الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - يخرُجُ لابنِ آدمَ يومَ القيامةِ ثلاثةُ دواوينَ ديوانٌ فيه العملُ الصَّالحُ وديوانٌ فيه ذنوبُه وديوانٌ فيه النِّعمُ منَ اللهِ عليه فيقولُ اللهُ لأصغرِ نعمةٍ أحسَبُه قال في ديوانِ النِّعمِ خُذي ثمنَك من عملِه الصَّالحِ فتستوعِبُ عملَه الصَّالحَ ثُمَّ تنحَّى وتقولُ وعزَّتِك ما استوفَيْتُ وتبقى الذُّنوبُ والنِّعمُ وقد ذهَب العملُ الصَّالحُ كلُّه فإذا أراد اللهُ أن يرحَمَ عبدًا قال يا عبدُ قد ضاعَفْتُ حسناتِك وتجاوَزْتُ عن سيئاتِك أحسَبُه قال ووهَبْتُ لك نِعَمي
خلاصة حكم المحدث : فيه صالح المري وهو ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 10/360
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - القصد والمداومة على العمل رقائق وزهد - سعة رحمة الله إحسان - الحسنات والسيئات توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث
 

1 - يخرُجُ لابنِ آدمَ يومَ القيامةِ ثلاثةُ دواوينَ ديوانٌ فيه العملُ الصَّالحُ وديوانٌ فيه ذنوبُه وديوانٌ فيه النِّعمُ منَ اللهِ عليه فيقولُ اللهُ لأصغرِ نعمةٍ أحسَبُه قال في ديوانِ النِّعمِ خُذي ثمنَك من عملِه الصَّالحِ فتستوعِبُ عملَه الصَّالحَ ثُمَّ تنحَّى وتقولُ وعزَّتِك ما استوفَيْتُ وتبقى الذُّنوبُ والنِّعمُ وقد ذهَب العملُ الصَّالحُ كلُّه فإذا أراد اللهُ أن يرحَمَ عبدًا قال يا عبدُ قد ضاعَفْتُ حسناتِك وتجاوَزْتُ عن سيئاتِك أحسَبُه قال ووهَبْتُ لك نِعَمي
خلاصة حكم المحدث : فيه صالح المري وهو ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 10/360 التخريج : أخرجه البزار (6462)، وأبو بكر الدينوري في ((المجالسة وجواهر العلم)) (5)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - القصد والمداومة على العمل رقائق وزهد - سعة رحمة الله إحسان - الحسنات والسيئات توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - يا معاذُ؛ قلتُ : لبيكَ بأبي أنت وأمي يا رسولَ اللهِ قال : إني مُحدِّثُك حديثًا إن أنت حفظتَه نفعَك وإن أنت ضيَّعتَه ولم تحفَظْهُ انقطعت حُجَّتُك عند اللهِ يومَ القيامةِ يا معاذُ إن اللهَ تعالَى خلق سبعةَ أملاكٍ قبل أن يخلقَ السمواتِ والأرضِ ثم خلق السمواتِ فجعل لكلِّ سماءٍ من السبعةِ مَلكًا بوابًا عليها قد جلَّلها عِظمًا فتصعدُ الحَفظةُ بعملِ العبدِ من حين أصبحَ إلى حين أمسى له نورٌ كنورِ الشمسِ حتى إذا صعدت به إلى السماءِ الدنيا زكَّتْهُ فكثَّرتْهُ فيقول المَلكُ للحَفظةِ : اضربوا بهذا العملِ وجهَ صاحبِه أنا صاحبُ الغيبةِ أمرني ربي ألا أدعَ عملَ من اغتاب الناسَ يُجاوزني إلى غيري قال ثم تأتي الحَفظةُ بعملٍ صالحٍ من أعمالِ العبدِ فتمرُّ به فتُزكِّيهِ وتُكثِرُه حتى تبلغَ به إلى سماءِ الثانيةِ فيقول لهم المَلكُ المُوَكَّلُ بها : قِفُوا واضربوا بهذا العملِ وجهَ صاحبِه إنَّهُ أراد بعملِه هذا عَرَضَ الدنيا أمرني ربي ألا أدعَ عملَه يُجاوزني إلى غيري إنَّهُ كان يفتخرُ به على الناسِ في مجالسهم قال : وتصعدُ الحَفظةُ بعملِ العبدِ يبتهجُ نورًا من صدقةٍ وصيامٍ وصلاةٍ قد أعجبَ الحَفظةَ فيُجاوزون به إلى السماءِ الثالثةِ فيقول لهم المَلكُ المُوَكَّلُ بها : قِفُوا واضربوا بهذا العملِ وجهَ صاحبِه أنا مَلَكُ الكِبرِ أمرني ربي ألا أدعَ عملَه يُجاوزني إلى غيري إنَّهُ كان يتكبَّرُ على الناسِ في مجالسهم قال : وتصعدُ الحَفظةُ بعملِ العبدِ يُزهرُ كما يُزهرُ الكوكبُ الدُّرِّيُّ له دَوِيٌّ من تسبيحٍ وصلاةٍ وحجٍّ وعمرةٍ حتى يُجاوزوا به السماءَ الرابعةَ فيقول لهم المَلكُ المُوكَّلُ بها : قِفُوا واضربوا بهذا العملِ وجهَ صاحبِه اضربوا به ظهرَه وبطنَه أنا صاحبُ العُجْبِ أمرني ربي ألا أدعَ عملَه يُجاوزني إلى غيري إنَّهُ كان إذا عمل عملًا أدخل العُجبَ في عملِه قال : وتصعدُ الحَفظةُ بعملِ العبدِ حتى يُجاوزوا به السماءَ الخامسةَ كأنَّهُ العروسُ المزفوفةُ إلى أهلِها فيقول لهم المَلكُ المُوكَّلُ بها : قِفُوا واضربوا بهذا العملِ وجهَ صاحبِه واحملُوهُ على عاتقِه أنا مَلكُ الحَسدِ إنَّهُ كان يحسدُ الناسَ من يتعلَّمُ ويعملُ بمثلِ عملِه وكلُّ من كان يأخذُ فضلًا من العبادةِ يحسدُهم ويقعُ فيهم أمرنى ربي ألا أدعَ عملَه يُجاوزني إلى غيري قال : وتصعدُ الحفظةُ بعملِ العبدِ من صلاةٍ وزكاةٍ وحجٍّ وعمرةٍ وصيامٍ فيُجاوزون بها إلى السماءِ السادسةِ فيقول لهم المَلكُ المُوكَّلُ بها : قفوا واضربوا بهذا العملِ وجهَ صاحبِه إنَّهُ كان لا يرحمُ - إنسانًا قط من عبادِ اللهِ أصابَه بلاءٌ أو ضُرٌّ أضرَّ به بل كان يَشْمَتُ به أنا مَلكُ الرحمةِ أمرني ربي ألا أدعَ عملَه يُجاوزني إلى غيري قال : وتصعدُ الحَفظةُ بعملِ العبدِ إلى السماءِ السابعةِ من صومٍ وصلاةٍ ونفقةٍ وزكاةٍ واجتهادٍ وورعٍ له دَوِيٌّ كدَوِيِّ الرعدِ وضوءٌ كضوءِ الشمسِ معه ثلاثةُ آلافِ مَلَكٍ فيُجاوزون به إلى السماءِ السابعةِ فيقول لهم المَلكُ المُوكَّلُ بها : قفوا واضربوا بهذا العملِ وجهَ صاحبِه اضربوا به جوارحَه اقفِلُوا به على قلبِه إني أحجبُ عن ربي كلَّ عملٍ لم يُرَدْ به وجهَ ربي إنَّهُ أراد بعملِه غيرَ اللهِ تعالَى إنَّهُ أراد رفعةً عند الفقهاءِ وذِكرًا عند العلماءِ وصِيتًا في المدائنِ أمرني ربي ألا أدعَ عملَه يُجاوزني إلى غيري وكلُّ عملٍ لم يكن للهِ خالصًا فهو رياءٌ ولا يقبلُ اللهُ عملَ المُرائي قال : وتصعدُ الحَفظةُ بعملِ العبدِ من صلاةٍ وزكاةٍ وصيامٍ وحجٍّ وعمرةٍ وخُلقٍ حسنٍ وصمتٍ وذِكرٍ للهِ تعالَى وتُشيِّعُه ملائكةُ السمواتِ حتى يقطعوا به الحُجُبَ كلَّها إلى اللهِ عزَّ وجلَّ فيقفون بين يديه ويشهدون له بالعملِ الصالحِ المخلصِ للهِ قال : فيقول : اللهُ لهم أنتم الحَفظةُ على عملِ عبدي وأنا الرقيبُ على نفسِه إنَّهُ لم يُردني بهذا العملِ وأراد به غيري فعليه لعْنَتِي فتقول الملائكةُ كلُّهم : عليه لعنَتُك ولعنَتُنا وتقول السمواتُ كلُّها عليه لعنةُ اللهِ ولعنَتُنا وتلعنُه السمواتُ السبعُ والأرضُ ومن فيهنَّ قال معاذٌ : قلتُ يا رسولَ اللهِ، أنت رسولُ اللهِ وأنا معاذٌ، قال : اقتدِ بي وإن كان في عملِك نقصٌ يا معاذُ حافظ على لسانِك من الوقيعةِ قي إخوانِك من حملةِ القرآنِ واحمل ذنوبَك عليك ولا تحمِلْها عليهم ولا تُزَكِّ نفسَك بذمِّهِمْ ولا ترفع نفسَك عليهم ولا تُدخل عملَ الدنيا بعملِ الآخرةِ ولا تتكبَّرْ في مجلسِك لكي يحذرَ الناسُ من سوءِ خُلُقِك ولا تُناجِ رجلًا وعندَك آخرُ ولا تتعظم على الناسِ فينقطعُ عنك خيرَ الدنيا ولا تُمزِّقِ الناسَ فتُمزِّقُك كلابُ النارِ يومَ القيامةِ في النارِ قال تعالَى : وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطًا [ النازعات : 2 ] أتدرى من هنَّ يا معاذُ ؟ قلتُ : ما هنَّ بأبي أنت وأمي يا رسولَ اللهِ ؟ قال : كلابٌ في النارِ تنشطُ اللحمَ والعظمَ قلتُ : بأبي أنت وأمي يا رسولَ اللهِ فمن يطيقُ هذه الخصالَ ؟ ومن ينجو منها ؟ قال : يا معاذُ إنَّهُ ليسيرٌ على من يسَّرَه اللهُ عليه قال : فما رأيتُ أكثرَ تلاوةً للقرآنِ من معاذٍ, للحذرِ مما في هذا الحديثِ.
خلاصة حكم المحدث : في إسناده من لم يسم
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي
الصفحة أو الرقم : 3/362 التخريج : أخرجه ابن المبارك في ((الزهد)) كما في ((الترغيب والترهيب)) (1/38)
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الغيبة آداب الكلام - آفات اللسان رقائق وزهد - الحسد رقائق وزهد - الرياء والسمعة رقائق وزهد - الكبر والتواضع

3 - إنَّ اللهَ يقولُ : إنما أتقبَّلُ الصلاةَ ممن تواضعَ لعظَمتي، وقطعَ نهارَه بذِكري، وكفَّ نفسَه عن الشهواتِ ابتغاءَ مرضاتي، ولم يتعاظمْ على خَلْقي، ولم يبِتْ مُصِرًّا على خطيئةٍ؛ يُطعِمُ الجائعَ، ويُؤوي الغريبَ، ويرحمُ المُصابَ؛ فذاك الذي يُضيءُ وجهُه كما يُضيء نورُ الشمسِ؛ يدعوني فأُلبِّي، ويسألُني فأُعطِي؛ مثله كمثلِ الفردوسِ في الجِنانِ؛ لا يَفنَى ثَمَرُها ولا يتغيَّرُ عن حالِها
خلاصة حكم المحدث : [فيه عبد الله بن قتادة ذكر من جرحه]
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال
الصفحة أو الرقم : 2/519 التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين- ت حمدي)) (10/ 524)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/ 420)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (4/ 18) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر أطعمة - إطعام الطعام توبة - الحض على التوبة رقائق وزهد - الكبر والتواضع
|أصول الحديث

4 - إنَّ اللهَ تبارك وتعالى يقولُ إنما أتقبَّلُ الصلاةَ ممَّن تواضعَ لعظَمتي وقطع نهارَه بذكري وكف نفسَه عنِ الشهواتِ ابتغاءَ مرضاتي ولم يتعاظمْ على خَلقي ولم يبِتْ مُصِرًّا على خطيئتِه يطعِمُ الجائعَ ويأوي الغريبَ ويرحمُ المصابَ فذاك الذي يضيءُ نورُ وجهِه كما يضيءُ نورُ الشمسِ يدعوني ويسألُني فأُعطي مثله عندي كمثلِ الفردوسِ في الجِنانِ لا يَفنَى ثمرُها ولا يتغيَّر حالُها
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الله بن واقد الحراني كان يحدث على التوهم فوقع المناكير في أخباره والمقلوبات فيما يروي عن الثقات حتى لا يجوز الاحتجاج بخبره
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن حبان | المصدر : المجروحين
الصفحة أو الرقم : 1/524 التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/420)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (4/18)، وقوام السنة في ((الترغيب والترهيب)) (1890) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر أطعمة - إطعام الطعام توبة - الحض على التوبة رقائق وزهد - الكبر والتواضع
|أصول الحديث

5 - يقولُ اللهُ تعالَى : إنَّما تُقبَلُ الصَّلاةُ ممَّن تواضع لعظمتي ولم يتعاظَمْ على خَلقي، وكفَّ نفسَه عن الشَّهواتِ ابتغاءَ مرْضاتي، فقطع نهارَه بذِكري، ولم يبِتْ مُصِرًّا على خطيئةٍ، يُطعِمُ الجائعَ، ويكسو العاريَ، ويرحمُ الضَّعيفَ، ويأوي الغريبَ. فذلك الَّذي يُضيءُ وجهُه كما يُضيءُ نورُ الشَّمسِ، يدعوني فأُلبِّي، ويسألُني فأُعطي، ويُقسمُ عليَّ فأبرُّ قسَمَه، أجعلُ له في الجهالةِ عِلمًا، وفي الظُّلْمَةِ نورًا، أكلؤُه بقوَّتي، وأستحفِظُه ملائكتي، فمَثلُه عندي كمثلِ الفردوسِ في الجِنانِ، لا تيْبسُ ثمارُها ولا يتغيَّرُ حالُها
خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث طاوس لا أعلمه مرفوعا إلا من هذا الوجه
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 4/20 التخريج : أخرجه البزار (4855)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/420)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (4/18) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر أطعمة - إطعام الطعام توبة - الحض على التوبة رقائق وزهد - الكبر والتواضع
|أصول الحديث