الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - إذا كانَ أوَّلُ يومٍ من شَهرِ رمضانَ نادى اللَّهُ تبارَكَ وتعالى رضوانَ خازنَ الجنَّةِ فيقولُ: لبَّيْكَ وسعديْكَ، فيقولُ: زيِّنِ الجنانَ للصَّائمينَ

2 - إذَا كانَ أوَّلُ ليلةٍ مِن شهرِ رمضانَ نادَى اللهُ تباركَ و تعالَى رضوانَ خازنَ الجنَّةِ يقولُ يا رضوانُ فيقولُ لبيكَ سيدِي و سعدَيكَ فيقولُ زَيِّنْ الجنانَ للصائمِينَ و القائمِينَ مِن أمةِ محمدٍ ثُمَّ لا تغلقْهَا حتَّى ينقضيَ شهرُهمْ فذكرَ حديثًا طويلًا جدًّا
خلاصة حكم المحدث : منكر وعباد بن عبدالصمد منكر الحديث قاله البخاري وأبو حاتم
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : العيني | المصدر : عمدة القاري
الصفحة أو الرقم : 10/384
التصنيف الموضوعي: صيام - فضل الصيام صيام - فضل شهر رمضان خلق - الجنة والنار وما يتعلق بهما رقائق وزهد - المبادرة إلى الخيرات صيام - إن لله عز وجل عند كل فطر عتقاء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 - لَمَّا عيَّرَ المشركونَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بالفاقةِ، فقالوا: {مَالِ هَذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعَامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْوَاقِ} [الفرقان: 7]، حزِنَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لذلك؛ فنزل عليه جبريلُ عليه السَّلامُ، فقال: إنَّ ربَّكَ يُقْرِئُكَ السَّلامَ ويقولُ: {وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَيَمْشُونَ فِي الْأَسْوَاقِ} [الفرقان: 20]، ثم أتاه رِضوانُ خازنُ الجِنانِ، ومعه سِقْطٌ من نورٍ يتلألأُ، فقال: هذه مَفاتيحُ خزائنِ الدُّنيا، فنظَرَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى جبريلَ كالمُستشيرِ له، فضرب جبريلُ بيدَيْهِ إلى الأرضِ أنْ تواضَعْ، فقال: يا رِضوانُ، لا حاجةَ لي فيها.

4 - مَن قرأَ يس يريدُ بها اللهَ؛ غفرَ اللهُ لهُ، وأُعطِيَ من الأجرِ كأنَّما قرأَ القرآنَ اثنتَي عَشرَةَ مرَّةٍ. وأيُّما مَريضٍ قُرِئَ عندَه سورةُ يس؛ نزلَ علَيهِ بعَدَدِ كلِّ حرفٍ عَشرةُ أملاكٍ، يقومونَ بينَ يديهِ صُفوفًا؛ فَيصَلُّونَ ويستَغفِرونَ لهُ، ويشهَدونَ قَبضهُ وغَسلَهُ، ويتَّبعونَ جنازَتَهُ ويُصلُّونَ علَيهِ، ويَشهَدونَ دَفنَهُ. وأيُّما مَريضٍ قرأ سورةَ يس وهُو في سكَراتِ الموتِ؛ لم يَقبِضْ مَلكُ الموتِ روحَهُ حتَّى يَجيئَهُ رِضوانُ خازنُ الجنانِ بشَربَةٍ منَ الجنَّةِ؛ فيشربُها وهوَ علَى فراشِهِ، فيموتُ وهو ريَّانُ، ولا يحتاجُ إلى حوضٍ مِن حياضِ الأنبياءِ؛ حتَّى يدخُلَ الجنَّةَ وهوَ ريَّانُ

5 - إنَّ لكلِّ شيءٍ قلبًا، وإنَّ قلبَ القرآنِ يس، ومَن قرَأ يس وهو يريدُ بها اللَّه عزَّ وجلَّ؛ غفر اللَّهُ لهُ، وأُعطِيَ من الأجرِ كأنَّما قرأ القرآن اثنتَي عشرةَ مرَّةً، وأيُّما مسلِمٍ قُرِئَ عندَهُ إذا نزل به مَلكُ الموتِ سورةُ يس؛ نزلَ بكلِّ حرفٍ من سورةِ يس عَشرةُ أملاكٍ يقومونَ بين يدَيهِ صفوفًا ويستَغفرونَ له، ويشهَدون غَسلَهُ، ويُشيِّعونَ جنازَتَهُ، ويُصلُّونَ عليهِ، ويشهَدونَ دفنَهُ. وأيُّما مسلِمٍ قرأ يس وهو في سكَراتِ الموتِ؛ لم يقبِضْ ملَكُ الموتِ روحَهُ حتَّى يجيئَهُ رضوانُ خازِنُ الجنَّةِ بشربَةٍ من شرابِ الجنَّةِ فيشرَبَها وهو على فراشِهِ، يقبِضُ ملكُ الموتِ روحَهُ وهو ريا، ويمكثُ في قبرِهِ وهو ريَّانُ، ويُبعَثُ يومَ القيامةِ وهو ريَّانُ، ويُحاسَبُ وهو ريَّانُ، ولا يحتاجُ إلى حوضٍ من حياضِ الأنبياءِ حتَّى يدخلَ الجنَّةَ وهو ريَّانُ

6 - سَمِعْتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إذا كانَ أوَّلُ ليلةٍ من شَهْرِ رمضانَ نادى اللَّهُ تبارَكَ وتعالى رضوانَ خازنَ الجنَّةِ يقولُ: يا رِضوانُ فيقولُ: لبَّيكَ وسعديكَ فيقولُ زيِّنِ الجِنانَ للصَّائمينَ والقائمينَ من أمَّةِ محمَّدٍ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ثمَّ لا تُغلِقها حتَّى ينقضيَ شَهْرُهُم فإذا كانَ اليومُ الثَّاني أوحى اللَّه إلى مالِكٍ خازنِ النَّارِ يا مالِكُ أغلِق أبوابَ النِّيرانِ عنِ الصَّائمينَ والقائمينَ من أمَّةِ محمَّدٍ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ثمَّ لا تفتَحُ حتَّى ينقضيَ شَهْرُهُم وإذا كانَ اليومُ الثَّالثُ أوحى اللَّهُ إلى جبريلَ يا جبريلُ اهبط إلى الأرضِ فغُلَّ على مردةِ الشَّياطينَ وعتاةِ الجنِّ كي لا يُفسِدوا على عبادي صومَهُم ثمَّ قالَ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إنَّ للَّهِ ملَكًا رأسُهُ تحتَ العرشِ ورجلاهُ في تُخومِ الأرضِ السَّابعةِ السُّفلى لَهُ جَناحانِ أحدُهُما بالمشرقِ والآخرُ بالمغربِ أحدُهُما من ياقوتٍ أحمرَ والآخرُ من زبرجدٍ أخضرَ يُنادي كلَّ ليلةٍ من شَهْرِ رمضانَ هل من تائبٍ يتابُ عليهِ هل من مستغفرٍ فيغفرُ لَهُ هل من صاحبِ حاجةٍ فيسعَفُ لحاجتِهِ يا طالبَ الخيرِ أبشِر ويا طالبَ الشَّرِّ أقصِر وأبصِر ثمَّ قالَ ألا وإنَّ للَّهِ عزَّ وجلَّ في كلِّ ليلةٍ عندَ السُّحورِ والإفطارِ سبعةَ آلافِ عتيقٍ منَ النَّارِ قدِ استوجَبوا العذابَ من ربِّ العالمينَ قالَ فإذا كانَ ليلةُ القدرِ يَهْبطُ جبريلُ في كبكبةٍ منَ الملائِكَةِ لَهُ جَناحانِ أخضرانِ منظومانِ بالدُّرِّ والياقوتِ لا ينشرُهُما جبريلُ في كلِّ سنةٍ إلا ليلةً واحدةً وذلِكَ قولُهُ تعالى (تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ) أمَّا الملائِكَةُ فمن تحتِ سدرةِ المنتَهَى وأمَّا الرُّوحُ فَهوَ جبريلُ فيمسَحُ بجَناحَيهِ يسلِّمُ على القائِمِ والنَّائمِ والمصلِّي مَن في البرِّ ومَن في البحرِ السَّلامُ عليكَ يا مؤمنُ السَّلامُ عليكَ يا مؤمنُ حتَّى إذا طلعَ الفجرُ صعِد جبريلُ ومعه الملائكةُ فيتلَقَّاه أهلُ السَّمواتِ فيقولونَ يا جبريلُ ما فعلَ الرَّحمنُ بالصَّائمينَ شَهْرَ رمضانَ فيقولُ جبريلُ خيرًا ثمَّ يسجُدُ جبريلُ ومن معَهُ منَ الملائِكَةِ فيقولُ الجبَّارُ عزَّ وجلَّ يا ملائِكَتي ارفعوا رؤوسَكم إنِّي قد غفرتُ للصَّائمينَ بشَهْرِ رمضانَ إلا من أبى أن يسلِّمَ عليهِ جبريلُ قالَ جبريلُ عليهِ السَّلامُ لا يسلِّمُ في تلكَ اللَّيلةِ على مدمِنِ خمرٍ ولا عشَّارٍ ولا ساحِرٍ ولا صاحبِ كوبةٍ ولا عَرطةٍ ولا عاقٍّ والديهِ ثمَّ قالَ فإذا كانَ يومُ الفطرِ نزلتِ الملائِكَةُ فوقَفت على أفواهِ الطُّرقِ يقولونَ يا أمَّةَ محمَّدٍ اعْدوا إلى ربٍّ كريمٍ فإذا صاروا إلى المصلَّى نادى الجبَّارُ فقالَ يا ملائِكَتي ما جزاءُ الأجيرِ إذا فرغَ من عملِهِ قالوا ربَّنا جزاءُهُ أن يوفَّى أجرَهُ قالَ فإنَّ هؤلاءِ عبادي وبنو عِبادي أمرتُهُم بالصِّيامِ فصاموا فأطاعوني وقضوا فريضَتي قالَ فَنادى مُنادٍ يا أمَّةَ محمَّدٍ ارجِعوا راشدينَ قد غُفِرَ لَكُم.
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية
الصفحة أو الرقم : 2/533
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبائر صيام - فضل الصيام صيام - فضل شهر رمضان ليلة القدر - فضل ليلة القدر إيمان - الملائكة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث
 

