الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنه سمع أبا بكرٍ, حينَ قُبِضَ النبي - صلَّى اللهُ عليهِ وعلى آلِه وسلَّمَ – يقولُ : قام رسولُ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وعلى آلِه وسلَّمَ – في مقامِي هذا عامَ الأولِ , ثم بكى أبو بكرٍ ثم قال : عليكم بالصدقِ, فإنه مع البرِّ, وهما في الجنةِ, إياكم والكذبَ, فإنه مع الفجورِ, وهما في النارِ, وسلوا اللهَ المعافاةَ فإنه لم يؤتَ أحدٌ بعدَ اليقينِ خيرًا من المعافاةِ, ولا تحاسَدوا ولا تباغَضوا ولا تقاطعوا ولا تَدابروا وكونوا عبادَ اللهِ إخوانًا.
 

1 - يا أيُّها الناسُ، إنَّ الناسَ لمْ يعطوا في الدُّنيا خيرًا مِنَ اليقينِ والمعافاةِ، فسلوهُما اللهّ عزَّ وجلَّ
خلاصة حكم المحدث : سنده رجال الصحيح ، ولكنه منقطع
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : الوادعي | المصدر : أحاديث معلة
الصفحة أو الرقم : 231 التخريج : أخرجه الترمذي (3558)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10720) بنحوه، وأحمد (38) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الدعاء وإثم تركه رقائق وزهد - التوكل واليقين رقائق وزهد - ذكر نعم الله طب - فضل العافية أدعية وأذكار - دعاء المرء لنفسه
|أصول الحديث

2 - إنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم قامَ فينا عامَ أولَ فقال : ألا إنهُ لمْ يقسمْ بينَ الناسِ شيءٌ أفضلُ مِنَ المعافاةِ بعدَ اليقينِ، ألا إنَّ الصدقَ والبرَّ في الجنةِ، ألا إنَّ الكذبَ والفجورَ في النارِ
خلاصة حكم المحدث : اختلف فيه على حميد ، ولعل الأرجح قول أبي حاتم هذا خطأ إنما هو حميد عن ابن عباس عن أبي بكر
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : الوادعي | المصدر : أحاديث معلة
الصفحة أو الرقم : 231 التخريج : أخرجه أحمد (49) واللفظ له، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10655)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (6704) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - الصدق وما جاء فيه آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه طب - فضل العافية آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة آداب عامة - الأخلاق المذمومة
|أصول الحديث

3 - أنه سمع أبا بكرٍ, حينَ قُبِضَ النبي - صلَّى اللهُ عليهِ وعلى آلِه وسلَّمَ – يقولُ : قام رسولُ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وعلى آلِه وسلَّمَ – في مقامِي هذا عامَ الأولِ , ثم بكى أبو بكرٍ ثم قال : عليكم بالصدقِ, فإنه مع البرِّ, وهما في الجنةِ, إياكم والكذبَ, فإنه مع الفجورِ, وهما في النارِ, وسلوا اللهَ المعافاةَ فإنه لم يؤتَ أحدٌ بعدَ اليقينِ خيرًا من المعافاةِ, ولا تحاسَدوا ولا تباغَضوا ولا تقاطعوا ولا تَدابروا وكونوا عبادَ اللهِ إخوانًا.