الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - حُجُّوا، فكأنِّي أنظُرُ إلى حبشيٍّ أصمعَ بيدِه مِعوَلٌ يَنقُضُها حجرًا حجرًا, قُلنا لعليٍّ : أبرَأيِكَ ؟ قال : لا، والذي فلَق الحبةَ، وبرَأ النسمةَ، ولكن سمِعتُه من نبيِّكم صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
خلاصة حكم المحدث : له شاهد
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم : 3/137 التخريج : أخرجه الحارث في ((مسنده)) (351)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/396)، والحاكم (1646) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة إحسان - الحث على الأعمال الصالحة حج - الأمر بتعجيل الحج مع الاستطاعة حج - نقض الكعبة وبناؤها مساجد ومواضع الصلاة - عمارة البيت الحرام وبناؤه وهدمه وما يتعلق بذلك
|أصول الحديث

2 - أنَّ إبراهيمَ أُمِرَ ببِناءِ البيتِ، فضاقَ به ذرْعًا، فلمْ يَدْرِ كيف يَبْني، فأنْزَلَ اللهُ السَّكينةَ وهي رِيحٌ خَجُوجٌ، فتَطوَّقَت له مِثْلَ الجَحفةِ، فبَنَى عليها، فكان كلَّ يومٍ يَبْني ساقًا -يعني: بِناءً- ومكَّةُ شَديدةُ الحرِّ، فلمَّا بلَغَ مَوضعَ الحَجَرِ قال لِإسماعيلِ: اذهَبْ، فالْتمِسْ حَجَرًا، فذهَبَ إسماعيلُ يَطوفُ في الجِبالِ، ونزَلَ جِبريلُ بالحَجَرِ، فجاء إسماعيلُ، فقال: مِن أين هذا؟ فقال: مِن عندِ مَن لم يتَّكلِ على بِنائي وبنائِك، فوضَعَه. ثمَّ انهدَمَ فبَنَتْه العمالقةُ، ثمَّ انهدَمَ فبَنَتْه جُرْهمُ، ثمَّ انْهدَمَ فبَنَتْه قريشٌ، فلمَّا أرادوا أنْ يَضَعوا الحَجَرَ تَنازعوا فيه، فقالوا: أوَّلُ مَن يَخرُجُ مِن هذا البابِ -بابِ بَنِي شَيبةَ- فخرَجَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالوا: هذا الأمينُ، فأمَرَ بثَوبٍ فبسَطَه، فوضَعَه فيه، وأمَرَ مِن كلِّ قومٍ رجُلًا، فأخَذَ بناحيةٍ مِن الثَّوبِ فرفَعَه، فأخَذَه النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فوضَعَه.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] خالد بن عرعرة، وهو مجهول
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم : 2/5 التخريج : أخرجه إسحاق بن راهويه كما في ((المطالب العالية)) (4219) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - إبراهيم أنبياء - إسماعيل حج - فضل الحجر الأسود فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مبعث النبي مساجد ومواضع الصلاة - عمارة البيت الحرام وبناؤه وهدمه وما يتعلق بذلك
|أصول الحديث

3 - ما هممتُ بقبيحٍ مما كان أهلُ الجاهليةِ يهمُّونَ به إلا مرتينِ منَ الدهرِ كلتَيهما يعصِمُني اللهُ منهما قلتُ ليلةً لِفتًى معي مِن قريشٍ بأعلى مكةَ في أغنامٍ لأهلِنا يَرعاها انصَرِفْ إلى غنَمي حتى أسمُرَ هذه الليلةَ بمكةَ كما يسمُرُ الفتيانُ قال: نعَم فخرَجتُ فجئتُ أدنى دارٍ مِن دورِ مكةَ سمِعتُ غناءً وطربَ دفوفٍ ومزاميرَ فقلتُ: ما هذا ؟ فقالوا: فلانٌ يزوجُ فلانةً لرجلٍ مِن قريشٍ تزوَّج امرأةً مِن قريشٍ فلهَوتُ بذلك الغناءِ وبذلك الصوتِ حتى غلبَتْني عَيني فما أيقَظَني إلا مسُّ الشمسِ فرجَعتُ إلى صاحِبي حتى قال: ما فعلتَ فأخبرتُه ثم قلتُ ليلةً أخرى مثلَ ذلك ففعَل فخرَجتُ فسمِعتَ مثلَ ذلك فقيل لي مثلُ ما قيل لي فلهَوتُ بما سمِعتُ حتى غلبَتْني عَيني فما أيقَظَني إلا مسُّ الشمسِ ثم رجعتُ إلى صاحِبي فقال: ما فعلتَ قلتُ: ما فعلتُ شيئًا قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: فواللهِ ما هممتُ بعدَهما بسوءٍ مما يعملُ أهلُ الجاهليةِ حتى أكرمَني اللهُ بنبوتِه
خلاصة حكم المحدث : حسن متصل
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم : 7/55 التخريج : أخرجه إسحق بن راهويه كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (7/55) واللفظ له، والبزار (640) مختصراً، وابن حبان (6272) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - عصمة الله له من الناس فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أول أمره وإرضاعه قدر - العصمة من الله
|أصول الحديث