الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا استوَى على بعيرِه خارجًا في سفرٍ كبَّر ثلاثًا ثمَّ قال { سبحانَ الَّذي سخَّر لنا هذا وما كنَّا له مقرنين وإنَّا إلى ربِّنا لمنقلبون } اللَّهمَّ أنت الصَّاحبُ في السَّفرِ والخليفةُ في الأهلِ اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بك من وعثاءِ السَّفرِ وكآبةِ المُنقلبِ وسوءِ المنظرِ في الأهلِ والمالِ

2 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان إذا استوت به دابتُه كبَّر { ثلاثًا ثم قال { سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذا وَما كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ } اللهم إنا نسألُك البرَّ والتقوى ومنَ العملِ ما ترضى اللهم أنت الصاحبُ في السفرِ والخليفةُ في الأهلِ اللهم هوِّنْ علينا سفرَنا هذا واطوِ عنا بُعده اللهم أعوذُ بكَ مِنْ وعْثاءِ السفرِ وكآبةِ المُنقلبِ وسوءِ المنظرِ في الأهلِ والمالِ وكان إذا دخلها قالها أيضًا ثم قال آيبون تائبون لربِّنا حامدون

3 - أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ كانَ إذَا اسْتَوَى علَى بَعِيرِهِ خَارِجًا إلى سَفَرٍ، كَبَّرَ ثَلَاثًا، ثُمَّ قالَ: سُبْحَانَ الذي سَخَّرَ لَنَا هذا، وَما كُنَّا له مُقْرِنِينَ ، وإنَّا إلى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ، اللَّهُمَّ إنَّا نَسْأَلُكَ في سَفَرِنَا هذا البِرَّ وَالتَّقْوَى، وَمِنَ العَمَلِ ما تَرْضَى، اللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا سَفَرَنَا هذا، وَاطْوِ عَنَّا بُعْدَهُ، اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ في السَّفَرِ، وَالْخَلِيفَةُ في الأهْلِ، اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن وَعْثَاءِ السَّفَرِ، وَكَآبَةِ المَنْظَرِ، وَسُوءِ المُنْقَلَبِ في المَالِ وَالأهْلِ، وإذَا رَجَعَ قالَهُنَّ، وَزَادَ فِيهِنَّ: آيِبُونَ تَائِبُونَ عَابِدُونَ، لِرَبِّنَا حَامِدُونَ.

4 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان إذا استوى على بعيرِه خارجًا إلى سفرٍ كبَّر ثلاثًا ثم قال سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ وَإنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ اللهم إنا نسألُكَ في سفرِنا هذا البرَّ والتقوى والعملَ بما ترضى اللهم هوِّن علينا السفرَ واطوِ عنا بُعده اللهم أنت الصاحبُ في السفرِ والخليفةُ في الأهلِ اللهم إني أعوذ بكَ مِنْ وعثاءِ السفرِ وكآبةِ المنقلبِ وسوءِ المنظرِ في الأهلِ والمالِ وإذا رجع قالها وزاد فيها آيبون تائبون لربنا حامدون

5 - أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ كانَ إذا سافَرَ فرَكِبَ راحلتَهُ كبَّرَ ثلاثًا ويقولُ سُبحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ وَإِنَّا إِلَى رَبِّنا لَمُنْقَلِبونَ ثُمَّ يقولُ اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ في سفَري هذا مِن البرَّ والتَّقوى ومنَ العمَلِ ما تَرضَى اللَّهمَّ هوِّن علَينا المسيرَ واطوِ عَنَّا بعدَ الأرضِ اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفَرِ والخليفَةُ في الأهلِ اللَّهُمَّ اصحَبنا في سفَرِنا واخلُفنا في أهلِنا وَكانَ يقولُ إذا رجَعَ إلى أهلِهِ آيِبونَ إن شاءَ اللَّهُ تائبونَ عابِدونَ لربِّنا حامِدونَ
 

1 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا استوَى على بعيرِه خارجًا في سفرٍ كبَّر ثلاثًا ثمَّ قال { سبحانَ الَّذي سخَّر لنا هذا وما كنَّا له مقرنين وإنَّا إلى ربِّنا لمنقلبون } اللَّهمَّ أنت الصَّاحبُ في السَّفرِ والخليفةُ في الأهلِ اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بك من وعثاءِ السَّفرِ وكآبةِ المُنقلبِ وسوءِ المنظرِ في الأهلِ والمالِ

2 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا سافَر فركِب على راحلتِه كبَّر ثلاثًا ثمَّ قال: {سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ} [الزخرف: 13] يقرَأُ الآيتينِ ثمَّ يقولُ: (اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُك في سفري هذا البِرَّ والتَّقوى ومِن العملِ ما ترضى اللَّهمَّ هوِّنْ علينا السَّفرَ واطوِ لنا الأرضَ اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفرِ والخليفةُ في الأهلِ اللَّهمَّ اصحَبْنا في سفرِنا فاخلُفْنا في أهلِنا ) وكان إذا رجَع قال: ( آيِبونَ تائِبونَ لرَبِّنا حامِدونَ )
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم : 2695 التخريج : أخرجه أبو داود (2599)، والترمذي (3447)، وأحمد (6311) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه قرآن - فضائل سور القرآن فضائل سور وآيات - سورة الزخرف
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

3 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان إذا استوت به دابتُه كبَّر { ثلاثًا ثم قال { سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذا وَما كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ } اللهم إنا نسألُك البرَّ والتقوى ومنَ العملِ ما ترضى اللهم أنت الصاحبُ في السفرِ والخليفةُ في الأهلِ اللهم هوِّنْ علينا سفرَنا هذا واطوِ عنا بُعده اللهم أعوذُ بكَ مِنْ وعْثاءِ السفرِ وكآبةِ المُنقلبِ وسوءِ المنظرِ في الأهلِ والمالِ وكان إذا دخلها قالها أيضًا ثم قال آيبون تائبون لربِّنا حامدون

4 - أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ كانَ إذا استوى علَى بعيرِهِ خارجًا إلى سفرٍ كبَّرَ ثلاثًا ثمَّ قالَ ( سُبْحانَ الَّذي سخَّرَ لَنا هذا وما كُنَّا لَهُ مقرنينَ وإنَّا إلى ربِّنا لَمُنقَلِبونَ ) اللَّهمَّ إنَّي أسألُكَ في سفرِنا هذا البرَّ والتَّقوَى ومنَ العمَلِ ما ترضَى اللَّهمَّ هوِّن علَينا سفرَنا هذا اللَّهمَّ اطوِ لَنا البُعدَ اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفرِ والخليفةُ في الأَهْلِ والمال وإذا رجعَ قالَهُنَّ وزادَ فيهنَّ آيبونَ تائبونَ عابدونَ لربِّنا حامِدون وكانَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ وجيوشُهُ إذا علَوا الثَّنايا كبَّروا وإذا هَبطوا سبَّحوا فوُضِعَت الصَّلاةُ علَى ذلكَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح دون قوله: "فوضعت"
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف أبي داود
الصفحة أو الرقم : 2599 التخريج : أخرجه أبو داود (2599) واللفظ له، وأخرجه مسلم (1342) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه أدعية وأذكار - أذكار المسافر أدعية وأذكار - الذكر إذا علا عقبة حج - ما يقول من قدم من حج أو غيره أو أراد سفرا وما جاء في توديع المسافر سفر - آداب السفر
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

5 - أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ كانَ إذَا اسْتَوَى علَى بَعِيرِهِ خَارِجًا إلى سَفَرٍ، كَبَّرَ ثَلَاثًا، ثُمَّ قالَ: سُبْحَانَ الذي سَخَّرَ لَنَا هذا، وَما كُنَّا له مُقْرِنِينَ ، وإنَّا إلى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ، اللَّهُمَّ إنَّا نَسْأَلُكَ في سَفَرِنَا هذا البِرَّ وَالتَّقْوَى، وَمِنَ العَمَلِ ما تَرْضَى، اللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا سَفَرَنَا هذا، وَاطْوِ عَنَّا بُعْدَهُ، اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ في السَّفَرِ، وَالْخَلِيفَةُ في الأهْلِ، اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن وَعْثَاءِ السَّفَرِ، وَكَآبَةِ المَنْظَرِ، وَسُوءِ المُنْقَلَبِ في المَالِ وَالأهْلِ، وإذَا رَجَعَ قالَهُنَّ، وَزَادَ فِيهِنَّ: آيِبُونَ تَائِبُونَ عَابِدُونَ، لِرَبِّنَا حَامِدُونَ.

6 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان إذا استوى على بعيرِه خارجًا إلى سفرٍ كبَّر ثلاثًا ثم قال سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ وَإنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ اللهم إنا نسألُكَ في سفرِنا هذا البرَّ والتقوى والعملَ بما ترضى اللهم هوِّن علينا السفرَ واطوِ عنا بُعده اللهم أنت الصاحبُ في السفرِ والخليفةُ في الأهلِ اللهم إني أعوذ بكَ مِنْ وعثاءِ السفرِ وكآبةِ المنقلبِ وسوءِ المنظرِ في الأهلِ والمالِ وإذا رجع قالها وزاد فيها آيبون تائبون لربنا حامدون

7 - أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ كانَ إذا سافَرَ فرَكِبَ راحلتَهُ كبَّرَ ثلاثًا ويقولُ سُبحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ وَإِنَّا إِلَى رَبِّنا لَمُنْقَلِبونَ ثُمَّ يقولُ اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ في سفَري هذا مِن البرَّ والتَّقوى ومنَ العمَلِ ما تَرضَى اللَّهمَّ هوِّن علَينا المسيرَ واطوِ عَنَّا بعدَ الأرضِ اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفَرِ والخليفَةُ في الأهلِ اللَّهُمَّ اصحَبنا في سفَرِنا واخلُفنا في أهلِنا وَكانَ يقولُ إذا رجَعَ إلى أهلِهِ آيِبونَ إن شاءَ اللَّهُ تائبونَ عابِدونَ لربِّنا حامِدونَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم : 3447 التخريج : أخرجه الترمذي (3447) واللفظ له، وأخرجه مسلم (1342) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - الذكر عند ركوب الدابة أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه آداب المجلس - الركوب على الدابة أدعية وأذكار - أذكار المسافر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

8 - [عَن عليٍّ الأزديِّ]، أنَّ ابنَ عمرَ علَّمَهُم: أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كانَ إذا استوى على بعيرِهِ خارجًا إلى سَفرٍ كبَّرَ ثلاثًا، ثمَّ قالَ: سُبحانَ الَّذي سخَّرَ لَنا هذا وما كنَّا لَهُ مُقرنينَ ، وإنَّا إلى ربِّنا لمُنقَلِبونَ، اللَّهمَّ إنَّا نسألُكَ في سَفَرنا هذا البرَّ والتَّقوَى، ومنَ العملِ ما ترضَى، اللَّهمَّ هَوِّن علينا سفرَنا واطوِ عنَّا بُعدَهُ، اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفرِ، والخليفةُ في الأَهْلِ، اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ من وعثاءِ السَّفرِ وَكَآبةِ المُنقَلبِ وسوءِ المَنظرِ في الأَهْلِ والمالِ، فإذا رجعَ قالَهُنَّ وزادَ فيهنَّ: آيبونَ تائبونَ عابِدونَ لربِّنا حامِدونَ

9 - [عن علي الأزدي] أنَّ عبدَ اللهِ بنَ عمرَ علَّمه أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا استوى على بعيرِه خارجًا إلى سفرٍ كبَّر ثلاثًا وقال: {سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ} [الزخرف: 13] اللَّهمَّ إنَّا نسأَلُك في سفرِنا هذا البِرَّ والتَّقوى ومِن العملِ ما ترضى اللَّهمَّ هوِّنْ علينا سفرَنا هذا واطْوِ عنَّا بُعدَه اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفرِ والخليفةُ في الأهلِ اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بك مِن وَعْثاءِ السَّفرِ وكآبةِ المنظَرِ وسوءِ المُنقَلبِ في الأهلِ والمالِ والولدِ ) فإذا رجَع قالهنَّ وزاد فيهنَّ: ( آيِبونَ تائِبونَ عابِدونَ لرَبِّنا حامِدونَ )
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم : 2696 التخريج : أخرجه مسلم (1342) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم تفسير آيات - سورة الزخرف أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه استعاذة - التعوذات النبوية سفر - آداب السفر
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه