الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ كانَ إذا استوى علَى بعيرِهِ خارجًا إلى سفرٍ كبَّرَ ثلاثًا ثمَّ قالَ ( سُبْحانَ الَّذي سخَّرَ لَنا هذا وما كُنَّا لَهُ مقرنينَ وإنَّا إلى ربِّنا لَمُنقَلِبونَ ) اللَّهمَّ إنَّي أسألُكَ في سفرِنا هذا البرَّ والتَّقوَى ومنَ العمَلِ ما ترضَى اللَّهمَّ هوِّن علَينا سفرَنا هذا اللَّهمَّ اطوِ لَنا البُعدَ اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفرِ والخليفةُ في الأَهْلِ والمال وإذا رجعَ قالَهُنَّ وزادَ فيهنَّ آيبونَ تائبونَ عابدونَ لربِّنا حامِدون وكانَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ وجيوشُهُ إذا علَوا الثَّنايا كبَّروا وإذا هَبطوا سبَّحوا فوُضِعَت الصَّلاةُ علَى ذلكَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح دون قوله: "فوضعت"
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف أبي داود الصفحة أو الرقم : 2599
التخريج : أخرجه أبو داود (2599) واللفظ له، وأخرجه مسلم (1342) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه أدعية وأذكار - أذكار المسافر أدعية وأذكار - الذكر إذا علا عقبة حج - ما يقول من قدم من حج أو غيره أو أراد سفرا وما جاء في توديع المسافر سفر - آداب السفر
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 33)
‌2599- حدثنا الحسن بن علي، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا ابن جريج، أخبرني أبو الزبير، أن عليا الأزدي أخبره، أن ابن عمر علمه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استوى على بعيره خارجا إلى سفر كبر ثلاثا، ثم قال: (( {سبحان الذي سخر لنا هذا، وما كنا له مقرنين، وإنا إلى ربنا لمنقلبون} [الزخرف: 14]، اللهم إني أسألك في سفرنا هذا البر والتقوى، ومن العمل ما ترضى، اللهم هون علينا سفرنا هذا، اللهم اطو لنا البعد، اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل والمال)). وإذا رجع قالهن وزاد فيهن: ((آيبون تائبون عابدون لربنا حامدون)). وكان النبي صلى الله عليه وسلم وجيوشه إذا علوا الثنايا كبروا، وإذا هبطوا سبحوا، فوضعت الصلاة على ذلك

[صحيح مسلم] (2/ 978 )
((425- (1342) حدثني هارون بن عبد الله. حدثنا حجاج بن محمد. قال: قال ابن جريج: أخبرني أبو الزبير؛ أن عليا الأزدي أخبره؛ أن ابن عمر علمهم؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استوى على بعيره خارجا إلى سفر، كبر ثلاثا، ثم قال ((سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين. وإنا إلى ربنا لمنقلبون. اللهم! إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى. ومن العمل ما ترضى. اللهم! هون علينا سفرنا هذا. واطوعنا بعده. اللهم! أنت الصاحب في السفر. والخليفة في الأهل. اللهم! إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنظر، وسوء المنقلب، في المال والأهل)). وإذا رجع قالهن. وزاد فيهن ((آيبون، تائبون، عابدون، لربنا حامدون))