الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - اللَّهمَّ بعلمِكَ الغيبَ وقدرتِكَ على الخلقِ أحيني ما علمتَ الحياةَ خيرًا لي وتوفَّني إذا علمتَ الوفاةَ خيرًا لي.

2 - اللهمَّ بعلمِك الغيبِ، وقُدرتِك على الخلقِ أحْيِني ما علمتَ الحياةَ خيرًا لي، وتَوَفَّني إذا كانت الوفاةُ خيرًا لي

3 - اللهمَّ بعلْمِك الغيبِ، وقدْرتِك على الخلقِ أحْيِني ما علمتَ الحياةَ خيرًا لي، وتوفَّني إذا علِمْتَ الوفاةَ خيرًا لي. اللهمَّ وأسألُك خشيتَك في الغيبِ والشهادةِ، وأسألُك كلمةَ الإخلاصِ في الرضا والغضبِ، وأسألُك القصدَ في الفقرِ والغنى، وأسألُك نعيمًا لا ينفدُ وأسألُك قرةَ عينٍ لا تنقطعُ، وأسألُك الرضا بالقضاءِ، وأسألُك بَرْدَ العيْشِ بعدَ الموتِ، وأسألُك لذَّةَ النظرِ إلى وجهِك، والشوقَ إلى لقائِك، في غيرِ ضرَّاءَ مضرةٍ، ولا فتنةٍ مضلَّةٍ. اللهمَّ زيِّنا بزينةِ الإيمانِ، واجعلْنا هداةً مُهتدينَ

4 - عن قيس بن عباد، قال: صلَّى عمَّارُ بنُ ياسرٍ بالقومِ صلاةً أخفَّها، فَكأنَّهم أنْكروها ! فقالَ : ألم أُتمَّ الرُّكوعَ والسُّجودَ ؟ قالوا : بلى، قالَ أمَّا أنِّي دعوتُ فيها بدعاءٍ كانَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ يدعو بِهِ اللَّهمَّ بعِلمِكَ الغيبَ وقدرتِكَ على الخلقِ أحيني ما علمتَ الحياةَ خيرًا لي وتوفَّني إذا علمتَ الوفاةَ خيرًا لي وأسألُكَ خشيتَكَ في الغيبِ والشَّهادةِ وَكلمةَ الإخلاصِ في الرِّضا والغضبِ وأسألُكَ نعيمًا لاَ ينفدُ وقرَّةَ عينٍ لاَ تنقطعُ وأسألُكَ الرِّضاءَ بالقضاءِ وبردَ العيشِ بعدَ الموتِ ولذَّةَ النَّظرِ إلى وجْهِكَ والشَّوقَ إلى لقائِكَ وأعوذُ بِكَ من ضرَّاءٍ مُضرَّةٍ وفتنةٍ مضلَّةٍ اللَّهمَّ زيِّـنَّا بزينةِ الإيمانِ واجعَلنا هداةً مُهتدين.

5 - عن [السائب بن مالك] قال: أنه صلَّى يومًا صلاةً فأوجز فيها فقال بعضُ القومِ : لقد خفَّفتَ، فقال لقد دعوتُ فيها بدعواتٍ سمعتهنَّ من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم : اللهمَّ بعلمِك الغيبَ وقدرتِك على الخلقِ أحيني ما علمتَ الحياةَ خيرًا لي وتوفَّني إذا كانتِ الوفاةُ خيرًا لي، اللهمَّ وأسألكَ خشيتَك في الغيبِ والشهادةِ وأسألكَ كلمةَ الحقِّ – وفي روايةِ الحكمِ – والعدلِ في الغضبِ والرضَى، وأسألكَ القصدَ في الفقرِ والغنَى، وأسألُك نعيمًا لا يبيدُ وأسألُك قرَّةَ عينٍ لا تنفدُ ولا تنقطعُ، وأسألُك الرضَى بعد القضاءِ وأسألُك بردَ العيشِ بعد الموتِ وأسألُك لذةَ النظرِ إلى وجهكَ، وأسألُك الشوقَ إلى لقائِك في غيرِ ضرَّاءَ مضرَّة ولا فتنةً مضلَّة، اللهمَّ زينَّا بزينةِ الإيمانِ واجعلنا هداةً مهتدينَ

