الموسوعة الحديثية


- لمَّا عَرَجَ بي حَبيبي جبريلُ إلى السَّماءِ بَكَتِ الأرضُ عليَّ فَنَبَتَ من بُكَائِها الكَبَرُ، فلمَّا انْحَدَرْتُ تَصَبَّبْتُ بِالعَرَقِ، فلمَّا سقطَ عَرَقِي على وجْهِ الأرضِ ضَحِكَتِ الأرضُ، فَنَبَتَ من ضَحِكِها الوَرْدُ، فمَنْ أرادَ أنْ يَشُمَّ رَائِحَتِي فَلْيَشُمَّ الوَرْدَ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : لسان الميزان الصفحة أو الرقم : 6/527
التخريج : أخرجه المستغفري في ((الطب النبوي)) (312)، وابن النجار كما في ((الزيادات على الموضوعات)) (712) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: خلق - خلق الورد زينة - الورد فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - الإسراء والمعراج فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - عرقه صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الطب النبوي للمستغفري (ص: 157)
312 - أخبرنا أبو محمد عبد الله بن محمد بن زر، قال: حدثني أبو القاسم عبد الله بن محمد بن عبد الكريم ابن أخي أبي زرعة الرازي، قال: ح إبراهيم بن الهيثم البلدي، قال: ح آدم بن أبي إياس العسقلاني , قال: ثنا ابن أبي ذئب , عن نافع , عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما, قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لما عرج بي جبريل عليه السلام إلى السماء بكت الأرض علي , فنبت من بكائها الكبر, فلما نزل بي جبريل عرقت، فتصبب من عرقي على وجهها، فنبت من عرقي الورد، فمن أراد أن يشم ريحي فليشم الورد.

الزيادات على الموضوعات (2/ 583)
712 - ابن النجار: أنبأنا أبو القاسم الأزجي عن أبي الحسن محمد بن مرزوق الزعفراني قال: قرأت على جعفر بن يحيى التميمي حدثنا أبو نصر عبيد الله بن سعيد بن حاتم السجستاني حدثنا أبو منصور محمد بن أحمد بن محمد بن رقيبة العربي حدثنا أبو بكر محمد بن أحمد بن محمد بن إدريس البغدادي حدثنا محمد بن موسى بن إبراهيم الإصطخري حدثنا شعيب بن عمران العسكري حدثنا أحمد بن محمد الطالقاني حدثنا آدم بن أبي إياس العسقلاني عن ابن أبي ذئب عن نافع عن ابن عمر سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: (لما عرج بي حبيبي جبريل إلى السماء بكت الأرض علي فنبت من بكائها الكبر، فلما انحدرت تصببت بالعرق، فلما سقط عرقي على وجه الأرض ضحكت الأرض فنبت من ضحكها الورد، فمن أراد أن يشم رائحتي فليشم الورد). قال ابن النجار: هذا حديث موضوع لا أصل له، ورواته من ابن إدريس إلى آدم بن أبي إياس مجهولون، فلا يقبل مثله.