الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - البِرُّ لا يَبْلى، والإثمُ لا يُنسى، والدَّيَّانُ لا يموتُ، فكُنْ كما شِئتَ، كما تَدينُ تُدانُ.

2 - كان بمَرِّ الظَّهرانِ راهبٌ يُسمَّى عِيصَى، مِن أهلِ الشامِ، وكان يقولُ: يُوشِكُ أنْ يُولَدَ فيكم يا أهلَ مكَّةَ مولودٌ تَدينُ له العربُ ويَملِكُ العَجَمَ، هذا زمانُه، فكان لا يُولَدُ بمكَّةَ مولودٌ إلَّا يَسألُ عنه، فلمَّا كان صبيحةَ اليومِ الذي وُلِد فيه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خرَج عبدُ المطَّلِبِ حتى أتى عِيصى فناداه، فأشرَفَ عليه، فقال له عيصى: كنْ أباه، فقد وُلِد ذلك المولودُ الذي كنتُ أُحدِّثُكم عنه يومَ الاثنينِ، ويُبعَثُ يومَ الاثنينِ، ويموتُ يومَ الاثنينِ. قال: وُلِد لي الليلةَ مع الصُّبحِ مولودٌ، قال: فما سمَّيتَه؟ قال: محمَّدًا، قال: واللهِ لقد كنتُ أَشتهي أنْ يكونَ هذا المولودُ فيكم أهلَ هذا البيتِ، بثلاثِ خِصالٍ تُعَرِّفُه: فقد أتى عليهنَّ منها: أنَّه طلَع نجمُه البارحةَ، وأنَّه وُلِد اليومَ، وأنَّ اسمَه محمَّدٌ.
 

1 - كما تَدِينُ تُدَان [يعني حديث: البِرُّ لا يَبْلى، والإثمُ لا يُنسَى، والدَّيَّانُ لا يموتُ؛ فكُنْ كما شِئْتَ، كما تَدِينُ تُدانُ.]
خلاصة حكم المحدث : مرسل رجاله ثقات. ورواه عبد الرزاق بهذا الإسناد أيضًا عن أبي قلابة عن أبي الدرداء موقوفًا، وأبو قلابة لم يدرك أبا الدرداء، لكن له شاهد موصول من حديث ابن عمر أخرجه ابن عدي وضعفه.
الراوي : أبو قلابة عبدالله بن زيد | المحدث : القسطلاني | المصدر : إرشاد الساري
الصفحة أو الرقم : 11/1
التصنيف الموضوعي: قيامة - الحساب والقصاص رقائق وزهد - الإيجاز في الموعظة رقائق وزهد - الوصايا النافعة مظالم - خطورة المظالم

2 - كما تَدِينُ تُدَانُ [يعني حديث: الذنبُ لا يُنسى والبرُّ لا يَبلى والدَّيَّانُ لا يموتُ فكن كما شئت فكما تدين تُدانُ]
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف وله شاهد
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : القسطلاني | المصدر : إرشاد الساري
الصفحة أو الرقم : 11/1 التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/158)، والديلمي في ((الفردوس)) (2203) مطولاً
التصنيف الموضوعي: إيمان - مسؤولية الإنسان عن أعماله رقائق وزهد - الوصايا النافعة مظالم - آثار المعاصي والمظالم على العبد مظالم - شؤم المعصية وبركة الطاعة
|أصول الحديث

3 - البِرُّ لا يَبْلى، والإثمُ لا يُنسى، والدَّيَّانُ لا يموتُ، فكُنْ كما شِئتَ، كما تَدينُ تُدانُ.

4 - كان بمَرِّ الظَّهرانِ راهبٌ يُسمَّى عِيصَى، مِن أهلِ الشامِ، وكان يقولُ: يُوشِكُ أنْ يُولَدَ فيكم يا أهلَ مكَّةَ مولودٌ تَدينُ له العربُ ويَملِكُ العَجَمَ، هذا زمانُه، فكان لا يُولَدُ بمكَّةَ مولودٌ إلَّا يَسألُ عنه، فلمَّا كان صبيحةَ اليومِ الذي وُلِد فيه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خرَج عبدُ المطَّلِبِ حتى أتى عِيصى فناداه، فأشرَفَ عليه، فقال له عيصى: كنْ أباه، فقد وُلِد ذلك المولودُ الذي كنتُ أُحدِّثُكم عنه يومَ الاثنينِ، ويُبعَثُ يومَ الاثنينِ، ويموتُ يومَ الاثنينِ. قال: وُلِد لي الليلةَ مع الصُّبحِ مولودٌ، قال: فما سمَّيتَه؟ قال: محمَّدًا، قال: واللهِ لقد كنتُ أَشتهي أنْ يكونَ هذا المولودُ فيكم أهلَ هذا البيتِ، بثلاثِ خِصالٍ تُعَرِّفُه: فقد أتى عليهنَّ منها: أنَّه طلَع نجمُه البارحةَ، وأنَّه وُلِد اليومَ، وأنَّ اسمَه محمَّدٌ.