6 - عن [السائب بن مالك] قال: صلى بنا عمار بن ياسر صلاة، فأوجز فيها، فقال له بعض القوم: لقد خففت وأوجزت الصلاة، فقال: أما على ذلك، فقد دعوت فيها بدعوات سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما قام تبعه رجل من القوم -هو أبي- غير أنه كنى عن نفسه، فسأله عن الدعاء؟ ثم جاء فأخبر به القوم: اللهم ! بعلمِك الغيبَ, وقُدْرَتِك على الخَلْقِ : أَحْيِني ما عَلِمْتَ الحياةَ خيرًا لي, وتَوَفَّني إذا عَلِمْتَ الوفاةَ خيرًا لي, اللهم ! وأسألُك خَشْيتَك في الغيبِ والشهادةِ, وأسألُك كَلِمَةَ الحقِّ في الرِّضَا والغضبِ, وأسألُك القَصْدَ في الفقرِ والغِنَى, وأسألُك نعيمًا لا يَنْفَدُ, وأسألُك قُرَّةَ عينٍ لا تَنْقَطِعُ, وأسألُك الرِّضَا بعدَ القضاءِ وأسألُك بَرْدَ العيشِ بعدَ الموتِ, وأسألُك لَذَّةَ النظرِ إلى وجهِك والشوقَ إلى لقائِك : في غيرِ ضَرَّاءَ مُضِرَّةٍ, ولا فتنةٍ مُضِلَّةٍ, اللهم ! زَيِّنَّا بزينةِ الإيمانِ, واجعلنا هُداةً مَهْدِيِّينَ.

7 - عن [السائب بن مالك] قال: صلى بنا عمار بن ياسر رضي الله عنه صلاة فأوجز فقال له بعض القوم: لقد خففت أو أوجزت الصلاة فقال: أما على ذلك فقد دعوت فيها بدعوات سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما قام تبعه رجل من القوم فسأله عن الدعاء؟ فقال: اللهمَّ بعِلْمِكَ الغيبَ وقُدْرَتِكَ عَلَى الخلَقِ، أحْيِني ما علِمْتَ الحياةَ خيرًا لِي، وتَوَفَّنِي إذا عَلِمْتَ الوفَاةَ خيرًا لي، اللهمَّ إِنَّي أسألُكَ خشْيَتَكَ في الغيبِ والشهادَةِ، و أسأَلُكَ كَلِمَةَ الْحَقِّ فِي الرِّضَا والغضَبِ، وأسألُكَ القصدَ في الفقرِ والغِنَى، وأسألُكَ نعيمًا لَا ينفَدُ، و أسالُكَ قرَّةَ عينٍ لا تنقَطِعُ، وأسألُكَ الرِّضَى بعدَ القضاءِ، وأسألُكَ برْدَ العيشِ بعدَ الموْتِ، وأسألُكَ لذَّةَ النظرِ إلى وجهِكَ، والشوْقَ إلى لقائِكَ في غيرِ ضراءَ مُضِرَّةٍ، ولا فتنةٍ مُضِلَّةٍ، اللهم زيِّنَّا بزينَةِ الإيمانِ، واجعلنا هُداةً مهتدينَ

8 - عن [السائب بن مالك] قال: صلَّى بنا عمَّارُ بنُ ياسرٍ صلاةً، فأوجزَ فيها، فقالَ لَهُ بعضُ القومِ : لقد خفَّفتَ أو أوجزتَ الصَّلاة! فقالَ أمَّا على ذلِكَ فقد دعوتُ فيها بدعواتٍ سمعتُهنَّ من رسولِ اللَّهِ -صلَّى اللَّه عليه وسلم- فلمَّا قامَ تبعَهُ رجلٌ منَ القومِ هوَ أبي غيرَ أنَّهُ كنى عن نفسِهِ فسألَهُ عنِ الدُّعاءِ ثمَّ جاءَ فأخبرَ بِهِ القومَ « اللَّهمَّ بعلمِكَ الغيبَ وقدرتِكَ على الخلقِ أحيِني ما علمتَ الحياةَ خيرًا لي وتوفَّني إذا علمتَ الوفاةَ خيرًا لي وأسألُكَ خَشيتَكَ في الغيبِ والشَّهادةِ وأسألُكَ كلمةَ الحقِّ في الرِّضا والغضَبِ وأسألُكَ القصدَ في الفقرِ والغنى وأسألُكَ نعيمًا لاَ ينفدُ وأسألُكَ قرَّةَ عينٍ لاَ تنقطعُ وأسألُكَ الرِّضاءَ بعدَ القضاءِ وأسألُكَ بَردَ العيشِ بعدَ الموتِ وأسألُكَ لذَّةَ النَّظرِ إلى وجْهكَ والشَّوقَ إلى لقائِكَ في غيرِ ضرَّاءَ مضرَّةٍ ولاَ فتنةٍ مضلَّةٍ اللَّهمَّ زيِّنَّا بزينةِ الإيمانِ واجعلنا هداةً مُهتدينَ
 

1 - اللَّهمَّ بعلمِكَ الغيبَ وقدرتِكَ على الخلقِ أحيني ما علمتَ الحياةَ خيرًا لي وتوفَّني إذا علمتَ الوفاةَ خيرًا لي.

2 - اللهمَّ بعلمِك الغيبِ، وقُدرتِك على الخلقِ أحْيِني ما علمتَ الحياةَ خيرًا لي، وتَوَفَّني إذا كانت الوفاةُ خيرًا لي

3 - اللهمَّ بعلْمِك الغيبِ، وقدْرتِك على الخلقِ أحْيِني ما علمتَ الحياةَ خيرًا لي، وتوفَّني إذا علِمْتَ الوفاةَ خيرًا لي. اللهمَّ وأسألُك خشيتَك في الغيبِ والشهادةِ، وأسألُك كلمةَ الإخلاصِ في الرضا والغضبِ، وأسألُك القصدَ في الفقرِ والغنى، وأسألُك نعيمًا لا ينفدُ وأسألُك قرةَ عينٍ لا تنقطعُ، وأسألُك الرضا بالقضاءِ، وأسألُك بَرْدَ العيْشِ بعدَ الموتِ، وأسألُك لذَّةَ النظرِ إلى وجهِك، والشوقَ إلى لقائِك، في غيرِ ضرَّاءَ مضرةٍ، ولا فتنةٍ مضلَّةٍ. اللهمَّ زيِّنا بزينةِ الإيمانِ، واجعلْنا هداةً مُهتدينَ

4 - عن قيس بن عباد، قال: صلَّى عمَّارُ بنُ ياسرٍ بالقومِ صلاةً أخفَّها، فَكأنَّهم أنْكروها ! فقالَ : ألم أُتمَّ الرُّكوعَ والسُّجودَ ؟ قالوا : بلى، قالَ أمَّا أنِّي دعوتُ فيها بدعاءٍ كانَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ يدعو بِهِ اللَّهمَّ بعِلمِكَ الغيبَ وقدرتِكَ على الخلقِ أحيني ما علمتَ الحياةَ خيرًا لي وتوفَّني إذا علمتَ الوفاةَ خيرًا لي وأسألُكَ خشيتَكَ في الغيبِ والشَّهادةِ وَكلمةَ الإخلاصِ في الرِّضا والغضبِ وأسألُكَ نعيمًا لاَ ينفدُ وقرَّةَ عينٍ لاَ تنقطعُ وأسألُكَ الرِّضاءَ بالقضاءِ وبردَ العيشِ بعدَ الموتِ ولذَّةَ النَّظرِ إلى وجْهِكَ والشَّوقَ إلى لقائِكَ وأعوذُ بِكَ من ضرَّاءٍ مُضرَّةٍ وفتنةٍ مضلَّةٍ اللَّهمَّ زيِّـنَّا بزينةِ الإيمانِ واجعَلنا هداةً مُهتدين.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عمار بن ياسر. | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي
الصفحة أو الرقم : 1305 التخريج : أخرجه النسائي (1306) واللفظ له، وأحمد (18325)، وابن حبان (1971) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - التخفيف في الصلاة صلاة - الدعاء في الصلاة صلاة الجماعة والإمامة - من أم بالناس فليخفف
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

5 - عن [السائب بن مالك] قال: أنه صلَّى يومًا صلاةً فأوجز فيها فقال بعضُ القومِ : لقد خفَّفتَ، فقال لقد دعوتُ فيها بدعواتٍ سمعتهنَّ من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم : اللهمَّ بعلمِك الغيبَ وقدرتِك على الخلقِ أحيني ما علمتَ الحياةَ خيرًا لي وتوفَّني إذا كانتِ الوفاةُ خيرًا لي، اللهمَّ وأسألكَ خشيتَك في الغيبِ والشهادةِ وأسألكَ كلمةَ الحقِّ – وفي روايةِ الحكمِ – والعدلِ في الغضبِ والرضَى، وأسألكَ القصدَ في الفقرِ والغنَى، وأسألُك نعيمًا لا يبيدُ وأسألُك قرَّةَ عينٍ لا تنفدُ ولا تنقطعُ، وأسألُك الرضَى بعد القضاءِ وأسألُك بردَ العيشِ بعد الموتِ وأسألُك لذةَ النظرِ إلى وجهكَ، وأسألُك الشوقَ إلى لقائِك في غيرِ ضرَّاءَ مضرَّة ولا فتنةً مضلَّة، اللهمَّ زينَّا بزينةِ الإيمانِ واجعلنا هداةً مهتدينَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عمار بن ياسر | المحدث : الألباني | المصدر : أصل صفة الصلاة
الصفحة أو الرقم : 3/1008 التخريج : أخرجه النسائي (1305)، وأحمد (18325)، والبزار (1393) جميعهم باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء صلاة - التخفيف في الصلاة أدعية وأذكار - أذكار الصلوات أدعية وأذكار - دعاء المرء لنفسه إيمان - توحيد الأسماء والصفات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

6 - عن [السائب بن مالك] قال: صلى بنا عمار بن ياسر صلاة، فأوجز فيها، فقال له بعض القوم: لقد خففت وأوجزت الصلاة، فقال: أما على ذلك، فقد دعوت فيها بدعوات سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما قام تبعه رجل من القوم -هو أبي- غير أنه كنى عن نفسه، فسأله عن الدعاء؟ ثم جاء فأخبر به القوم: اللهم ! بعلمِك الغيبَ, وقُدْرَتِك على الخَلْقِ : أَحْيِني ما عَلِمْتَ الحياةَ خيرًا لي, وتَوَفَّني إذا عَلِمْتَ الوفاةَ خيرًا لي, اللهم ! وأسألُك خَشْيتَك في الغيبِ والشهادةِ, وأسألُك كَلِمَةَ الحقِّ في الرِّضَا والغضبِ, وأسألُك القَصْدَ في الفقرِ والغِنَى, وأسألُك نعيمًا لا يَنْفَدُ, وأسألُك قُرَّةَ عينٍ لا تَنْقَطِعُ, وأسألُك الرِّضَا بعدَ القضاءِ وأسألُك بَرْدَ العيشِ بعدَ الموتِ, وأسألُك لَذَّةَ النظرِ إلى وجهِك والشوقَ إلى لقائِك : في غيرِ ضَرَّاءَ مُضِرَّةٍ, ولا فتنةٍ مُضِلَّةٍ, اللهم ! زَيِّنَّا بزينةِ الإيمانِ, واجعلنا هُداةً مَهْدِيِّينَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد
الراوي : عمار بن ياسر | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة
الصفحة أو الرقم : 2431 التخريج : أخرجه النسائي (1305) واللفظ له، وأحمد (18351) ، من حديث عمار بن ياسر
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء جنائز وموت - تمني الموت رقائق وزهد - العدل في الرضا والغضب قدر - لا يعلم الغيب إلا الله أدعية وأذكار - الاسترجاع في كل شيء، وسؤال الله عز وجل كل شيء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

7 - عن [السائب بن مالك] قال: صلى بنا عمار بن ياسر رضي الله عنه صلاة فأوجز فقال له بعض القوم: لقد خففت أو أوجزت الصلاة فقال: أما على ذلك فقد دعوت فيها بدعوات سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما قام تبعه رجل من القوم فسأله عن الدعاء؟ فقال: اللهمَّ بعِلْمِكَ الغيبَ وقُدْرَتِكَ عَلَى الخلَقِ، أحْيِني ما علِمْتَ الحياةَ خيرًا لِي، وتَوَفَّنِي إذا عَلِمْتَ الوفَاةَ خيرًا لي، اللهمَّ إِنَّي أسألُكَ خشْيَتَكَ في الغيبِ والشهادَةِ، و أسأَلُكَ كَلِمَةَ الْحَقِّ فِي الرِّضَا والغضَبِ، وأسألُكَ القصدَ في الفقرِ والغِنَى، وأسألُكَ نعيمًا لَا ينفَدُ، و أسالُكَ قرَّةَ عينٍ لا تنقَطِعُ، وأسألُكَ الرِّضَى بعدَ القضاءِ، وأسألُكَ برْدَ العيشِ بعدَ الموْتِ، وأسألُكَ لذَّةَ النظرِ إلى وجهِكَ، والشوْقَ إلى لقائِكَ في غيرِ ضراءَ مُضِرَّةٍ، ولا فتنةٍ مُضِلَّةٍ، اللهم زيِّنَّا بزينَةِ الإيمانِ، واجعلنا هُداةً مهتدينَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عمار بن ياسر | المحدث : الألباني | المصدر : الكلم الطيب
الصفحة أو الرقم : 106 التخريج : أخرجه النسائي (1305)، وأحمد (18351) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - الدعاء بالموت والحياة جنة - رؤية الله تبارك وتعالى في الجنة رقائق وزهد - الحب للقاء الله إيمان - عظمة الله وصفاته
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

8 - عن [السائب بن مالك] قال: صلَّى بنا عمَّارُ بنُ ياسرٍ صلاةً، فأوجزَ فيها، فقالَ لَهُ بعضُ القومِ : لقد خفَّفتَ أو أوجزتَ الصَّلاة! فقالَ أمَّا على ذلِكَ فقد دعوتُ فيها بدعواتٍ سمعتُهنَّ من رسولِ اللَّهِ -صلَّى اللَّه عليه وسلم- فلمَّا قامَ تبعَهُ رجلٌ منَ القومِ هوَ أبي غيرَ أنَّهُ كنى عن نفسِهِ فسألَهُ عنِ الدُّعاءِ ثمَّ جاءَ فأخبرَ بِهِ القومَ « اللَّهمَّ بعلمِكَ الغيبَ وقدرتِكَ على الخلقِ أحيِني ما علمتَ الحياةَ خيرًا لي وتوفَّني إذا علمتَ الوفاةَ خيرًا لي وأسألُكَ خَشيتَكَ في الغيبِ والشَّهادةِ وأسألُكَ كلمةَ الحقِّ في الرِّضا والغضَبِ وأسألُكَ القصدَ في الفقرِ والغنى وأسألُكَ نعيمًا لاَ ينفدُ وأسألُكَ قرَّةَ عينٍ لاَ تنقطعُ وأسألُكَ الرِّضاءَ بعدَ القضاءِ وأسألُكَ بَردَ العيشِ بعدَ الموتِ وأسألُكَ لذَّةَ النَّظرِ إلى وجْهكَ والشَّوقَ إلى لقائِكَ في غيرِ ضرَّاءَ مضرَّةٍ ولاَ فتنةٍ مضلَّةٍ اللَّهمَّ زيِّنَّا بزينةِ الإيمانِ واجعلنا هداةً مُهتدينَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عمار بن ياسر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي
الصفحة أو الرقم : 1304 التخريج : أخرجه النسائي (1305) واللفظ له، وأحمد (18325)، من حديث عمار بن ياسر
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء صلاة - التخفيف في الصلاة صلاة - الدعاء في الصلاة صلاة الجماعة والإمامة - من أم بالناس فليخفف أدعية وأذكار - دعاء المرء لنفسه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه