَقيقًا وأنظُرُ إلى مِربَطي قدِ امتَلَأ دوابَّ وخيلًا فكيفَ أَلقى رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بعدَ هذا وقد أَوصانا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ أحَبَّكم إليَّ وأَقرَبَكم مِنِّي مَن لَقِيَني على مِثلِ الحالِ الذي فارَقَني عليها
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو عبيدة عامر بن الجراح | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر
الصفحة أو الرقم : 3/148 التخريج : أخرجه أحمد (1696) واللفظ له، والطبراني في ((مسند الشاميين)) (1038)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - القناعة رقائق وزهد - ما يكفي من الدنيا عتق وولاء - اتخاذ الخادم مناقب وفضائل - أبو عبيدة بن الجراح رقائق وزهد - الوصايا النافعة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث