الموسوعة الحديثية


- يا أيُّها الناسُ، إنَّ الناسَ لمْ يعطوا في الدُّنيا خيرًا مِنَ اليقينِ والمعافاةِ، فسلوهُما اللهّ عزَّ وجلَّ
خلاصة حكم المحدث : سنده رجال الصحيح ، ولكنه منقطع
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : الوادعي | المصدر : أحاديث معلة الصفحة أو الرقم : 231
التخريج : أخرجه الترمذي (3558)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10720) بنحوه، وأحمد (38) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الدعاء وإثم تركه رقائق وزهد - التوكل واليقين رقائق وزهد - ذكر نعم الله طب - فضل العافية أدعية وأذكار - دعاء المرء لنفسه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (5/ 557)
‌3558- حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا أبو عامر العقدي قال: حدثنا زهير وهو ابن محمد، عن عبد الله بن محمد بن عقيل، أن معاذ بن رفاعة، أخبره عن أبيه، قال: قام أبو بكر الصديق، على المنبر ثم بكى فقال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الأول على المنبر ثم بكى فقال: ((اسألوا الله العفو والعافية، فإن أحدا لم يعط بعد اليقين خيرا من العافية)). وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه عن أبي بكر

[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 221)
10720- أخبرنا عمرو بن عثمان قال حدثنا أبي قال حدثنا أبو خالد المحرمي محمد بن عمر اسمه عن ثابت بن سعد الطائي عن جبير بن نفير قال قام أبو بكر فذكر رسول الله صلى الله عليه و سلم فبكى ثم قال إن رسول الله صلى الله عليه و سلم قام في مقامي هذا عام أول فقال أيها الناس سلوا الله العافية ثلاثا فإنه لم يؤت أحد مثل العافية بعد يقين

[مسند أحمد] (1/ 212 ط الرسالة)
((‌38- حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، عن يونس، عن الحسن، أن أبا بكر خطب الناس فقال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( أيها الناس، إن الناس لم يعطوا في الدنيا خيرا من اليقين والمعافاة، فسلوهما الله عز وجل)).