الموسوعة الحديثية


- إنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم قامَ فينا عامَ أولَ فقال : ألا إنهُ لمْ يقسمْ بينَ الناسِ شيءٌ أفضلُ مِنَ المعافاةِ بعدَ اليقينِ ، ألا إنَّ الصدقَ والبرَّ في الجنةِ، ألا إنَّ الكذبَ والفجورَ في النارِ
خلاصة حكم المحدث : اختلف فيه على حميد ، ولعل الأرجح قول أبي حاتم هذا خطأ إنما هو حميد عن ابن عباس عن أبي بكر
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : الوادعي | المصدر : أحاديث معلة الصفحة أو الرقم : 231
التخريج : أخرجه أحمد (49) واللفظ له، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10655)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (6704) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - الصدق وما جاء فيه آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه طب - فضل العافية آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة آداب عامة - الأخلاق المذمومة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (1/ 219 ط الرسالة)
: 49 - حدثنا بهز بن أسد، حدثنا سليم بن حيان، قال: سمعت قتادة يحدث، عن حميد بن عبد الرحمن، أن عمر قال:إن أبا بكر خطبنا، فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فينا عام أول، فقال:" ألا إنه لم يقسم بين الناس شيء أفضل من المعافاة بعد اليقين، ألا إن الصدق والبر في الجنة، ألا إن الكذب والفجور في النار

[السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة] (9/ 326)
: ‌10655 - أخبرنا إسحاق بن منصور، عن أحمد بن حنبل، قال: حدثنا بهز بن أسد، قال: حدثنا سليم بن حيان، قال: سمعت قتادة، عن حميد بن عبد الرحمن، أن عمر، قال: إن أبا بكر خطبنا فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فينا عام الأول فقال: ألا إنه لم يقسم بين الناس شيء أفضل من المعافاة بعد اليقين، ألا إن الصدق والبر في الجنة، ألا إن الكذب والفجور في النار

[المعجم الأوسط للطبراني] (7/ 11)
: ‌6704 - حدثنا محمد بن الحسن، نا حبان، عن سليم بن حيان قال: سمعت قتادة، يحدث عن حميد بن عبد الرحمن، أن عمر قال: إن أبا بكر قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فينا عام الأول، فقال: إنه لم يقسم بين الناس شيء أفضل من المعافاة بعد اليقين، ألا وإن البر والصدق في الجنة، ألا وإن الكذب والفجور في النار ...لم يرو هذا الحديث عن سليم إلا حبان بن هلال "