الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - لمَّا عُرِجَ بي إلى السَّماءِ قلتُ: اللَّهمَّ اجعَلِ الخَليفةَ مِن بَعدي عليًّا، فارتَجَّتِ السَّمَواتُ، وهَتَفَتْ بيَ المَلائكةُ: يا محمَّدُ اقرَأْ: {وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ} [الإنسان: 30]، وقد شاءَ اللهُ أبا بَكرٍ.

2 - لمَّا عَرَجَ بي حَبيبي جبريلُ إلى السَّماءِ بَكَتِ الأرضُ عليَّ فَنَبَتَ من بُكَائِها الكَبَرُ، فلمَّا انْحَدَرْتُ تَصَبَّبْتُ بِالعَرَقِ، فلمَّا سقطَ عَرَقِي على وجْهِ الأرضِ ضَحِكَتِ الأرضُ، فَنَبَتَ من ضَحِكِها الوَرْدُ، فمَنْ أرادَ أنْ يَشُمَّ رَائِحَتِي فَلْيَشُمَّ الوَرْدَ

3 - لَيلةَ عُرِجَ بي أوْحى اللهُ إليَّ ما أوْحى، فقال: {وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنَا} [الزخرف: 45]، فقُلتُ: يا رَبِّي أين أبَوَيَّ؟ قال: أنا أبعَثُهما لكَ وأُجَسِّمُهما. ونَشَرَهما لي، فدَعَوْتُهما إلى الإسلامِ فأسلَما، فنُقِلوا مِن حُفَرِ النارِ إلى رِياضِ الجَنَّةِ.
 

1 - لمَّا عُرِجَ بي إلى السَّماءِ قلتُ: اللَّهمَّ اجعَلِ الخَليفةَ مِن بَعدي عليًّا، فارتَجَّتِ السَّمَواتُ، وهَتَفَتْ بيَ المَلائكةُ: يا محمَّدُ اقرَأْ: {وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ} [الإنسان: 30]، وقد شاءَ اللهُ أبا بَكرٍ.

2 - لمَّا عَرَجَ بي حَبيبي جبريلُ إلى السَّماءِ بَكَتِ الأرضُ عليَّ فَنَبَتَ من بُكَائِها الكَبَرُ، فلمَّا انْحَدَرْتُ تَصَبَّبْتُ بِالعَرَقِ، فلمَّا سقطَ عَرَقِي على وجْهِ الأرضِ ضَحِكَتِ الأرضُ، فَنَبَتَ من ضَحِكِها الوَرْدُ، فمَنْ أرادَ أنْ يَشُمَّ رَائِحَتِي فَلْيَشُمَّ الوَرْدَ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : لسان الميزان
الصفحة أو الرقم : 6/527 التخريج : أخرجه المستغفري في ((الطب النبوي)) (312)، وابن النجار كما في ((الزيادات على الموضوعات)) (712) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: خلق - خلق الورد زينة - الورد فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - الإسراء والمعراج فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - عرقه صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 - لَيلةَ عُرِجَ بي أوْحى اللهُ إليَّ ما أوْحى، فقال: {وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنَا} [الزخرف: 45]، فقُلتُ: يا رَبِّي أين أبَوَيَّ؟ قال: أنا أبعَثُهما لكَ وأُجَسِّمُهما. ونَشَرَهما لي، فدَعَوْتُهما إلى الإسلامِ فأسلَما، فنُقِلوا مِن حُفَرِ النارِ إلى رِياضِ الجَنَّةِ.