1 - [اسمُ خازِنِ الجنَّةِ رِضوانٌ]
خلاصة حكم المحدث : لا أعرف فيه حديثا صحيحا
الراوي : - | المحدث : ابن عثيمين | المصدر : لقاء الباب المفتوح
الصفحة أو الرقم : 5/ 101 التخريج : -

2 - إذا كانَ أوَّلُ يومٍ من شَهرِ رمضانَ نادى اللَّهُ تبارَكَ وتعالى رضوانَ خازنَ الجنَّةِ فيقولُ: لبَّيْكَ وسعديْكَ، فيقولُ: زيِّنِ الجنانَ للصَّائمينَ

3 - إذَا كانَ أوَّلُ ليلةٍ مِن شهرِ رمضانَ نادَى اللهُ تباركَ و تعالَى رضوانَ خازنَ الجنَّةِ يقولُ يا رضوانُ فيقولُ لبيكَ سيدِي و سعدَيكَ فيقولُ زَيِّنْ الجنانَ للصائمِينَ و القائمِينَ مِن أمةِ محمدٍ ثُمَّ لا تغلقْهَا حتَّى ينقضيَ شهرُهمْ فذكرَ حديثًا طويلًا جدًّا
خلاصة حكم المحدث : منكر وعباد بن عبدالصمد منكر الحديث قاله البخاري وأبو حاتم
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : العيني | المصدر : عمدة القاري
الصفحة أو الرقم : 10/384 التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (1/215) واللفظ له، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (3717)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (2/187)
التصنيف الموضوعي: صيام - فضل الصيام صيام - فضل شهر رمضان خلق - الجنة والنار وما يتعلق بهما رقائق وزهد - المبادرة إلى الخيرات صيام - إن لله عز وجل عند كل فطر عتقاء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

4 - لَمَّا عيَّرَ المشركونَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بالفاقةِ، فقالوا: {مَالِ هَذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعَامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْوَاقِ} [الفرقان: 7]، حزِنَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لذلك؛ فنزل عليه جبريلُ عليه السَّلامُ، فقال: إنَّ ربَّكَ يُقْرِئُكَ السَّلامَ ويقولُ: {وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَيَمْشُونَ فِي الْأَسْوَاقِ} [الفرقان: 20]، ثم أتاه رِضوانُ خازنُ الجِنانِ، ومعه سِقْطٌ من نورٍ يتلألأُ، فقال: هذه مَفاتيحُ خزائنِ الدُّنيا، فنظَرَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى جبريلَ كالمُستشيرِ له، فضرب جبريلُ بيدَيْهِ إلى الأرضِ أنْ تواضَعْ، فقال: يا رِضوانُ، لا حاجةَ لي فيها.
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : السيوطي | المصدر : شرح المواقف
الصفحة أو الرقم : 13 التخريج : أخرجه الثعلبي في ((التفسير)) (1986)، والواحدي في ((أسباب النزول)) (ص: 332) كلاهما مطولا.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الفرقان رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - الكبر والتواضع رقائق وزهد - ما جاء في بذل النصح والمشورة رقائق وزهد - معيشة النبي صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

5 - مَن قرأَ يس يريدُ بها اللهَ؛ غفرَ اللهُ لهُ، وأُعطِيَ من الأجرِ كأنَّما قرأَ القرآنَ اثنتَي عَشرَةَ مرَّةٍ. وأيُّما مَريضٍ قُرِئَ عندَه سورةُ يس؛ نزلَ علَيهِ بعَدَدِ كلِّ حرفٍ عَشرةُ أملاكٍ، يقومونَ بينَ يديهِ صُفوفًا؛ فَيصَلُّونَ ويستَغفِرونَ لهُ، ويشهَدونَ قَبضهُ وغَسلَهُ، ويتَّبعونَ جنازَتَهُ ويُصلُّونَ علَيهِ، ويَشهَدونَ دَفنَهُ. وأيُّما مَريضٍ قرأ سورةَ يس وهُو في سكَراتِ الموتِ؛ لم يَقبِضْ مَلكُ الموتِ روحَهُ حتَّى يَجيئَهُ رِضوانُ خازنُ الجنانِ بشَربَةٍ منَ الجنَّةِ؛ فيشربُها وهوَ علَى فراشِهِ، فيموتُ وهو ريَّانُ، ولا يحتاجُ إلى حوضٍ مِن حياضِ الأنبياءِ؛ حتَّى يدخُلَ الجنَّةَ وهوَ ريَّانُ

6 - إنَّ لكلِّ شيءٍ قلبًا، وإنَّ قلبَ القرآنِ يس، ومَن قرَأ يس وهو يريدُ بها اللَّه عزَّ وجلَّ؛ غفر اللَّهُ لهُ، وأُعطِيَ من الأجرِ كأنَّما قرأ القرآن اثنتَي عشرةَ مرَّةً، وأيُّما مسلِمٍ قُرِئَ عندَهُ إذا نزل به مَلكُ الموتِ سورةُ يس؛ نزلَ بكلِّ حرفٍ من سورةِ يس عَشرةُ أملاكٍ يقومونَ بين يدَيهِ صفوفًا ويستَغفرونَ له، ويشهَدون غَسلَهُ، ويُشيِّعونَ جنازَتَهُ، ويُصلُّونَ عليهِ، ويشهَدونَ دفنَهُ. وأيُّما مسلِمٍ قرأ يس وهو في سكَراتِ الموتِ؛ لم يقبِضْ ملَكُ الموتِ روحَهُ حتَّى يجيئَهُ رضوانُ خازِنُ الجنَّةِ بشربَةٍ من شرابِ الجنَّةِ فيشرَبَها وهو على فراشِهِ، يقبِضُ ملكُ الموتِ روحَهُ وهو ريا، ويمكثُ في قبرِهِ وهو ريَّانُ، ويُبعَثُ يومَ القيامةِ وهو ريَّانُ، ويُحاسَبُ وهو ريَّانُ، ولا يحتاجُ إلى حوضٍ من حياضِ الأنبياءِ حتَّى يدخلَ الجنَّةَ وهو ريَّانُ

7 - سَمِعْتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إذا كانَ أوَّلُ ليلةٍ من شَهْرِ رمضانَ نادى اللَّهُ تبارَكَ وتعالى رضوانَ خازنَ الجنَّةِ يقولُ: يا رِضوانُ فيقولُ: لبَّيكَ وسعديكَ فيقولُ زيِّنِ الجِنانَ للصَّائمينَ والقائمينَ من أمَّةِ محمَّدٍ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ثمَّ لا تُغلِقها حتَّى ينقضيَ شَهْرُهُم فإذا كانَ اليومُ الثَّاني أوحى اللَّه إلى مالِكٍ خازنِ النَّارِ يا مالِكُ أغلِق أبوابَ النِّيرانِ عنِ الصَّائمينَ والقائمينَ من أمَّةِ محمَّدٍ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ثمَّ لا تفتَحُ حتَّى ينقضيَ شَهْرُهُم وإذا كانَ اليومُ الثَّالثُ أوحى اللَّهُ إلى جبريلَ يا جبريلُ اهبط إلى الأرضِ فغُلَّ على مردةِ الشَّياطينَ وعتاةِ الجنِّ كي لا يُفسِدوا على عبادي صومَهُم ثمَّ قالَ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إنَّ للَّهِ ملَكًا رأسُهُ تحتَ العرشِ ورجلاهُ في تُخومِ الأرضِ السَّابعةِ السُّفلى لَهُ جَناحانِ أحدُهُما بالمشرقِ والآخرُ بالمغربِ أحدُهُما من ياقوتٍ أحمرَ والآخرُ من زبرجدٍ أخضرَ يُنادي كلَّ ليلةٍ من شَهْرِ رمضانَ هل من تائبٍ يتابُ عليهِ هل من مستغفرٍ فيغفرُ لَهُ هل من صاحبِ حاجةٍ فيسعَفُ لحاجتِهِ يا طالبَ الخيرِ أبشِر ويا طالبَ الشَّرِّ أقصِر وأبصِر ثمَّ قالَ ألا وإنَّ للَّهِ عزَّ وجلَّ في كلِّ ليلةٍ عندَ السُّحورِ والإفطارِ سبعةَ آلافِ عتيقٍ منَ النَّارِ قدِ استوجَبوا العذابَ من ربِّ العالمينَ قالَ فإذا كانَ ليلةُ القدرِ يَهْبطُ جبريلُ في كبكبةٍ منَ الملائِكَةِ لَهُ جَناحانِ أخضرانِ منظومانِ بالدُّرِّ والياقوتِ لا ينشرُهُما جبريلُ في كلِّ سنةٍ إلا ليلةً واحدةً وذلِكَ قولُهُ تعالى (تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ) أمَّا الملائِكَةُ فمن تحتِ سدرةِ المنتَهَى وأمَّا الرُّوحُ فَهوَ جبريلُ فيمسَحُ بجَناحَيهِ يسلِّمُ على القائِمِ والنَّائمِ والمصلِّي مَن في البرِّ ومَن في البحرِ السَّلامُ عليكَ يا مؤمنُ السَّلامُ عليكَ يا مؤمنُ حتَّى إذا طلعَ الفجرُ صعِد جبريلُ ومعه الملائكةُ فيتلَقَّاه أهلُ السَّمواتِ فيقولونَ يا جبريلُ ما فعلَ الرَّحمنُ بالصَّائمينَ شَهْرَ رمضانَ فيقولُ جبريلُ خيرًا ثمَّ يسجُدُ جبريلُ ومن معَهُ منَ الملائِكَةِ فيقولُ الجبَّارُ عزَّ وجلَّ يا ملائِكَتي ارفعوا رؤوسَكم إنِّي قد غفرتُ للصَّائمينَ بشَهْرِ رمضانَ إلا من أبى أن يسلِّمَ عليهِ جبريلُ قالَ جبريلُ عليهِ السَّلامُ لا يسلِّمُ في تلكَ اللَّيلةِ على مدمِنِ خمرٍ ولا عشَّارٍ ولا ساحِرٍ ولا صاحبِ كوبةٍ ولا عَرطةٍ ولا عاقٍّ والديهِ ثمَّ قالَ فإذا كانَ يومُ الفطرِ نزلتِ الملائِكَةُ فوقَفت على أفواهِ الطُّرقِ يقولونَ يا أمَّةَ محمَّدٍ اعْدوا إلى ربٍّ كريمٍ فإذا صاروا إلى المصلَّى نادى الجبَّارُ فقالَ يا ملائِكَتي ما جزاءُ الأجيرِ إذا فرغَ من عملِهِ قالوا ربَّنا جزاءُهُ أن يوفَّى أجرَهُ قالَ فإنَّ هؤلاءِ عبادي وبنو عِبادي أمرتُهُم بالصِّيامِ فصاموا فأطاعوني وقضوا فريضَتي قالَ فَنادى مُنادٍ يا أمَّةَ محمَّدٍ ارجِعوا راشدينَ قد غُفِرَ لَكُم.
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية
الصفحة أو الرقم : 2/533 التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (3/ 138)، وابن حبان في ((المجروحين)) (1/ 206)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (2/ 187) جميعا باختلاف يسير .
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبائر صيام - فضل الصيام صيام - فضل شهر رمضان ليلة القدر - فضل ليلة القدر إيمان - الملائكة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث