الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - أنْ يُسلِمَ قلبُك للهِ، وأنْ يَسلَمَ المسلِمونَ من لسانِك ويدِكَ قال : فأيُّ الإسلامِ أفضلُ ؟ قال : الإِيمانُ قال : ومَا الإيمانُ ؟ قال : أنْ تُؤمن باللهِ وملائكتِه وكتبِه ورسلِه والبعثِ بعدَ الموتِ. قال : فأيُّ الإيمانِ أفضلُ ؟ قال : الهِجرةُ قال : وما الهِجرةُ ؟ قال : أنْ تَهْجُرَ السُّوءَ قال : فأيُّ الهِجرةِ أفضلُ ؟ قال : الجِهادِ قال : وما الجهادُ ؟ قال : أن تقاتِلَ الكُفارَ إذا لَقِيتَهم قال : فأيُّ الجهادِ أفضلُ ؟ قال : مَن عُقِرَ جَوادُه، وأُهرِيقَ دَمُه قال رسولُ اللهِ : ثُم عَمَلانِ هُما أفضلُ الأعمالِ، إلا مَن عَمِلَ بِمثلِها، حَجَّةٌ مَبرورةٌ ، أو عُمرةٌ مَبرورةٌ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عمرو بن عبسة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 686 التخريج : أخرجه أحمد (17027) باختلاف يسير، وابن بشران في ((أماليه)) (566) بنحوه .
التصنيف الموضوعي: إيمان - أركان الإيمان جهاد - الترغيب في الجهاد حج - فضل الحج المبرور عمرة - فضل العمرة جهاد - فضل الهجرة
| الصحيح البديل |أصول الحديث

2 - قال رجلٌ : يا رسولَ اللهِ ما الإسلامُ ؟ قال : أن يُسلمَ قلبُك لله عزَّ وجلَّ وأن يَسلم المسلمون من لسانِك ويدِك قال : فأيُّ الإسلامُ أفضلُ ؟ قال : الإيمانُ قال : وما الإيمانُ ؟ قال : تؤمنُ باللهِ وملائكتِه وكتبِه ورسلِه والبعثِ بعد الموتِ قال : فأيُّ الإيمانِ أفضلُ ؟ قال : الهجرةُ قال : فما الهجرةُ ؟ قال : تهجرُ السُّوءَ قال : فأيُّ الهجرةِ أفضلُ قال : الجهادُ قال : وما الجهادُ ؟ قال : أن تقاتلَ الكفارَ إذا لقيتَهم قال : فأيُّ الجهادِ أفضلُ ؟ قال : من عقَر جوادَه وأُهريق دمُه قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : ثم عملان هما أفضلُ الأعمالِ إلا من عمل بمثلِهما حجَّةٌ مبرورةٌ أو عمرةٌ
خلاصة حكم المحدث : رجال إسناده ثقات رجال الشيخين فهو صحيح إن كان أبو قلابة سمعه من عمرو فإنه مدلس
الراوي : عمرو بن عبسة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم : 2/92 التخريج : أخرجه أحمد (17027)، وعبد بن حميد في ((المسند)) (301)
التصنيف الموضوعي: إسلام - أفضل أعمال الإسلام إيمان - أركان الإيمان جهاد - الترغيب في الجهاد حج - فضل الحج المبرور عمرة - فضل العمرة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

3 - عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قيل: (وفي رواية عنه أنَّه سأَلَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ) أيُّ الأعمالِ خيرٌ ؟ (وفي الرواية الأخرى: أي العمل أفضلُ ؟) قالَ إيمانٌ بالله و جهادٌ في سبيلِه قيل : و في الأخرى : قال : فأيُّ الرِّقابِ أفضلُ ؟ قال : أغلاها ثمنًا، و أنفَسُها عند أهلِها قال : أفرأيتَ إن لم أستطعْ بعضَ العملِ ؟ قال : فتُعينُ صانعًا، أو تصنع لأَخْرقٍ . قال : أفرأيتَ إن ضعُفتُ ؟ قال : تدعُ الناسَ من الشرِّ؛ فإنها صدقةٌ؛ تصدَّق بها على نفسِكَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الأدب المفرد
الصفحة أو الرقم : 162 التخريج : أخرجه البخاري في ((الأدب المفرد)) (220، 305)، وأخرجه في الصحيح (2518)، ومسلم (84) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إيمان - فضل الإيمان جهاد - فضل الجهاد صدقة - كل معروف صدقة عتق وولاء - أي الرقاب أفضل بر وصلة - إعانة المسلم على قضاء حوائجه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

4 - سُئِلَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ أيُّ الأعمالِ أفضلُ، وأيُّ الأعمالِ خيرٌ؟ قالَ: إيمانٌ باللَّهِ ورسولِهِ، قيلَ: ثمَّ أيُّ شيءٍ؟ قالَ: الجِهادُ سَنامُ العمل، قيلَ: ثمَّ أيُّ شيءٍ يا رسولَ اللَّهِ؟ قالَ: ثمَّ حَجٌّ مبرورٌ ر
خلاصة حكم المحدث : حسن صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم : 1658 التخريج : أخرجه البخاري (1519)، ومسلم (83)، والترمذي (1658) واللفظ له، والنسائي (3130)، وأحمد (7580)
التصنيف الموضوعي: إيمان - فضل الإيمان جهاد - فضل الجهاد حج - فضل الحج المبرور رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل إحسان - الحث على الأعمال الصالحة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

5 - إنَّ رجلًا أَتَى النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال يا نبيَّ اللهِ أيُّ العملِ أفضلُ قال الإيمانُ باللهِ وتصديقٌ بهِ وجهادٌ في سبيلِهِ قال أُريدُ أَهْوَنَ من ذلكَ يا رسولَ اللهِ قال السَّماحةُ والصبرُ قال أُريدُ أَهْوَنَ من ذلكَ يا رسولَ اللهِ قال لا تَتَّهِمِ اللهَ تباركَ وتعالَى في شيٍء قَضَى لكَ بهِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده في المتابعات جيد
الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم : 7/1001 التخريج : أخرجه أحمد في ((المسند)) (5/318) واللفظ له، وابن أبي عاصم في ((الجهاد)) (1/177)، والبيهقي في ((الشعب)) (7/123) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إيمان - فضل الإيمان جهاد - فضل الجهاد رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل رقائق وزهد - فضل الصبر قدر - الرضا بالقضاء
|أصول الحديث

6 - إذا خلُص المؤمنون من النَّارِ وأمِنوا، ف [ والَّذي نفسي بيدِه ] ما مجادَلةُ أحدِكم لصاحبِه في الحقِّ يكونُ له في الدُّنيا بأشدَّ من مجادلةِ المؤمنين لربَّهم في إخوانِهم الَّذين أُدخِلوا النَّارَ. قال : يقولون : ربَّنا ! إخوانُنا كانوا يُصلُّون معنا، ويصومون معنا، ويحُجُّون معنا، [ ويجاهدون معنا ]، فأدخلتهم النَّارَ ! قال : فيقولُ : اذهبوا، فأخرِجوا من عرفتم منهم. فيأتونهم؛ فيعرِفونهم بصوَرِهم، لا تأكُلُ النَّارُ صورَهم، [ لم تغْشَ الوجهَ ] فمنهم من أخذته النَّارُ إلى أنصافِ ساقَيْه، ومنهم من أخذته إلى كعبَيْه، [ فيُخرِجون منها بشَرًا كثيرًا ] فيقولون : ربَّنا ! قد أخرجنا من أمرتَنا. قال : ثمَّ [ يعودون فيتكلَّمون ف ] يقولُ : أخرِجوا من كان في قلبِه مثقالُ دينارٍ من الإيمانِ. [ فيُخرِجون خلقًا كثيرًا ] ثمَّ [ يقولون : ربَّنا ! لم نذَرْ فيها أحدًا ممَّن أمرتَنا ثمَّ يقولُ : ارجِعوا، ف ] من كان في قلبِه وزنُ نصفِ دينارٍ [ فأخرِجوه، فيُخرِجون خلقًا كثيرًا، ثمَّ يقولون : ربَّنا لم نذَرْ فيها ممَّن أمرتَنا... ].. حتَّى يقولَ : أخرِجوا من كان في قلبِه مثقالُ ذرَّةٍ [ فيُخرِجون خَلقًا كثيرًا ] قال أبو سعيدٍ : فمن لم يُصدِّقْ بهذا الحديثِ فليقرَأْ هذه الآيةَ : إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا قال : فيقولون : ربَّنا قد أخرجنا من أمرتنا، فلم يبقَ في النَّارِ أحدٌ فيه خيرٌ ! قال : ثمَّ يقولُ اللهُ : شفَعت الملائكةُ، وشفَعت الأنبياءُ، وشفَع المؤمنون، وبقي أرحمُ الرَّاحمين. قال : فيقبضُ قبضةً من النَّارِ _ أو قال : قبضتَيْن _ ناسًا لم يعمَلوا للهِ خيرًا قطُّ، قد احتُرِقوا حتَّى صاروا حِمَمًا . قال : فيُؤتَى بهم إلى ماءٍ يُقالُ له : ( الحياةُ ) فيُصبُّ عليهم فينبُتون كما تنبُتُ الحبَّةُ في حَميلِ السَّيلِ ، [ قد رأيتموها إلى جانبِ الصَّخرةِ، وإلى جانبِ الشَّجرةِ، فما كان إلى الشَّمسِ منها كان أخضرَ، وما كان منها إلى الظِّلِّ كان أبيضَ ]. قال : فيخرُجون من أجسادِهم مثلُ اللُّؤلؤِ، وفي أعناقِهم الخاتمُ، ( وفي روايةٍ : الخواتمُ ) عُتَقاءُ اللهِ. قال : فيُقالُ لهم : ادخُلوا الجنَّة؛ فما تمنَّيتم ورأيتم من شيءٍ فهو لكم [ ومثلُه معه ]، [ فيقولُ أهلُ الجنَّةِ : هؤلاء عُتَقاءُ الرَّحمنِ، أدخلهم الجنَّةَ بغيرِ عملٍ عمِلوه، ولا خيرٍ قدَّموه ] قال : فيقولون : ربَّنا ! أعطيْتَنا ما لم تُعطِ أحدًا من العالمين ! قال : فيقولُ : فإنَّ لكم عندي أفضلَ منه ! فيقولون : ربَّنا ! وما أفضلُ من ذلك ؟ [ قال : ] فيقولُ : رضائي عنكم، فلا أسخَطُ عليكم أبدًا
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : حكم تارك الصلاة
الصفحة أو الرقم : 27 التخريج : أخرجه النسائي (5010)، وابن ماجه (60)، وأحمد (11917)، وابن نصر المروزي في ((تعظيم قدر الصلاة)) (276) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: إيمان - فضل الإيمان تفسير آيات - سورة النساء جهنم - ذكر من يخرج من النار من أهل التوحيد جهنم - صفة عذاب أهل النار قيامة - الشفاعة
|أصول الحديث | شرح الحديث

7 - إذا خَلَصَ المؤمنُونَ مِنَ النارِ وأَمِنُوا؛ ف [ والذي نَفسي بيدِهِ ! ] ما مُجَادَلَةُ أَحَدِكُمْ لِصاحِبِه في الحَقِّ يكونُ لهُ في الدنيا بِأَشَدَّ من مُجَادَلَةِ المؤمنينَ لِرَبِّهِمْ في إِخْوَانِهِمُ الذينَ أُدْخِلوا النارَ. قال : يقولونَ : رَبَّنا ! إِخْوَانُنا كَانُوا يُصَلُّونَ مَعَنا، ويَصُومُونَ مَعَنا، ويَحُجُّونَ مَعَنا، [ ويجاهدونَ مَعَنا ]، فَأَدْخَلْتَهُمُ النارَ. قال : فيقولُ : اذْهَبُوا فَأَخْرِجُوا مَنْ عَرَفْتُمْ مِنْهُمْ، فيأتونَهُمْ، فَيَعْرِفُونَهُمْ بِصُوَرِهِمْ، لا تَأْكُلُ النارُ صُوَرَهُمْ، [ لمْ تغشَ الوجهُ ]، فَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ النارُ إلى أنْصافِ ساقيْهِ، ومِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ إلى كَعْبَيْهِ [ فيخرجَونَ مِنْها بشرًا كثيرًا ]، فَيقولونَ : رَبَّنا ! قد أَخْرَجْنا مَنْ أَمَرْتَنا. قال : ثُمَّ [ يعودونَ فيتكلمونَ ف ] يقولُ : أَخْرِجُوا مَنْ كان في قلبِهِ مثقال دينارٍ مِنَ الإيمانِ. [ فيخرجَونَ خلقًا كثيرًا ]، ثُمَّ [ يقولونَ : رَبَّنا ! لمْ نَذَرْ فيها أحدًا مِمَّنْ أَمَرْتَنا. ثُمَّ يقولُ : ارْجِعُوا، ف ] مَنْ كان في قلبِهِ وزْنُ نصفِ دِينارٍ [ فأخَرَجَوهُ. فيخرجَونَ خلقًا كثيرًا، ثُمَّ يقولونَ : رَبَّنا ! لمْ نَذَرْ فيها مِمَّنْ أَمَرْتَنا... ]، حتى يقولَ : أخَرَجُوا من كان في قُلْبِه مثقال ذرةٍ . [ فيخرجَونَ خلقًا كثيرًا ]، قال أبو سعيدٍ : فمَنْ لمْ يُصَدِّقْ بهِذا الحَدِيثِ فليَقرأْ هذه الآيَةَ : إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حسنةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا [ النساء / 40 ]، قال : فَيقولونَ : رَبَّنا ! قد أَخْرَجْنا مَنْ أَمَرْتَنا، فلمْ يَبْقَ في النارِ أحدٌ فيهِ خيرٌ. قال : ثُمَّ يقولُ اللهُ : شَفَعَتِ الملائكةُ، وشَفَعَتِ الأنْبياءُ، وشَفَعَ المؤمنُونَ، وبَقِيَ أرحمُ الراحمينَ. قال : فَيَقْبِضُ قَبْضَةً مِنَ النارِ – أوْ قال : قَبْضَتَيْنِ – ناسًا لمْ يَعْمَلوا للهِ خيرًا قطُّ؛ قَدِ احْتَرَقُوا حتى صارُوا حُمَمًا . قال : فَيؤتى بِهمْ إلى ماءٍ يقالُ لَه : ( الحياةُ )، فَيُصَبُّ عليهم، فَيَنْبُتُونَ كما تَنْبُتُ الحِبَّةُ في حَمِيلِ السَّيْلِ ، [ قد رأيتمُوها إلى جانبِ الصخرةِ، وإِلَى جانبِ الشجرةِ، فما كان إلى الشمسِ مِنْها كان أخضرٌ، وما كان مِنْها إلى الظلِّ كان أبيضٌ ]، قال : فَيخرجُونَ من أَجْسادِهمْ مِثْلَ اللُّؤْلُؤِ، وفي أَعْناقِهِمُ الخَاتَمُ، ( وفي روايةٍ : الخواتمُ ) : عُتَقَاءُ اللهِ. قال : فيقالُ لهُمْ : ادْخُلوا الجنةَ؛ فما تَمَنَّيْتُمْ ورأيتُمْ من شيءٍ فهوَ لَكُمْ [ ومثلُهُ مَعه ]. [ فيقولُ أهلُ الجنةِ :هؤلاءِ عُتَقَاءُ الرحمنِ أدخلَهُمُ الجنةَ بغيرِ عَمَلٍ عَمِلوهُ، ولا خَيْرٍ قَدَّمُوهُ ]. قال : فَيقولونَ : رَبَّنا ! أعطيْتَنا ما لمْ تُعْطِ أحدًا مِنَ العالَمِينَ. قال : فيقولُ : فإنَّ لَكُمْ عِندي أفضلَ مِنْهُ. فَيقولونَ : رَبَّنا ! وما أفضلُ من ذلكَ ؟ [ قال : ] فيقولُ : رِضَائِي عَنْكُمْ؛ فلا أَسْخَطُ عليكُمْ أبدًا
خلاصة حكم المحدث : [أورده في الصحيحة]
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم : 3054 التخريج : أخرجه ابن ماجه (60)، وأحمد (11917) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: إيمان - فضل الإيمان تفسير آيات - سورة النساء جهنم - ذكر من يخرج من النار من أهل التوحيد جهنم - صفة عذاب أهل النار قيامة - الشفاعة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه